* تحتاجين لإثبات حالة الطلاق-إذا وقع- وشهادة شهود
* اخبارك لابنك أول أكبر الأخطاء التي ارتكبتها
* وسوس لك الشيطان وزين لك سوء عملك حتى وقع ما وقع والآن تريدين الرجوع!!
* يفترض أن أهدافك في الحياة لا تمس ولا يزلزلها كائن من كان بأمر الله تعالى
وأنت فعلت العكس وبدل أن تساعدي زوجك ليتوب كنت أنت والشيطان ضده
* ما فعله زوجك كبيرة من كبائر الذنوب وأحد الموبقات السبع، لا يزني الزاني حين يزني وهو مؤمن أو كما قال الرسول صلى الله عليه وسلم
* (يَوْمَ تَجِدُ كُلُّ نَفْسٍ مَا عَمِلَتْ مِنْ خَيْرٍ مُحْضَرًا وَمَا عَمِلَتْ مِنْ سُوءٍ تَوَدُّ لَوْ أَنَّ بَيْنَهَا وَبَيْنَهُ أَمَدًا بَعِيدًا ۗ وَيُحَذِّرُكُمُ اللَّهُ نَفْسَهُ ۗ وَاللَّهُ رَءُوفٌ بِالْعِبَادِ) [سورة آل عمران : 30]
هذا ما يحتاجه زوجك وهذه أول الحلول وهي التذكير بالله وعظم ذنبه وإعانته على نفسه والشيطان
* (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنْفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَارًا وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ عَلَيْهَا مَلَائِكَةٌ غِلَاظٌ شِدَادٌ لَا يَعْصُونَ اللَّهَ مَا أَمَرَهُمْ وَيَفْعَلُونَ مَا يُؤْمَرُونَ) [سورة التحريم : 6]
يفترض أن هذا شعار كل زوج وزوجة. وأساس كل بيت مسلم. وأغلبنا يردد إن الله غفور رحيم وينسى أن الله شديد العقاب.. وعلى اثرها ظهرت من البلايا والمحن مالله به عليم..