ان تصعد الامر وتضعني في مأزق بن تخيرني بين الاقدام الزواج بالثانية أو طلاقها
فاذا اقدمت على كتب الكتاب بعد ان خيرتني بطلاقها ربما تاخذ الموضوع
وكاني اتحداها او كاني دست على كرامتها فتصر على موقفها اكثر
فانا لا اريد ان اتخلى عنها كذلك لا ريد التخلي عن التعداد
من حقها تعرف قبل ...وتقرر الدنيا ماهي بهواك