| 
	 | 
| 
			
				
				 يكفي أنه والدهم ليكون له الحق برؤيتهم دون مشورة أحد ولكن يكفي أيضا ما فعله من سيئات وتصرفات غير مسؤوله لتترددي كثيرا قبل الموافقه كونه لا يريد دخول منزلكم بعدما ساءت علاقته بإخوتك فهذه مشكلته هو , وهو من صنعها وهذا جزاء ضربه لك , وعليه هو حل مشكلته وها هو يجني ثمار زرعه وأما كون والدته مصره على رؤية احفادها .. بما أنها حنونة على أحفادها وتحبهم فأين كانت عندما أساء معاملتهم قبل وأثناء الطلاق ؟ لماذا لم تنصح ولدها وتثنيه عن ظلمه وإهماله , ولماذا لم تقف مع الحق ؟ وبالتالي هذه مشكلتها هي , وهي من صنعتها وعليها حلها , وها هي تجني ثمار زرعها لست مسؤولة عن تحمل تبعات حماقة الآخرين وعبثهم , وإخراجهم مما وضعوا أنفسهم فيه وهذا لا يعني ألا تكوني متسامحة معهم , بل تسامحي ولكن ليس الآن بل عندما ترين منهم ما يشفع لهم بمسامحتهم . حاليا .. هو ووالدته باستطاعتهما رؤية الاطفال بمنزل أهلك ومستقبلا لكل حادث حديث .  | 
	

| 
			
				
				 أنا حزينة جداً وأشعر بكسر داخلي لما فعلته معي بعد انفصالي عن ابنها قضيت فترة طويلة أسأل نفسي في ماذا قصرت معها حتى تعاملني بهذا الشكل. .؟! هل كل هذه الكراهية وليدة اللحظة أم ماذا..؟! أين الحب والود والمعروف الذي كان بيننا كنت أحبها جداً كأمي وقلبي يفرح برؤيتها وتبتهج نفسي لوجودها معي بالبيت ومازلت أبكي كلما أتذكر ذكرياتي الطيبة معها أشعر أني خسرت إنسانة كنت أحبها موقفها أحزني أكثر من موقف ابنها حسسني أن الخير منعدم في الناس والأقنعة سوقها رائج جداً في هذا المجتمع هذه العائلة كانت في يوم ما عائلتي الثانية واليوم أنا أقف لأدافع عن نفسي وأطفالي منهم كأعداء ألداء  | 
	
| 
			
				
				 لا تحزني أختي الكريمه فمن فوائد الشدائد أنها تظهر حقيقة الناس وتكشف زيف أقنعتهم وإلا لما قال الشاعر .. ما أكثر الإخوان حين تعدهم ,,, ولكنهم في النائبات قليل والشاعر الآخر الذي قال .. جزى الله المصائب كل خير ,,, فبها عرفت عدوي من صديقي أو كما قال المهم .. أن هذا طبع في بعض البشر ( الجحود والنكران والتخلي عن الآخرين في الشدائد ... الخ ) وقيلت هذه الأشعار قبل مئات السنين عندما كانت نفوس الناس حينها أطيب من الآن فما بالك بجيل اليوم . نعوذ بالله من الخذلان وأهله  | 
	

| 
			
				
				 .. ما أكثر الإخوان حين تعدهم ,,, ولكنهم في النائبات قليل 
			
		نعم يا أخي هذه هي الحقيقة المرة بعد ماحدث معي وجوه كثيرة كشفت عن أنيابها لكن ثقتي بالله جداً عظيمة وهو ناصري على من عاداني وأحمده كثيراً دائماً أجد له في كل كربة تمر بي خيراً كثير بعد إنفصالي عنه انفتحت لي أبواب رزق وخير كثير وسخر الله لي أناس لم أكن أعرفهم وعلاقتي بهم سطحية في عملي يسعون لخدمتي ومساعدتي حتى أن رئيستي حين أخبرتها بإنفصالي قالت عبارة أثلجت صدري وعلمت أن ما حصل معي هو الخير كله أشكر الله على أقداره الآن بإمكاني التفرغ لإكمال دراستي والحصول على الدرجة العلمية التي أحلم بها بإذن الله وتفاجأت بعد عودتي بأن أول أوراق قمت بتوقيعها كانت أوراق خاصة بالابتعاث للخارج للإكمال وها أنا استخير في هذا الأمر وأصبح بإمكاني التخطيط لمستقبل أطفالي دون منغصات وهموم وكنت دائماً اتمنى أن أقوم بخدمة أمي دائماً ولاأجعلها تحتاج لسواي وتحقق حلمي وها أنا أكرس حياتي لرضاها , واصبحت أزور والدي أكثر من السابق , خيرات كثيرة كنت مقله منها والآن توفرت لي كنت مكرسة حياتي لخدمة ذلك الرجل حتى انهكت تماماً من رعايته لأنك حين ترعى أحدهم دون ذرة تقدير منه تشعر بالإنهيار كنت أعتقد أنه يحبني لكنه كان طوال الوقت يحب ذاته فلينعم الآن بحب ذاته  | 
	
