جَبَر الجبّارُ قلبكِ !
ستُ سنواتٍ من عمركِ مضت, وأربع من الأطفال بينكما! والله لا أدري ما أقول:
ولكن ما الذي دفعكِ للصّمتِ طيلة الـ6 سنوات, ودفعكِ اليوم للحديث؟ والحال هو الحال منذ أن عرفتهم
لم يكونوا بتلك الصورة الحسنة التي تجعلكِ تتمسكين بهم, ثم تبدل حالهم لما هو عليه اليوم, أهو الصبر واليوم من قلبكِ نفد ؟
ما الّذي جعلكِ تصبرين على كل من [ الإهانة والقذف والضرب وسوء المعاملة؟ حُب زوجكِ, والخوف على أطفالك أو حملك لقب المطلقة!
أنا أفكر معكِ بصوتٍ عالٍ لأعرف إلام سيؤول الأمر اليوم؟
طيّبة القلبِ أنتِ
هل ستظلين صامتة ...؟
أم ستناضلي من أجلكِ / من أجل أن تعيشي حياةً كريمة
لقد كرّمكِ الله يا هذهِ فأكرمي نفسكِ ... والله لا أحد منهم سينفعكِ !!
حينما تسرق سعادتكِ ويتهم عرضكِ ويستنزف فكركِ وتهدر كرامتكِ وتمحى شخصيتكِ وتفقد ثقتكِ ... بربّكِ ماذا بقي لكِ؟
سدّدكِ الله لما فيه خيركِ وصلاحكِ وراحة بالكِ .
" أوَّاهُ, ...
مَا أَشْقَى ذَكِيَّ القَلْبِ فِي الأَرْضِ الغَبِيَّة"!
| مواقع النشر |
ضوابط المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|