-لكل من خالفني الرأي أقدم احترامي له، ولوجهة نظره..
-لكنَّ هذا الرأي هو ما ينفع لمثل هذه الحالات من باب التحلل وإبراء الذمة.. هذا في العموم.
-وبالتفصيل أقول: لو ارادت الأخت أن تسلك طريق هذا الحل فيمكنها سلوكه بطرق معينة يمكن طرحها فيما بعد لو أرادت.. مع أنني لا أرى أي تجاوب منها هنا.