( إذا جاءكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه ) وإذا كان الريال قادر ويستطيع الزواج بثانيه فلما لا.
أما بالنسبة لنقطه إغضاب الزوجه الأولى فلها ان تحتسب وترضى بنصيبها فهي ليست بأفضل من الصحابيات الشريفات رضي الله عنهن، ولا يخفى على الكل ان الرسول عليه الصلاة والسلام عدد الزوجات والصحابة أيضاً رضي الله عنهم.
__________________
الحسنة لا تبلى والسيئة لا تنسى والديان حي لا يموت
افعل ما تشاء.... كما تدين تدان....