سواءا تغيرت طبيعة الحياة و المرأة أو لا..فذلك لا يخول بالقسوة عليهن
فالرسول صلى الله عليه وسلم وصفهن بالمجمل بالقوارير
و الرسول له بعد نظر و لا يوصف كلامه بالمثاليات
بل يطبق في كل زمان و مكان..رفقا بهن
حتى االتسريح الذي أمر به الله أن يقرن بالإحسان
فتغير الزمان لا يلغي عمق مقصد الكلمة.فحتى طاعة الزوج
مع تغير الازواج واجبة في كل مكان و زمان لا ترده الزوجة و لا تخرج بدون
اذنه و لا يمكنها القول أن كلام الرسول الذي لا ينطق عن الهوى
مثاليات نطبق على حسب المرأة

__________________