|
بالتأكيد لعبة الحقوق من أهم أسلحة المرأة العربية ...... *في هذا العصر..
عجبي والله منك أخي الكريم وما الضير في معرفه حقوقها ومالها وماعليها واستخدامها كسلاح لحمايه نفسها من غدر من حولها اليست من بني البشر أم اريدها أن لاترا أن لاتسمع أن لاتتكلم !! حيث أن الفتاة ....... تأخذ ما يعجبها من العادات والتقاليد وتحاول بشتى الطرق ترسيخها بزوجها.. وتكره وتحارب بكل قوتها ما لا يعجبها.. وأين المشكله أن تختار مايعجبها فهي من حقها أن تعبر وتتكلم وتثبت مايعجبها من العادات وتحارب مالايعجبها وخص أن كان فيه ظلم لها وكثير تلك العادات التي لاتزال وفيها ظلم للمرأه أم تريدها أن تبقى على الجاهليه الأولى !! بل تجدها تصف من يتمسك بالعادات والتقاليد بالمتخلف والرجعي.. نعم هناك عادات تعتبر تخلف رجعي ماأنزل الله بها من سلطان مثل حرمانها من التعليم والوظيفه وعضل المرأه وتزوجيها من أبناء العمومة وأبناء القبيله ووووو مع ذلك تجدها هي تتمسك بقوة بعادات لا أصل ديني لها وأبسط مثال الشبكة والصباحية.. ههههههه والله مااحد ظربك على يدك تبيها وافق على شروطها دام أنه متعارف عليه في مجتمعك ومجتمعها مافيها شي دامه بصالحها بتقولك لا لاتجيبه !!! *والله فتجد تناقضها واضحاً ومضحكاً للجميع.. ياأخي هي حره هي بني أدم يأكله يا لا حلوه ذي !! أيضاً تجد الزوجات يتمسكن بالأحاديث الضعيفة مثل ما قلت وبعض الفتاوى.. ياليت أخواني تنوروني ماهي الأحاديث الضعيفه !! ((أستوصوا بالنساء خيراً )) (( أتقوا الله في النساء فأنهن عوان عندكم ..)) (( إني أحرج حق الضعيفين المرأه واليتيم )) والكثير من الزوجات يظهر تدينهن فقط حين ذكر المال، فحين تناقشها في موضوع مثل مشاركة الزوجة لزوجها بمصاريف البيت في هذا الوقت الذي زادت فيها متطلبات الحياة وصعبت فيه المعيشة ترد عليك بالآيات القرآنية والأحاديث وتطلب منك اتباع دين الله وسنة رسوله، النفقه حق واجب لزوجه من الزوج ولايسقط عنه ابدا وان اسقطه الزوج دون نشوز الزوجه فلها حق فسخ العقد وليس الخلع أو أنت تقوم بتطليقها* و مال الزوجه حق لها في جميع المذاهب الأربع ومن حقها العمل اذا اشترطت ومن حقها التعليم أيضاً* قال تعالى (((وَآتُوا النِّسَاءَ صَدُقَاتِهِنَّ نِحْلَةً فَإِن طِبْنَ لَكُمْ عَن شَيْءٍ مِّنْهُ نَفْساً فَكُلُوهُ هَنِيئاً مَّرِيئاً))) تفسير الأيه* لاحظوا يرحمكم الله قوله تعالى (فَإِن طِبْنَ لَكُمْ عَن شَيْءٍ مِّنْهُ نَفْساً ) فإن قيام الزوجة بإعطاء جزء من مهرها أو مالها لزوجها يجب أن يكون بطيب نفس منها لا بمجرد أن تهب وتسامح--أعني تعطي وهي سعيدة بما أعطت تماما كما يكون الوالد عندما يعطي أبناءه واستخدم التمييز " نفسا" للدلالة على استغراق الطيب لكل النفس كقوله (واشتعل الرأس شيبا) فالشيب عمّ الرأس ورد في القرطبي (روى ابن عباس عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه سئل عن هذه الآية "فإن طبن لكم عن شيء منه نفسا فكلوه" فقال: (إذا جادت لزوجها بالعطية طائعة غير مكرهة لا يقضي به عليكم سلطان، ولا يؤاخذكم الله تعالى به في الآخرة)* بقيت نقطة أنّ من هنا للتبعيض فلا تطيب النفس بإعطاء الزوج كلّ المهر--ويستشف أنّ طيب النفس يكون بالقليل من المهر بدلالة استخدامه حرف التبعيض " من" قال تعالى (( الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض وبما أنفقوا من أموالهم) [النساء: 34].