رد : (( ربي اني مسني الضر و انت ارحم الراحمين ))
جزاكم الله خيراً جميعاً
وقفاتي على ما كتبتم ..
من طلب مني حل المشكله باستحضار الحوار .. فهذه هي مشكلتي العظماء انه لا يسمح بذلك ( ربما يرى انني اصغر من ان احاوره )
من استنكر علي بكائي .. تأتيني فترات خلال حملي ينتابني حزن شديد و من ضمنها ذلك اليوم .. فاكون حسساسه للغايه
التطنيش .. افضل الزعل الآن لأمرين : 1- ان قلبي يحمل عليه بشده هذه المره و احس بالنفور منه . 2- انه قام بمد يده للمره الثانيه مما آلمني و لسبب تاافه ( هو انني ابكي ) .
الحيويه .. هو طبعي اساساً ، فانا ارى نفسي كالفراشه في المنزل اضحك و اتراقص و ابتسم دائماً .. لكن ملامح الحزن و الالم مرتسمه على محياي الآن و لا مزاج لي بان اجبر نفسي على اسعاد من تسبب بتعاستي .
افكر انه ان اقترب مني او حاول جرحي ساقول له : ( ان جلوسي معك لأن في احشائي من يستحق ذلك و لا ارى قلبي لما فعلت به الا ان اخرجك منه و اوصد ابوابه امامك ، لكن ان زاد الوضع على ما هو عليه .. فالأطيب لي و لصغيري ان لا نراك )
ما رأيكم ؟
*