وضعتي يدك على الجرح الغائر الذي لا زلت في كل لحظة أتألم من أجله، نعم أتألم من أجل الظلم مع كل نفس أتنفسه، ليس تسخطا أو عدم رضى مني بمقسوم الله،، معاذ الله أن أكون ذلك المتسخط، ولكن ما يؤلمُني و يؤرق مضجعي هو ذلك الشعور بالغبن والظلم والقهر. ولكن حسبي أني قد وكلت ربي بأمري كله وسلمت له فهو أقدر مني عليهم كل ما أريده الان أن أعيييييييييييييييييش حياتي بحرية وهدوء فقط. شكرا لكِ أختي على مرورك وتفاعلك كتب الله لكِ من الأجر أعظمه ومن الثواب أجزله. وللجميع.

__________________
﴿وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلاً عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ (42) مُهْطِعِينَ مُقْنِعِي رُءُوسِهِمْ لَا يَرْتَدُّ إِلَيْهِمْ طَرْفُهُمْ وَأَفْئِدَتُهُمْ هَوَاءٌ (43)﴾

برأيك أخي الكريم مالحل للقضاء على هذا الألم ومعالجة هذا الجرح?!

يسر الله.أمرك وفتح لك أبواب الخير..

أنا عندي الحل ،
و إنما ليس مني .. بل من الكتاب و السنة .


حاول الإجابة عن هذه الأسئلة :
- حتى لو كان ظالماً -
- عدد الفوائد من كراهية شخص ما ؟
- عدد الفوائد من الانتقام منه ؟
- عدد الفوائد من الدعاء عليه ؟

الفوائد التي أعني هي الثمار و النتائج الإيجابية التي ستعود عليك في الدنيا و الآخرة،
لي عودة إن شاء الله بعدما أجد الإجابة - إن أذنت َو رغبتَ - .

" سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك و أتوب إليك "