وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

مبارك الشهر الفضيل وبارك الله بك مستشارنا الفاضل

موضوع لطيف ومفيد جدا بس ليتك أجلته لبعد رمضان

ولعلك تفصل أكثر في النصيحة مستشارنا نكن لك من الشاكرين ...
يعني بالاخر نلمس وللا ما نلمس ؟؟ هل تقصد حصر المداعبة من الزوج لزوجته في غرفة النوم وقبل المباشرة ولا تكون بوقت او مكان اخر ؟

نشكر لك اطلالاتك المميزة ومواضيعك المفيدة

__________________

شكر الله لك أختي الكريمة بيتا
مرورك ودعاءك
والموضوع خارج المداعبة ولعلي بعد رمضان أخصص لها درس شامل بإذن الله
وتذكري (أحل لكم ليلة الصيام الرفث إلى نسائكم) الآية

__________________

لتوفير الجهد والوقت للجميع :
1- كتابة الوقائع ثم المشاعر ثم المطلوب.
2- ما أقوم به هو التعامل مع عقل صاحب أو صاحبة المشكلة وشخصيتهما ونظرتهما للحياة لترقيتها للأفضل بإذن الله على ضوء ما يكتبان هنا.
3- لا بد أن تكون لدى صاحبة أو صاحبة الموضوع الرغبة في القبول بالنصح والرغبة في التغيير لا طلب الدوران معه على محور شكواه والبكاء معه.
4- لا يمكن بعد الله أن أعدل من ظروف الكاتب أو من شخصيات أطراف العلاقة في مشكلته إلا بتواصلهم معي هنا شخصياً.

موضوع رائع ،، ولكن لدي سؤال .. لو صدر هالفعل من شخص كبير بالسن يعني له احترامه ويكون امام الاسرة وخصوصا الاطفال فهل من سبيل لنصحه ؟؟ يعني لو كان الطرف المشاهد هو المنزعج؟؟

شكرا على مرورك ابنتي
وغالبا يحكم هذا الشي الوعي التعليمي والوعي الديني وكبار السن حفظهم الله توصلوا للخبرات المتراكمة ويعبرون عن ذلك بجمل كثيرة مثل(بكرى يكبرون ويعرفون ) ونحوها ويضاف إلى ذلك احباطهم من فقد الجنس منهم ولهم ويعوضون بعلاج الانكسار الذكوري ببعض الحركات الظاهرية ومنهم من يعوض عن إعراض الزوجة عن العلاقة لكبر السن وعدم جدوى ذلك ويحاصرها بهذه الحركات.
والعلاج لمثل هذا هو تنبيه من يمارس معها هذه الحركات بأن من يشاهده يشمئزون مما يفعل فهي تعامله كزوجة مع زوجها وليس الاب الكبير او الجد الكبير.
وأن ذلك يفقده قيمته وهيبته.
أذكر وأنا صغير كنت اشمئز من أحد الأقارب وهو يتحرش بزوجته أمامنا كأطفال واتمنى لو ضربته.
لاني شعرت بشعورها من حيث قلة الاحترام.

__________________

لتوفير الجهد والوقت للجميع :
1- كتابة الوقائع ثم المشاعر ثم المطلوب.
2- ما أقوم به هو التعامل مع عقل صاحب أو صاحبة المشكلة وشخصيتهما ونظرتهما للحياة لترقيتها للأفضل بإذن الله على ضوء ما يكتبان هنا.
3- لا بد أن تكون لدى صاحبة أو صاحبة الموضوع الرغبة في القبول بالنصح والرغبة في التغيير لا طلب الدوران معه على محور شكواه والبكاء معه.
4- لا يمكن بعد الله أن أعدل من ظروف الكاتب أو من شخصيات أطراف العلاقة في مشكلته إلا بتواصلهم معي هنا شخصياً.