توفيق الله.. أولًا

فكم من طرفين غير متكافئين قد استمرا رالعكس..

هناك أمور لا ندرك كنهها ولا أسبابها ولا الطريقة التي تمت فيها..

فالرزق.. والحب.. والنجاح..

توافيق يمنُّ الله بها ويقسمها بين عباده..

ولكن تبقى هناك أسباب.. لا يعني الأخذ بها..ضمان التوفيق والاستمرار..

كالذي يذاكر، ثم يجد نفسه قد حصل على درجة منخفضة..

ومن تلك الأسباب..
الاحترام..

أي العمل على مبدأ ( عامل الناس كما تحب أن يعاملوك)


احتراماتي...

إضافة قيّمة جدّا , صدقتِ مامن أحد يختلف على ما ذكرتِ فحياتُنا بمجملها لا تتم إلا
بتوفيق رب الأكوان ومُسبب الأسباب , ومن بعدها نأخذ بالأسباب .
لكِ على مرورك الشكر والتقدير يا فاضلة ودمتِ موفقة.

__________________