* وقد ذكر المولى عز وجل لهذه القوامة سببين اثنين أولهما: وهبي. وثانيهما: كسبي. أما الأول منهما: فهو ما أشار إليه قوله تعالى: ( بما فضل الله بعضهم على بعض) أي بتفضيل الله الرجال على النساء، من كونه جعل منهم الأنبياء والخلفاء والسلاطين والحكام والغزاة، وزيادة التعصيب والنصيب في الميراث، وجعل الطلاق بأيديهم، والانتساب إليهم، وغير ذلك مما فضل الله به جنس الرجال على جنس النساء في الجملة.* والسبب الثاني في جعل القوامة للرجل على المرأة هو: ما أنفقه عليها، وما دفعه إليها من مهر، وما يتكلفه من نفقة في الجهاد، وما يلزمه في العقل والدية، وغير ذلك مما لم تكن المرأة ملزمة به، وقد أشار إليه في الآية بقوله (وبما أنفقوا من أموالهم). وإذا تخلى الرجل عن ميزته التي ميزه الله تعالى بها فلم ينفق على امرأته، ولم يكسها، فإن ذلك يسلبه حق القوامة عليها، ويعطيها هي الحق في القيام بفسخ النكاح بالوسائل المشروعة، هذا هو ما يقتضيه تعليل القوامة في الآية الكريمة بالإنفاق، وهو ما فهمه منها المالكية والشافعية.* هذا، ومما يجب التنبه له أن تفضيل الرجال على النساء المذكور في الآية الكريمة المراد منه تفضيل جنس الرجال على جنس النساء، وليس المراد منه تفضيل جميع أفراد الرجال على جميع أفراد النساء، وإلا فكم من امرأة تفضل زوجها في العلم والدين والعمل والرأي وغير ذلك.* وقال الشاعر: فلو كان النساء كمن ذكرنا * * * لفضلت النساء على الرجال وهذه النكتة التي نبهنا عليها هي واحدة من بين نكت ذكر علماء البلاغة أن الإشارة إليها هي السر في عدول النظم القرآني إلى التعبير بقوله: (بعضهم على بعضهم) ولم يقل: بتفضيلهم عليهن، أو بتفضيله إياهم عليهن، مع أن ما عدل عنه أخصر وأوجز، ولكن عدل عنه لحكم جليلة، ونكت بلاغية يرى المطلعون عليها أن الآية في نهاية الإيجاز والإعجاز، ومن أراد الاطلاع على المزيد فعليه بكتب التفاسير عند الآية الكريمة: (الرجال قوامون على النساء..) [النساء: 34].* وحينما تتبع دين الله وسنة رسوله بالزواج من أخرى تجدها اول المعارضين..! وهل رأيت أمرأه في الكون قديما وحديثا توافق على الضره !!* ((*قال رسول الله صلى الله عليه و سلم: استوصوا بالنساء فإن المرأة خلقت من ضلع وإن أعوج شيء في الضلع أعلاه فإن ذهبت تقيمه كسرته وإن تركته لم يزل أعوج، فاستوصوا بالنساء.)) وفيه دليلٌ لِمَا يقوله الفقهاءُ أو بعضهم أنَّ حوَّاء خُلِقت مِن ضِلَع آدم، قال الله تعالى: {خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا} [النساء: 1]، وبيَّن النبيُّ - صلَّى الله عليه وسلَّم - أنَّها خُلِقت من ضِلع، وفي هذا الحديث ملاطفةُ النِّساء، والإحسانُ إليهنَّ، والصبر على عِوج أخلاقهنَّ، واحتمال ضعْف عقولهنَّ، وكراهةِ طلاقهنَّ بلا سبب، وأنَّه لا يطمع باستقامتِها، والله أعلم" [3]. ويأخي تزوج من يمسكك !!