مممممممم موضوعك جمبل خالة.. أعتقد أنه يعود لطموح كل إنسان وتفكيره.. وماذا يحب في الحياة... فالراقصة سعادتها بأن تكون كذلك.. والطبيبة سعادتها بأن تكون كذلك.. والمتنقبة سعادتها في ذلك.. وربة البيت في بيتها.. هذاؤإن كانت كل واحدة تحخلس باختيارها فيما تحب.. أما إن كانت غير سعيدة.. فهي لن تقتنع ولن ترضى بنا تفعله حتى لو كانت في أعلى المراتب
|
يعتمد على المراة نفسها
في موظفات مكانك سر وفيه ربات بيوت يطورون بكل شي اهم شي ان الوحدة تحط لها هدف تسعى له وتحققه |
مشكلتنا يا خالتي الكريمة ان كثير من الزوجات الموظفات ليس لديهن هدف
فبعضهن طموحات وقائمات بوظائفهن وبيوتهن واممورهن ماشية وهناك موظفات مهملات وبعضهن 24 ساعه نايمه في البيت واولاد الموظفة احسن من اولادها .. انه الفرق في الهمة وتحقيق الهدف وهناك ربات بيوت مربيات من الطراز الاول واولادهن يعتلون المناصب والوجاهة الاجتماعيه في اعتقادي القاصر ان الامن الذي تحققه الوظيفة امر رائع واشجع عليه.. ولكن ان يهمل بيتها وزوجها بسبب وظيفتها..! هنا الخطأ الفادح |
شكرا على موضعك الذي يشبه مواضيع مجالسنا ... ونختلف فيه دايما
وراي هنا كما هو هناك قصور التفكبر يكون في العاملة و وفي ربة البيت ...والعكس يكون كذلك نعم لكن العمل يوفر صقل للشخصية .. يوفر تجارب ومواقف لا تستطيعي أن تستفيدي منها بقراءتها نظريا مثلا في كتاب . جلست مع عجوز ﻻتخرج من بيتها اﻻ للضرورة وكان حديثها منبع من العلم والثقافة .. سالتها عن سبب علمها هذا وثقافتها فكانت اغلب وقتها تستمع ﻻذاعة القران الكريم .. رائع .. لأنه لديها الدافعية والرغبة والقوة تمكنت من ذلك ... فماذا كان سيكون لو كانت هذه العجوز نفسها امرأة عامله ؟؟ كانت ستستمع لاذاعة القرءان وتكون مثقفة بهذا الجانب وكانت ستصقل جوانب اخرى وتتثقف بجوانب أخرى والمراة هي من تستغل وضعها وتستفيد منه لتطور نفسها بدون ان تحاول ان تنظر لغيرها مو موضوع غيره ...لأني أبحث في أمر العمل نفسه ومدى فاعليته وأثره ..ربة بيت ..اكتبها في اغلب اﻻوراق الرسمية شكرا مرة اخرى اختي بيتا على فكرة توقيعك ..ابدااع |
مواقع النشر |
![]() |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|