				| 
			
				
				 اقتبست هذا الرد لكن حقيقة لا أعلم ماذا أقول ... اردت فقط ان اكتب في موضوعك ، رغم أني عاجزة عن نسج كلمات تليق بفكرك واهدافك اختي سيدة الموقف .. كم تعجبني رجاحة عقلك وقلبك الكبير ، ومسكين من فرط بك وهل من بؤس أبلغ من هذا ..! كوني هكذا دوما يارائعة والله لا أقولها مجاملة لكني اتمنى ان اصادف يوما ما من تحمل نفس هذة الصفات لأتعلم منها ... حفظك الله ورعاك وحفظ لك ابناءك من كل شر .  | 
	

| 
			
				
				 يكفي أنه والدهم ليكون له الحق برؤيتهم دون مشورة أحد ولكن يكفي أيضا ما فعله من سيئات وتصرفات غير مسؤوله لتترددي كثيرا قبل الموافقه كونه لا يريد دخول منزلكم بعدما ساءت علاقته بإخوتك فهذه مشكلته هو , وهو من صنعها وهذا جزاء ضربه لك , وعليه هو حل مشكلته وها هو يجني ثمار زرعه وأما كون والدته مصره على رؤية احفادها .. بما أنها حنونة على أحفادها وتحبهم فأين كانت عندما أساء معاملتهم قبل وأثناء الطلاق ؟ لماذا لم تنصح ولدها وتثنيه عن ظلمه وإهماله , ولماذا لم تقف مع الحق ؟ وبالتالي هذه مشكلتها هي , وهي من صنعتها وعليها حلها , وها هي تجني ثمار زرعها لست مسؤولة عن تحمل تبعات حماقة الآخرين وعبثهم , وإخراجهم مما وضعوا أنفسهم فيه وهذا لا يعني ألا تكوني متسامحة معهم , بل تسامحي ولكن ليس الآن بل عندما ترين منهم ما يشفع لهم بمسامحتهم . حاليا .. هو ووالدته باستطاعتهما رؤية الاطفال بمنزل أهلك ومستقبلا لكل حادث حديث .  | 
	
| 
			
				
				 1) رأيي يتفق مع هذا الرأي أعلاه. 2) احتفظي جيداً بصك الحضانة والزيارة معك؛ لأن هذا يفيدك قانونياً لو فعل شيئاً يخالف ما تم الاتفاق عليه. 3) دعي الأمور تسير هكذا لمدة من الزمن وبعدها يتم قياس ما حصل فيها.  | 
	

| 
			
				
				 سبحان الله الانسان العظيم دائماً يمر  
			
		بابتلاءات متتابعة وكأن الله يمحصه ويطهره.. أشعر وكأنك عند الله بمكان ومنزلة.. هذا الشعور يراودني منذ مدة طويلة .. أحادث نفسي بك كثيراً وأقول لا ينقص هذه المرأة شيء ولعل الله فضلها ولعله سبحانه يصنعها بعينه ابقي كما أنت.. لا يلوثك أحد كنت تاجاً على رأس ذلك الرجل وأي تاج!! من أنفس وأجمل التيجان آي والله.. مسكين وكم هو معدوم الحظ ضعيف الحيلة.. وكيف لا يريد ارجعاكِ!! أظنه سيموت قهراً وكمداً ويقول واحسرتاه على ما فرطت أبناؤك حافظي عليهم ولا يخرجوا معه.. وإن لم يستطع الدخول لداركم فهذه مشكلته وحده ومن يريد أن يراهم فقلوبكم قبل أبواب بيوتكم مفتوحة فهم لا زالو أهل صغارك وما حدث لا يجب أن يقطع العلاقات هكذا اجعلوا ردودكم .. ومخاوفك في محلها الانسان الذي يشتهر بالكذب احذري منه ولو استطعتي أن تشتشيري محامي وتعرضين عليه خوفك من أخذهم أو الاعتداء عليهم حينما يذهب عقله . وكيف السبيل لجعل زيارته لهم دون أخذهم أمر مقضي ومحسوم.. حفظكم الله بحفظه وأبعد عنكم شرور خلقه  | 
	

| مواقع النشر | 
		 
		ضوابط المشاركة
	 | 
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة 
		لا تستطيع الرد على المواضيع 
		لا تستطيع إرفاق ملفات 
		لا تستطيع تعديل مشاركاتك 
		BB code متاحة 
		الابتسامات متاحة 
		كود [IMG] متاحة 
		كود HTML معطلة 
		 |