* والله اللي أعرفه الرجل اذا اراد أن يتزوج لايضرب لأحد حساب* واذا هي ماترغب بك بعد زواجك من حقها الخلع وكلٍ حر في حياته مافي قوه بالأرض تجبرها أن لم تريدك (( أيما إمرأه سألت زوجها الطلاق في غير ما بأس فحرام عليها رائحة الجنه )) فالأولى الخلع أن رأت أنها لا تستطيع أن تقيم *حدود الله لزوجها وخافت أن تقصر في حقه أو خافت من الضرر على نفسها أو على زوجها وزوجته أما أن صبرت وأحسنت فلها الجزاء الحسن* (( إنما يوفى الصابرون أجرهم بغير حساب ))* لكن لاتنسى أخي الكريم العدل العدل العدل* وللآسف الكثير يقدم على التعدد وهو لايعرف العدل وكيف هو ونسي (( من كانت له إمراتان فمال لأحدهما أتى يوم القيامه وشقه مائل ))* هل تثقفت في عدل الرسول صلى الله عليه وسلم كيف كان* وعدل الصاحبه رضي الله عنهم* وهل تعرف قصه معاذ بن جبل مع التعدد* وهل تعرف كيف كان ابن باز يعدل بين زوجاته* وهل تعلم أن ابن عثيمين لم يعدد فقد اشفق من عدم العدل* اين أنتم منهم يامن تنادون بالتعدد والله لو كنتم ربعهم لوافقنا على التعدد* هذا دليل أنها تمشي على "الهوى" لا على الدين..* أيضاً حين تناقشها بموضوع الطبخ وعمل البيت تجدها تتهرب من ذلك وتاتيك بفتوى ابن باز الذي قال فيها بأن من كان لديها خادمة في بيت أهلها من المفترض أن يحضر لها زوجها خادمة، طبعاً بالتأكيد لن تأخذ بفتوى ابن عثيمين مثلاً الذي قال بأن عمل البيت واجب على المرأة ولا يسقط حتى لو كانت من عائلة غنية إلا بموافقة الزوج.. لأن قوله لا يتفق مع مصالحها.. من الأستاذ ومن التلميذ ابن باز أم ابن عثيمن رحمهما الله واجمعنا بهم واختلاف العلماء رحمه ... ولن تأخذ بقول بن باز بأن الأصل بالزواج التعدد لأنه أيضاً لا يوافق هواها.. تكلمت عنه سابقاً ويأخي الكريم اذا ادرت التعدد قول قبل لاتتزوج ترا *أنـْْا بعدد وهذا شرع الله مافيها شي وافقت عليك كان بها ماوافقت بدالها عشر وبدالك مائه والله يوفق الجميع* باختصار.. المرأة ببلدي تريد أن تعيش بحرية الفتاة الغربية، ولكن بمميزات الفتاة الشرقية المحافظة.. وبالتأكيد لن تتنازل عن المميزات الإسلامية أتوقع شي رائع التنويع دام الأساس الإسلام وأتوقع الإسلام ماحرم أن نستفيد من الغرب دام مايخل بالدين* وطبعاً ستحارب كل ما يضر مصالحها سواءً كان بالعادات والتقاليد أو بالدين.. العادات والتقاليد ممكن لانك قلت مضر وهل هي حمقاء حتى تأخذ من العادات المضر لها* وترفع أخي الكريم عن الإستهار بالدين* الدين الإسلامي جاء محافظا لحقوق المرأه فالمرأه عزيزه كريمه عند الله تعالى ولايوجد دين على وجه الأرض حفظ حقوق المرأه كالإسلام والدين لم يأتي بشي مضر ويعارض مصلحه الفرد والجماعه* استغفر الله العظيم من كل ذنب عظيم* المرأة تريد حقوقاً بدون واجبات.. |
والله كلن يدور مصلحته وين ومايضيع حق وراه مطالب والله عندك حقوق طالب بها أما تريد أن يعطيك كذا بدون حقوق لا خذ وعط وعط وخذ*
والقله القليل وخص المرأه السعوديه التي استنقصتها في كلامك وكانها ليست أمك وأختك وأبنت وأبنت أخيك وأختك وزوجتك* هي أكثر أمرأه تودي حق الزوج دون معرفت حقها وهذا واضح جداً للأسف واأسأل من حولك واستفتي عن حقوق النساء سواء هذا السؤال للرجل أو المرأه فوالله القله من يعرف أما أن سألت عن حق الزوج لاتوك بها كامله* وايضا اسأل عن حقوق المطلقه ونفقتها أثناء العده ونفقت أبنائها مدى العمر ولمن الحضانه للأسف الكثير يعرف أن الحضانه للأم دون السابعه مالم تتزوج ولكن لايعرفون أنها اذا تزوجت وطالبت أمها أو جدتها ومانزلوا من نساء أمهاتها بالحضانه فهم أولى من الأب وهذا في جميع المذاهب الأربع* وأخيراً (( يأيها الناس أتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة وخلق منها زوجها وبث منهما رجالاً كثيراً ونساءا)) (( ومن آيته أن خلق لكم من أنفسكم أزوجاً لتسكنوا أليها وجهل بينكم مودة ورحمه )) (( ولهن مثل الذي عليهن بالمعروف )) الزوجه ليست عدو الزوج ولاهي وحش كاسر* والزوج كذلك* فياليت أخي الكريم عمران بدل تحاملك على المرأه الزوجه في مواضيعك ووصفها بالغول* أن تخدم قلمك فيما يزيد الألفه المحبه لا النفور ليكون ماخطته يداك شاهد لك لا عليك عندما تجتمع الخصوم بين يدي العزيز الحكيم .. |
