سلام عليكم
اما بعد
لدينا دين الاسلام لكني لا افهم لمادا انا والكتيرون من المسلمون
مسلمون رمزيا لافعلا وقولا ؟؟؟؟

انا فقط اصلي لاغير يعني ليست بتلك الصلاة الخاشعه
لدي طموحات اتمنى احققها فلمادا لايكون الخطوة من ديننا ان ابدا بالتقه بالله بالدعاء
والقيام بما يجب من الاسباب لتحقق الطموحات

متلا الدراسة بالكلية الامر ليس سهلا
لمادا الدعاء لايكون دائم بالتوفيق الدراسي وليس في وقت الامتحانات فقط
الله دائما موجود وكما يقولون المؤمنون يستجيب الدعاء

ادن لمادا لااستطيع النجاح كما اريد نعم لايكفي ان تركع بعض الركعات لتقول ساحقق ما اريد

ساحصل على عدت شهادات ساكون اكتر شخص ناجح يحتدة به في حياة عملية وخاصة وساتمتع بالحباة وسفر هنا وهناك وكل شيء اتمناه احققه

فد يكون لك حلم صعب التحققيق لكن فقط ان تحاول تفكير بطريقة لتحقيقه تحس بانك احمق فهدا حلم مستحيل ومستحيل لايتحقق ابدا

الامر يحزن حين تفكر انت مسلم لديك دين لامثيل له ولكن لااعرف لما؟

هل ان تكون مؤمن صعب ان تكون ممن يقرؤون القران ودعاء وصلاة بشكل دائم ويومي و حسن الاخلاق واعمال الخير وتعلم عن السيرة النبوية وعن الانبياء وقصصهم
اصبحت اامن بفكره ان تكون مؤمن ليس لكل الناس فقط من قدر لهم
الامر مخجل

كنير ما اتخيل اني ادا التقيت برسولنا الكريم مادا ساقول ومادا سافعل ومادا سيقول لي وبمادا سينصحني
واقول ليتني اعيش في عهده
احسن من هده الحياة التي تدخل فيك البؤس وفشل ولايوجدغير التفاهات في النت والتلفاز ونتابع مالافائدت منه

الامر واضح طريق سريع مع حجز لفندق 10نجوم في جهنم الطابق السفلي في اكتر الاماكن عقابا وهدا هو فعلا ما استحقه

فان تعيش حياة ولاتحقق شيء جيدا فما الفائده من ان تعيش لو خيروني الموت او الحياة فالموت اهون من ان ازيد من حياتي وبالتالي ازيده من حمافاتي وقلت ديني وسيئاتي فالموت اهون عندي

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ..
مرحباً ياأخا الإسلام ..
تكتب وأنت يائس من هذه الحياة فلما ياأخا الإسلام ؟!
ماالذي جعلك تصل إلى هذه الدرجة ؟!

لو تأملت في سورة العنكبوت في آياتها الأولى .. أَحَسِبَ النَّاسُ أَن يُتْرَكُوا أَن يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لَا يُفْتَنُونَ (2) وَلَقَدْ فَتَنَّا الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ فَلَيَعْلَمَنَّ اللَّهُ الَّذِينَ صَدَقُوا وَلَيَعْلَمَنَّ الْكَاذِبِينَ ..
لقد خلقنا الإنسان في كبد.
الفتنة سواء بالمرض أو الإبتلاء جميعنا مفتنون بهذه الدنيا ..
الله عزوجل يختبر الإنسان في هذه الحياة ..
ضع هذا دوماً في بالك ..وهذه الكلمة وضعتها على مكتبتي ..كن لله كما يُريد يكن لك فوق ماتُريد !!
كلنا يعلم ماهي السعادة الحقيقية في هذه الحياة لكن نغمض النظر عنها أو نتجاهلها فنبحث عن سعادة مؤقتة ولو فشلنا أو أصبنا بخيبة وقتها أدركنا ماهي السعادة وبقرب من !!!
جبر الله قلبك بما تُحب ..

تأمل في قول ابن عطاء الله إذ يُسر بها إليك إذ يصدقك بقوله ” ما أحببت شيئا إلا كنت له عبدا، وهو لا يحب أن تكون لغيره عبدا”
أ رأيت الآن ؟ لا يحب أن تكون عبدًا للحياة و لا للأحلام! لا يحب أن تكون عبدًا للقلوب و الجمادات، لا يحب إلا أن تكون له عبدًا، له وحده، متعلقًا به، معلّقًا قلبك بالنور الذي يصل إليه...!

لكن اكره دالك اريد شيئا اتبجح باتقانه هدا ما ينقصني

الوصول لهدف معين واتقانه او حصول عليه او الاستمتاع به

كل شخص مختلف عن الاخر وكل شخص محتوم عليه بقدر مكتوب مختلف عن الجميع

إذاً حقق أهدافك وتكون ضمن قدراتك والواقع وماتعيشه وليس شيء بعيداً عنه ..!
أكثر ممن يصابون باليأس يحلمون بأمر فوق مقدرتهم !
وفقك الله ياأخا الإسلام ..

لكن كلنا نفس الهدف الحقيقي الموجودن فيه بهذه الحياة ..
أتفق معك بأن الفتنة وحجم المصائب تختلف ..
والحكمة من الإبتلاء للإنسان جميلة تهذيب وقرب لله فقط ..

من صعب ان تفهمي قصدي

اريد نقاش صريح مع قدري

اريد ان اسئله الكتير من الاسئلة

لمادا لااحقق ما اريد ؟؟

لما الامور هكدا ؟؟

لما انا هكدا؟؟

ما الغرض من وضعي في هدا القدر ؟؟

ما المغزى من الامور التي تحدت؟؟

ومادا ساحقق؟؟ وكم سانتظر لاحقق شيئا ملموسا ؟؟

وكتيير من الاسئلة

قد يراها البعض خزعبلات او اني احمق او مجنون

قولو ما تشائون الناس ورايهم لايهمني

يهمني ان تشرح لي الامر وان تعطيني اجابات