|
أكْرِمْ بها من طلة أخي مارد الجنوب.
و لا عدمناك ، و لا عدمنا حروفك المضيئة. الشكر لمقطوعتك الجميلة الصادقة. و بارك الله فيك. و أحببتُ أن اباسطك بهذه الأبيات ـ فتقبلها مني على عِوَج... لَا تَشْرَبِ الْكَأْسَ إِلَّاَ وَ الْكُرُوُمُ طَرِيْ مِنْ لَمْسَةِ الْغِيِدِ أَوْ مِنْ رَنَّةِ الْوَتَرِ فَكَمْ لِفَاتِنَةِ الْألْبَابِ مِنْ نَزَقٍ عَلَىَ النُّفُوسِ إِذَا افْتُضَّتْ عَلَى كَدَرِ فَوَّاَرَةٌ مِنْ حُمَيَّا اللَّهْوِ تَحْسِبُهَا بَيْنَ الكُؤُوسِ إِذَا ارْتَجَّتْ مِنَ الدُرَرِ أَسْتَغْفِرُ اللهَ إِنْ أَتْبَعْتُهَا كَلِمِيِ وَصْفَاً وَ عَاصَيْتُ فِيِهَا رِفْقَةَ السَّمَر لَا لَنْ أُعَاقِرَ مِنْ كَرْبِي سِوَىَ كَلِمٍ يَجْلُوُ بِهَا "الْمَاَرِدُ" الْعِمْلَاقُ مِنْ كَدَرِيِ رَيَّاَنَةً مِنْ رَوَابِي الْخُلْدِ ، أحْسِبُهَا رُوُحَاً تَجَسَّدَ في رُّوُحِي و في بَصَرِي فَيَا سَقَا اللهُ قَلْبَاً أَنْتَ حَامِلُهُ نُورَاً.. وَ يَا نِعْمَ مَا نَظَّمْتَ مِنْ عِبَرِ |






| مواقع النشر |
ضوابط المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|