1-نوعية تريد زوجة متفرغه...تعيشها على كيفها...وحسب إمكانياتها...و تخدمها و تتفرغ لها مؤبد..
دي النوعية الفتاة معها لازم طموحها ما يتجاوز أسوار البيت و يدوووبك كملي دراستك الثانوية أو الجامعية...
2-النوعية الثانية..
و للآسف بدأت في الإنشار...
اللي يموت علشان يأخد موظفة..تساعده في متاعب الحياة أو أقلها تشيل نفسها و تشيل عيالها...وتفكه من شرها و من طلباتها...بل ربما يصبح زواجهما مجرد حبر على قلم...المرأة تشتغل في البيت و في عملها...تصرف على نفسها و على عيالها من الف إلى الياء...هو بس أسمه زوجها...برستيج إجتماعي تنحسب به إنها متزوجة...
و إن تحدثنا بطريقة واقعية و عملية...فنجد:
الشباب ما ينلاموا بسبب الأحوال الإقتصادية التي تزداد سوءا يوما بعد يوم...
كدلك كثير من المعلمات و الطبيبات و الموظفات يرغبن بالزواج و يشعرن بالخوف من العنوسة..
لدلك كثيرات يوافقن على هده الطريقة من الزواج..ولكن مع توفر المميزات الأساسية كالدين و الأخلاق...
شخصيا أنا أتألم كثيرا لمن أعرف إنه الشخص المتقدم لي فقط من أجل مالي...يا كثر اللي رفضتهم لهدا السبب..لأني بصراحة لن أستطيع أن أعيش مع شخص أعرف أنه لا يريد مني سوى مالي...
3-نوعية أتمنى إنها تتوفر...
يريدون المرأة العاملة لأنها أكثر نضج و خبرة بالحياة من المرأة الملازمة للبيت..و ربما أكثر قدرة على التعامل معه و تفهما له...
عمل المرأة بالنسبة له..وسيلة لقضاء وقت الفراغ...و زيادة خبرتها بالحياة..و تحقيق طموحها...
و دخل مادي إضافي..ممكن الإستغناء عنه في حال الشعور بالتعب أو التقصير في الواجبات و الأساسيات...و ممكن الإستفادة بهدا الدخل الإضافي في توفير المرفهات و السفر..و تأمين مستقبل الأولاد...
أنا شخصيا أفضل..هده النوعية..رغم ندرتها في هده الأيام...
مين عارف مش جايز أترك الوظيفة مستقبلا لو شعرت بعدم قدرتي على التوفيق بينها و بين مسؤليات البيت...أو شعرت بضخامة الضغط...!!!
تمنياتي للجميع بالتوفيق...
__________________
أدعوا لي ربنا ينور لي دروبي..و ييسر لي أموري..و يفرج لي همومي..و يبارك و يوسع لي في رزقي..
التعديل الأخير تم بواسطة a_gleam ; 20-11-2004 الساعة 11:28 PM
اعجبني جداااااااا ردك يا al_gleam وهو رد واقعي جدا وانا انصح اي فتاة ان لاتتزوج بزوج مجرد اسم او برستيج فكرامة المراة فوق كل شئ ولا يجب ان تخاف من العنوسة
والله انا عندي العنوسة اهون ليون مرة من زوج لا يعرف القوامة ولا يتحمل المسؤولية واسم بس انه رجال وزوج وهو لا يقوم باي دور في اسرته
وحتى لو كانت المراة تشتغل لازم الزوج يصرف عليها وعلى اولادها لا ان يتخاذل ويتركها تصرف من جيبها وهو يشيل يده تماما من هالموضوع
وياريت النوعية الثانية تتواجد رغم اني اشك في وجودها الا اذا ندر في زمننا هذا
فالعاملة تكون متفتحة واكثر نضجا ومتفهمة وتحتاج لشخص واعي وفاهم لا رجل مادي يبحث عن رفاهيته والاتكالية
والله يوفق الجميع ويرزقهم بالازواج الصالحين المحبين
يعني ما اروح بعيد مثلاً انا وقت ما جيت اتزوج كان شرط من شروطي من مواصفات البنت ان تكون موظفة في التعليم
وكان تحددي للتعليم بسبب انه مافيه اختلاط مع الرجال
وانا طلبي ما كان من الجهة المادية اني طمعان
انا ولله الحمد واشكر ربي على النعمة راتبي تقريباً في الــ18 ألف ريال سعودي وفي مجال التسويق يعني غير الأرباح
بس فكرتي من موضوع الموظفة انه لمن الزوجة بتكون متفرغة لزوجها ماراح ترحمه مشـاكـل وهذه حقيقة والله يا ناس لأنه بتفضل في البيت فترة طويلة ووقت بيجي من العمل تعبان بتضايق وهي بتنتظره طول اليوم
بس وقت بتكون هي موظفة كمان بتجي هي كمان تعبانه وبيتجهو للنوم وبعدها بيمارسو حياتهم طبعيه
وسبب الإختيار للموظفة الثاني
انه بعض الأحيان الزوجة بتفرط في طلباتها وفي اشياء غير مهمة ووقتها انا من وجهة نظري انه خليها تعمل الشئ هذا بدخلها طالما انه ماهو من الأولويات وطالما اني رافض رفض تام انه تشارك بدخلها في البيت فطبيعي انها تصرف في متطلباتها
ولكل مين سبب في زواجه من موظفة وهذا كان سبب اختياري هذا
ولكن ما استمر الزواج هذا وتم الطلاق بأسباب ما تخص العمل
عمل المرأة خاصه فى هذه الفتره من الزمن قد يساعدها ويدخلها حياة المتزوجات بدل ما تظل بدون زواج وهذا قد يحدث ، خاصه مع البنات اللواتى تقدم بهن السن وهذا ما فيه عيب خاصه اذا وجدت صاحب الدين والخلق ، والاموال اذا لم تعمل على راحه صاحبها وتريحه فى الوقت الذى يختراه وتفرج عنه الهم فماقمتها
وفى حديث نبينا محمد صلى الله عليه وسلم خير برهان :
عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال " تنكح المرأة لأربع لمالها ولحسبها وجمالها ولدينها فاظفر بذات الدين تربت يداك "
فالمسألة ما فيها اى حساسيات
وارجوا من البنات ان يفكرن فى ذلك لانه فى النهاية هى حياتك انت ستعيشنها ولك الاختيار فى كيف تقضينها ، وكلما تنازلت المرأة عن الشروط الصعبه على الزوج كلما تيسر حالها خاصه مع حسن الاختيار من دين وخلق