مرحبا بك 1 - نحن لا نتكلم عن حقوقها .. نحن نتكلم عن اللعب على وتر الحقوق بدون بذل الواجب فبعض النساء تريد ان تكون الفتاه المدلله والاميره بدون إماره .. (( جميل أنك قلت البعض لا الأغلب ومن لا يرغب بالدلال والإماره أليس من اسباب مراهقة الأربعين عند الرحب تلك التي أخترعتموها هو الإهتمام والدلال !!! )) تريد من الرجل ان يكون لها كما تريد لكنها لا تحب ان تدفع الثمن ((( لا والله المرأه أكثر بذلاً وعطاءاً للزوج ولأبنائها ومواضيع جذب الزوج التي تعج بها المنتديات أكبر دليلاً )) 2 - اللعب على وتر الحقوق ونيسان الواجبات .. بل انعدام مبداء التضحيه عند بعض النساء أمر يثير القرف ويبعث على الاشمئزاز .. ولا يرضاه عاقل .. ويأبه كل حر شريف (( لاتتكلم رجاءا عن التضحية فذلك يثير قرفي واشمئزازي لان وللآسف كثر أشباه الرجال في هذا الزمن وهو أبعد مايكون عن التضحية بل هو كائن أناني بحت أسألك بالله تصفح بعض المنديات النسائيه وأنظر إلى مشاكلهن وتضحياتهن وخص تلك المنتديات التي تشرف عليها أخصائيات أسريات )) ونحن لم نخلق لكي نقدس النساء .. ونكون تحتهن كالعبيد للساده .. (( ولم نخلق لنقدس الرجل ونطوف حوله وجعله أولى أولويات حياتي ولم أخلق عبده ومملوكة له )) نحن خلقنا لكي نكرم النساء .. تكرمنا النساء .. (( جميل ماأكرمهن إلا كريم وماأهانهن إلا لئيم )) (( والله ما أن ترا المرأه وهن الأغلب من زوجها ليناً حتى قدمت له الغالي والنفيس )) خلقنا لكي نقوم بدورنا كاباء وازواج .. وتقوم النساء بأدورهن كامهات وزجات (( كلام لا غبار عليه )) اما زوجه ليس لها هم الا المطاعم والدوجان في الاسواق وزيارة المولات .. والركض خلف الزينه (( أن كان ليس خلف المرأه رجلاً يحكمها فتكون مثل ماوصفت لكن من حقها أن ترفه عن نفسها وتأكل بالمطاعم وتذهب الأسواق فخير الأمور الوسط لا المنع التام أما عن الزينه فهذا أمر فطري بالمرأه لايمكنك نزعه فالزينه هي من جزاء المرأه بالجنه كما لكم الحور العين وقد قال تعالى عنها (( أفمن ينشأ في الحلية وهو في الخصام غير مبين )) وارهاق الزوج بالسفريات والمصاريف .. (( هنا دور القوامه فهذا يعتمد على الزوج ولكن من حقها السفر ولا يوجد قانون بالدنيا يمنعها من ذلك اذا ارادت السفر بوجود محرم ووافق الزوج مالمانع فقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يقرع بين نسائه في السفر )) وترك الاولاد في يد الخادمه .. والبيت في يد الخادمه .. والطعام من المطعم (( وتذهب لعملها بالسائق والسائق من يقوم بشراء مؤنت المنزل والسائق من يذهب بها لأهلها وبأولادها للمدارس فسي السيد مشغول إلى أخمص قدميه )) حتى سمنت كثير من النساء .. بسبب النوم والكسل والبطاله والترف (( لا تتكلم عن السمنه رجاءاً هههه فأكبر مافي الرجل العربي كرشته ياخي أنت وين عايش هناك صحوه عند النساء هي أنـْْا وصحتي أهم وياترا من يمنع النساء من النوادي !!)) بل