|
|
|
ابني الكريم
أسأل الله العلي القدير أن يثبتك ويزوجك ويسترك ومن تحب وأيهديك وأخيك وزوجة أخيك لكل خير ويفيكم شرور أنفسكم ووكذلك جميع المسلمين 1- الزوجة تحت ولاية زوجها ورأية وقيادته وقدوته وشخصيته فتزوج وكن لزوجتك كما تحب أن يكون أخاك لزوجته وكما تحب أن تكون الزوجة لتكسب الأمة زوج ناصح صالح مثلك ولا تجعل الخبيث يطرد الطيب. فعل زوجة أخيك لن يعالجه أنت ولا أحد من أهلك بل بلغ به العاقل من أهلها ومعك ما يثبت ليكون فتح الموضوع منك لعاقل من طرف أهلها حماية لك من ردة فعلها فقد جربت أخاك وكانت ردة فعله باهتة 2- فعل عقلك وأقفل على مشاعرك وأكتب بملف تحليلا للموضوع بكامله كأحداث ثم شخصيات الموضوع وحدد أخطاء كل طرف وإيجابياته ثم حدد نقاط ضعف كل طرف ونقاط قوته ثم الحلول المناسبة لكل شخصية بما يناسبها كتحليل عقلاني متزن هادئ وستصل للحل بهدوء بعيدا عن الضغط النفسي الذي يشعلله القلق الذي يزيد من التغطية على عقلك لعلاج الموقف. 3- موقف أخاك الباهت تجاه فعل زوجته يكشف عن سبب تمادي زوجته فيما تفعل وأنظر لموضوع الصلاة عند الطرفين. 4- تقوم هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بمتابعة شكاوى الابتزاز للفتيات والنساء وافتتحت عشرة خطوط هاتف لذلك وتتعامل بسرية تامة بكل المواضيع ولذلك أنصحك نصيحة أب ومستشار بأن تبادر بعرض خدماتك لهم وكما قالت من سبقتني لذلك لتحمي أعراض المسلمات في هذا الباب فالجهاد وحماية المسلمين ليس كله بنادق في المعارك بل حتى في العلم كما ورد في القرآن الكريم وستجد الخير في إطلاق مواهبك في الخير. 5- لا تحتاج لمشورة بقدر ما تحتاج للهدوء والتركيز والمبادرة لاتخاذ تصرف إيجابي مدروس وفق ما بين لك أعلاه فمنة الله عليك في حفظ عرضك وفي غيرتك ورجاحة عقلك ظاهرة وفقك الله. |
|
جزاك الله خيرا والدنا رجل الرجال
اما انا فلدي تعليق أن هذا الرجل مخطئ ،ويلام على فعله أكثر مما يثنى عليه فيه الاخ البراق ماشاء الله على كلامه وسيم ومن وسامته اعتقد أنه محط أنظار الجميع ، وان زوجة أخيه تتصدر هذه القائمة ع الرغم انه لم يأتي منها ما يثبت ذلك تم تجسس على زوجة أخيه من غير ما يبرر له ذلك الفعل ومن المعلوم النهي الوارد عن ذلك في سنته عليه الصلاة والسلام وما فعله الصحابة رضوان الله عليهم من بعده ثم بعد ذاك افتتن بزوجة أخيه ويتضح جليا من كلامه أنه يريد الطلاق لهما ولم يحاسب نفسه أنه أخطأ ولج المغيبات وافتن بجسد ما يقال أنها امرأة أخيه ،و لا اعتقد ذلك لانه لوكان فعلا جسدها لاطلع على ذلك الزوج بناء على ما ارسله الاخ البراق ، والكافر يغار على زوجته لو حدث مثل ذلك فكيف بشخص مسلم مثل اخوه أخبرني أبو عبد الله محمد بن علي الصغاني بمكة حرسها الله تعالى ثنا إسحاق بن إبراهيم الدبري أنبأ عبد الرزاق أنبأ معمر عن الزهري عن زرارة بن مصعب بن عبد الرحمن بن عوف عن المسور بن مخرمة عن عبد الرحمن بن عوف : أنه حرس ليلة مع عمر بن الخطاب رضي الله عنه بالمدينة فبينما هم يمشون شب لهم سراج في بيت فانطلقوا يؤمونه حتى إذا دنوا منه إذا باب مجاف على قوم لهم فيه أصوات مرتفعة فقال عمر رضي الله عنه و أخذ بيد عبد الرحمن : أتدري بيت من هذا ؟ قال : لا قال : هذا بيت ربيعة بن أمية بن خلف و هم الآن شرب فما ترى ؟ فقال عبد الرحمن : أرى قد أتينا ما نهى الله عنه نهانا الله عز و جل فقال { و لا تجسسوا } فقد تجسسنا فانصرف عمر عنهم و تركهم وقال عليه الصلاة والسلام لاتلجو المغيبات فإن الشيطان يجري من أحدكم مجرى الدم البراق مخطئ ويجب أن ينتهي عن هذا ،ويترك زوجة أخيه وشأنها وهو على علم أن اخوه يعرف ،رغم اني لست مع فعله ،ولعل الله كتب لها هدايه ان صح مانسب لها بعد اطلاع زوجها على الامر |
| مواقع النشر |
ضوابط المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|