آمل فعل ما يلي: 1) أسألتك –بارك الله فيك- يجب أن توجه للطبيب المعالج لحالته فهو الأدرى بتشخيص الحالة وعلاجها.. ولا بأس أن تسأليه بكل ما يدور في خاطرك. 2) أما مسألة الموافقة من عدمها فهذه ترجع إليك لكن يجب أن تكون بعد وضوح الصورة تماماً من الطبيب المعالج. 3) يمكنك بعد عمل فقرة "2" من استشارة طبيب آخر. 4) عندها احسبي أمرك جيداً.. ثم استخيري. 5) لكن لا بد من تطبيق الخطوة رقم "1" ورقم "3" فوراً. 6) اسألي ربك بهذا الدعاء "اللهم إن كان هذا الرجل خير لي في ديني ومعاشي وعاقبة أمري وعاجله وآجله فزوجني إياه، واجعلنا قرة عين لبعضنا البعض.. وإن كان شراً لي في ديني ومعاشي وعاقبة أمري وعاجله وآجله فاصرفه عني وصرفني عني". |
ابنتي الكريمة : الاكتئاب عرض لمرض والمرض لم يتضح من كلامك عما قاله الطبيب المعالج وزواجه في هذه الحالة يحمله مسؤولية هو غير مهيأ لها وقد تسبب له أو لك أموراً أنتما في غنى عنها وكما قال أخي الكريم البليغ في الفقرة 1 و2 من كلامه وهل سألتي الطبيب 1- ما هو مرضه المسبب للإكتئاب 2- هل الزواج في الوقت الحاضر مناسب له منك أو من غيرك أو يسبب له مضاعفات أو يكون علاجاً له وعلى مسؤولية الطبيب قرري بعد الاستخارة كما قال أخي الكريم. لا تجعلي الخوف من عدوم وجود الخاطب البديل أو القرابة أو أي سبب دافعا للزواج بل اعتمدي بعد الله على غير قناعتك بأنه مناسب لك أسيأل الله لك وله الخيرة من أمركما . |
1) أتفهم وجهة نظر أهلك تماماً. 2) بما أنك أعطيت الموافقة فاسألي ربك دوماً بهذا الدعاء "اللهم إن كان هذا الرجل خير لي في ديني ومعاشي وعاقبة أمري وعاجله وآجله فزوجني إياه، واجعلنا قرة عين لبعضنا البعض.. وإن كان شراً لي في ديني ومعاشي وعاقبة أمري وعاجله وآجله فاصرفه عني وصرفني عني".. 3) ما زال الخيار مفتوحاً لك بالرفض أو الموافقة.. وما زالت فرصة التفكير سانحة أمامك. |
وهل سألتي الطبيب 1- ما هو مرضه المسبب للإكتئاب 2- هل الزواج في الوقت الحاضر مناسب له منك أو من غيرك أو يسبب له مضاعفات أو يكون علاجاً له وعلى مسؤولية الطبيب قرري بعد الاستخارة كما قال أخي الكريم. |
مواقع النشر |
![]() |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|