اسد يمشي في الغابه
.
.
.
.
وكان جائع وفجأة
شاف حمار
فقال له إنَـَـَتَ حمار
فقال الحمار نعم أنا حمار
اﻷسد ؛
بتقول ايه ؟
الحمار : نعم أنا حمار
اﻷسد : والله ماسمعتك
الحمار : أنا حمار أنا حمار
أنا حمار أنا حمار والله اني حمار
الاسد :انت الي قاعد تقرا ﻻ تحلف خلاص
مصدقينك انك حمار هههههه
مع تحياااااات حمار سااااابق
هههههههههههههههههههههه
يحكى ان كان هناك ابن اراد ان يتخلص من أمه العجوز ، فحملها على كتفه وذهب بها إلى إحدى الجبال ليتركها تموت هناك ، وفى طريقه مر وسط الغابات والأشجار فى طرق متشعبة وكانت أمه وهى على كتفه تقطع أغصان الأشجاروأوراقها وترميها فى الطريق .
ترك الأبن أمه فوق الجبل وهم بالعودة بمفرده و لكنه وقف حائرا ، فقد أدرك أنه ضل الطريق .
نادته أمه فى لطف وحنان وقالت له "يا بنى خوفا عليك من ان تضل طريقك فى عودتك ، كنت أطرح الأغصان و الأوراق فى الطريق لتتبع آثارها فى طريق عودتك وتصل بالسلامة . . . .أرجع بالسلامة يا بنى "
ترقرقت الدموع فى عينى الأبن ورجع إلى نفسه وحمل أمه إلى البيت مكرما أياها
ياللعجب ابنها يفكر فى موتها وهي تفكر فى سلامته انها الأم دائما بقلبها المحب
ما أعظم حنانها .....وماأكبر قلبها
اللهـم اجعلنـا بارين بوالدينـا، ولا تجعلنا عاقين بهم
وارحم امى ففى حقها قصرت وبجمايلها ما وفيت
مدونتك تحمل الكثير من العبارات الجميله
راح احرص على ان اكون بالقرب
استمر اخوي
شكرا اخت زهره
انتى التى عباراتك اجمل وما سطرتيه على توقيعات العضوات يشهد لك بالجمال والذوق الرفيع
يشرفنى تواجدك على مدونتى
اخرجت منها السياسه وما يعكر جمال صفونا