تسارع اليها كثير من الامراض النفسيه كالاكتئاب الذي يفتك بالنساء اكثر من الرجال (( من السبب في ذلك من وجهه نظركم !!!؟؟!! سبق وقلت هناك صحوه للإهتمام بالنفس والصحه لا لا اسمع لا اراء لاأتكلم وبما إن أشباه الرجال كثروا فلابد من وجود بعض الأمراض )) كما تقول الدارسات (( من هو العالم الفذ الذي أجراء الدراسه وهل دخل البيوت العربيه جمعا أم على من حوله ؟؟!! بسبب الفراغ والبطاله والترف والخواء الروحي والمعرفي .. (( اها جميل الفراغ (( نعمتان مغبون عليهما الإنسان الصحة والفراغ )) البطاله يعني تؤيد عمل المرأه وهذا ماذهب صوتنا ونحن ننشده وللعم كثر التاجرات والطباخات في الأسواق الإلكترونيه )) الترف !!!! لا اسمح لك ولالغيرك أن تتطاول عليها اذا كان مقصد الدق !! الخواء الروحي والله كثير من النساء أصبحت أوعاء من الرجال بمراحل في أمور دينها المعرفي فالمتعلمات النابغات أكثر والمثقفات أكثر وأكثر والعجيب أن هناك توصيه من النساء لبعضهن أن تثقف نفسها في مجال زوجها وميوله فمن المهتم !!!)) 3 - على المرأه ان تختار احد الطريقين اما طريق الحريم .. بالخضوع للرجل والقيام بالابناء والبيت ولها كل حشيمه ومعزه (( عد وأغلط فهن كثر لكن العبره بالنتيجه !! )) وأن طلقت وهي في تلك الحاله من يضمن لها استقبال والدها واخوانها أم الضمان الإجتماعي او طريق المدنيه .. بالاستقلال وأن تكون مثل الرجل عليه حقوق وواجبات ((( عجبي والله تريد أن تلغي حقوقها أيما لا تعمل وتخدم زوجها فتحصل على العزه والكرامه .. العزه والكرامه ماهي .. أليست الحقوق والواجبات واذا عملت فلها الحقوق والواجبات لا العزه ولا الكرامه للعلم فقط ماتراه عزه وكرامه فهو حقها شرعاً لا فضلاً ولا منة منك )) اما ان تلعب على الحبلين .. وتروغ لاخذ كامل حق الحريم .. وكامل حق المدنيه فهذا لعب مكشوف .. لا ينطلي على عاقل حصيف .. (( ليه هي مو بشر مو كائن حي حر عاقل من أنت حتى تحكمها !! )) (( عطني دليل يثبت ماتقول )) 4 - صدقت كل يدور مصلحته وهذا ماتفعله النساء اليوم .. تبحث عن مصلحتها .. لا عن البيت ولا عن الاصاله ولا عن القيام بحقوق الزوج والابناء .. مع الاسف الشديد (( اها ومالذي جنته في تقديم مصلحة الزوج عليها الزوج ماهو إلا شخص أُضيف لحياتي وليس كلها فما المانع الإهتمام بمستقبلي وتأمينه هل أثق كامل الثقه بالزوج وبعدها فمالذي أستفدته من تغيره أو خيانته أو تطليقي أو زواجه لا تتكلم عن من يبحث عن مصلحته أكثر فالغالب النساء أصبحن يقمن بدور الأب والأم معا والرجل والمرأه معاً وذلك لكثره غياب الأب إما لعمل أو سفرات ونزوات أو للبلوت والإستراحات فأصبح وجوده وعدمه واحداً )) كما قلت هي تعيش بنفسيه الاميره .. وكأنها زبيدة امرأة هارون الرشيد التى عاشت حياة البذح والدلال كما ذكر المؤرخون (( ومن لا ترغب أن تكون مثل زبيدة ومن لايرغب أن يكون مثل هارون !!)) (( ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء)) ولكن الرجال ليسو مثل هارون الرشيد في المال والحب .. والنساء لسن كزبيده في الجمال والدلال والدلع (( صحيح فما أن تجد المرأة المال والحب فتصبح مثل زبيدة في الجمال والدلال والدلع )) (( أتريدون الجمال والدلال والدلع دونما شي !!! تلك إذاً قسمة ضيزا بوركت |
مواقع النشر |
![]() |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|