لم أقصد أن النفسية لا تتأثر بالفعل .. ولكن قصدت أنه مع تغير النفسية يفترض أن تحرص المرأة ألا تستسلم لتغير نفسيتها أو تدهورها.
باعطيكم مثال يوضح قصدي: في حملي الأخير كنت أكره عطر زوجي .. فطلبت منه بمنتهى الهدوء ألا يضعه خلال تلك الفترة حتى أتجاوز مرحلة الغثيان التي كان يشعرني بها العطر.
لم أقل: أف شو هالريحة!!
لم أقل: تراك لوعت جبدي بهالعطر.
لم أقل حتى: وع.
شوك حبيبتي .. مب غريبة .. لكنني أتكلم عن الأسلوب .. توحمتِ على زوجكِ ومب طايقة تشوفينه؟ .. من حقكِ ما دام الأمر غصب عنكِ .... ببساطة اطلبي بهدوء أن تذهبي عند أهلكِ حتى تمر تلك الفترة .... مب ضروري تعملين مشكلة وهلّيلة وطاخ وطيخ قبل ما تروحين.
وبوفارديا الله يرضى عليها تفكر في ابنة زوجها .. وهذا أمر جميل جداً بالمناسبة ويوحي بقلب رائع .. ومع قليل من ضبط النفس ستمر مرحلة الحمل بسلام بإذن الله.
طيب سؤال بمناسبة الحديث عن النفسية المتدهورة
هل هناك ارتباط أو علاقة بين حالة النفسية خلال فترة الحيض وفترة الحمل؟