|
|
|
فعلت .. وندمت .. وشعرت بالإهانة.
لأنني كنت أحاول التعويض عن نقصٍ لا أعلمه .. ولم أتمكن من إيجاده .. ولم يساعدني هو على ذلك! فتوقفت. ولن أكرر هذا. |
|
تُسعدني مشاركتك أختي الكريمة ... لو كنتِ تعلمين النقص، أو وجدتيه، أو ساعدك ... هل سيتغير موقفك ؟؟ بالتأكيد .. لا يوجد إنسان عاقل يكابر في الخطأ أو يحب أن يستمر عليه .. ولا يوجد إنسان عاقل يعرف مكمن الخلل في أي علاقة ولا يسعى لإصلاحه. كلنا نريد حياة زوجية ناجحة .. ولن يكون هذا إلا بإصلاح ما قد يعرقل نجاحها. واسمحي لي بإضافة: لماذا شعرتِ بالإهانة؟؟ |
|
لأن فكرة المنافسة كانت حاضرة بقوة وتصفعني وتغيظني بعد كل بذل أو عطاء أقوم به.
عندما تحاول الإصلاح أو التعويض لسد النقص لدى شريكك وبالتالي عودته لك .. فإن الأمر يستحق المحاولة وبجهد .. لكن عندما لا يعود؟ .. هنا رغماً عنك ستشعر أنك في سباق ومنافسة .. ولن تعلم أبداً هل نجحت أم فشلت! حينها شعرت بالظلم مضاعفاً .. يعني فوق ما إني مب عارفة مكمن الخطأ أو النقص بالتحديد كمان أجد نفسي في منافسة بطلها مبسوط لأن الجميع يسعى لإشباعه وإرضائه وإسعاده؟!!! أنا تزوجت لأكون زوجة .. وليس لأكون جارية. لذلك توقفت عن البحث عن ذاك الخلل المزعوم .. وتوقفت عن التعويض أو ملء ذلك الفراغ الذي لم أعرف ما هو حتى الآن. |
|
ﻻ يمكن ان ألعب هذا الدور
اللي ما يصارحني بمشاعره و يكلم نفسه و يأخذ مبررات من نفسه ﻻ يمكن اندم على خيانته و لعبه ﻵن هذا لعب اللي يبغى العﻵقه مع زوجته صحيه و تتطور يصارحها و هي كمان تصارحه و ما تاخذه العزة بالنسبه لعيوبه و يحاول يغيرها |
|
شكرا لك ... لكن ما مرادك بالمصارحة؟ يصارحك أن له علاقات خارج إطار الزوجية؟؟ أم يصارحك بسبب هذه العلاقات بعد اكتشافك لها ؟؟ |
| مواقع النشر |
ضوابط المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|