ليتها تكون النهاية! - منتدى عالم الأسرة والمجتمع
logo

الملاحظات

المتزوجين مواضيع تهم المتزوجين من الرجال والنساء.

موضوع مغلق
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع
قديم 08-12-2014, 08:44 AM
  #1
الأستاذ فهلوي
عضو نشيط جدا
تاريخ التسجيل: Jul 2014
المشاركات: 477
الأستاذ فهلوي غير متصل  
رد : ليتها تكون النهاية!

مشاكل تافهه يكبرها الشيطان

يبي يسافر و يودي اخته وخالته للعمرة ...

.................

التعديل الأخير تم بواسطة مدن السلام ; 08-12-2014 الساعة 10:02 AM السبب: يرجى التزام ادب الحوار
قديم 08-12-2014, 10:32 AM
  #2
مهره
عضو المنتدى الفخري
 الصورة الرمزية مهره
تاريخ التسجيل: Aug 2003
المشاركات: 17,491
مهره غير متصل  
رد : ليتها تكون النهاية!

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الأستاذ فهلوي مشاهدة المشاركة
مشاكل تافهه يكبرها الشيطان

يبي يسافر و يودي اخته وخالته للعمرة ...

.................
للأسف قريت الرد قبل حذف بعضه


الله يهدينا جميعاً.
__________________


اللهم طِيبَ الأثر .. وحُسْنَ الرحيل.
قديم 08-12-2014, 10:41 AM
  #3
البليغ
عضو المنتدى الفخري
تاريخ التسجيل: Dec 2010
المشاركات: 5,761
البليغ غير متصل  
رد : ليتها تكون النهاية!

الأخت الكريمة/ أم سلطان
-سأتحدث معك وفق منظور رجالي في هذه المسألة بالذات.
-وأقدر وضعك النفسي، وطريقة تفكيرك النسائية في مثل هذه المسائل الحساسة لَكَنَّ.
-زوجك كان ذكياً في ردوده معك وعليك؛ فهو يشعر بغضبك، ولم يصعِّدِ الموضوع، أو ويصنع منه نقاشاً حاداً أو خصاماً.
-زوجك يرى أنه لا بد من مراعاة مشاعرك واحترامها واحترام عشرته معك؛ لأجل ذاك هو لا يرى أنه من الضروري أن يخبرك بسفرها معه إلى بيت الله الحرام.
-ذهاب أخته معه قد يكون جاء من باب المصادفة خلال جلسة حديث مشترك، أو أنها سمعت بسفرهما بشكل أو بآخر فطلبت منه أن تسافر معهما.. فهل يرفض طلب أخته مثلاً؟!.
-أنتنَّ نساء وتعرفن هذه التصرفات.. حيث لو أنه رفض طلب أخته لقلتنَّ "يقدم زوجته وسيطرت عليه، ولا يقوم بأهله أو بأخته الضعيفة".. وإن قبل قلتنَّ "كيف يذهب بها ومع تلك ولا يخبرني أو يقول لي اذهبي معنا؟! أو كأنهما اتفقتا علي لإغاظتي؟!"
-اتصال والدته يدل على محبتها لك، واحترامها وتقديرها لنفسيتك.
-زوجك من حقه أن يدخل زوجته الثانية في محيط أهله وعالمهم وإن رفضوها أو جاملوها لأجله؛ لأن هذا أصبح أمراً واقعاً لا فكاك منه، وليس من المعقول عزلها وإبقائها في محيط ضيق مخنوق.. ولو كان أخوك مكانه لفعلتِ أنتِ وأمك مثلهنَّ.
-هناك من قال أن أمه لن ترضى على ابنها، أو أنها ليست أمك، وهذا قول صحيح.. وعليه فإنَّ أمك لن ترضى عليكِ، ولن تكون أماً لزوجك، أليس كذلك؟!
-الزوجة الثانية أو الثالثة أو حتى الرابعة لها من الحقوق وعليها من الواجبات مثل باقي الزوجات؛ فلا بد أن يعطيها حقها كما أعطاكِ، وهذا واجب عليه.
-لا ينبغي إيقاظه من نومه من أجل النقاش؛ فهذه طريقة غير مقبولة لدى الرجال.
-الحلول لديك تتمثل في الصبر، والتكيف، والإحسان، وحسن العشرة بالمعروف، والخوف من الله في ظلم أو بهتان.
-وفقك الله.

قديم 08-12-2014, 01:56 PM
  #4
مهره
عضو المنتدى الفخري
 الصورة الرمزية مهره
تاريخ التسجيل: Aug 2003
المشاركات: 17,491
مهره غير متصل  
رد : ليتها تكون النهاية!

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البليغ مشاهدة المشاركة
الأخت الكريمة/ أم سلطان
-سأتحدث معك وفق منظور رجالي في هذه المسألة بالذات.
-وأقدر وضعك النفسي، وطريقة تفكيرك النسائية في مثل هذه المسائل الحساسة لَكَنَّ.
-زوجك كان ذكياً في ردوده معك وعليك؛ فهو يشعر بغضبك، ولم يصعِّدِ الموضوع، أو ويصنع منه نقاشاً حاداً أو خصاماً.
-زوجك يرى أنه لا بد من مراعاة مشاعرك واحترامها واحترام عشرته معك؛ لأجل ذاك هو لا يرى أنه من الضروري أن يخبرك بسفرها معه إلى بيت الله الحرام.
-ذهاب أخته معه قد يكون جاء من باب المصادفة خلال جلسة حديث مشترك، أو أنها سمعت بسفرهما بشكل أو بآخر فطلبت منه أن تسافر معهما.. فهل يرفض طلب أخته مثلاً؟!.
-أنتنَّ نساء وتعرفن هذه التصرفات.. حيث لو أنه رفض طلب أخته لقلتنَّ "يقدم زوجته وسيطرت عليه، ولا يقوم بأهله أو بأخته الضعيفة".. وإن قبل قلتنَّ "كيف يذهب بها ومع تلك ولا يخبرني أو يقول لي اذهبي معنا؟! أو كأنهما اتفقتا علي لإغاظتي؟!"
-اتصال والدته يدل على محبتها لك، واحترامها وتقديرها لنفسيتك.
-زوجك من حقه أن يدخل زوجته الثانية في محيط أهله وعالمهم وإن رفضوها أو جاملوها لأجله؛ لأن هذا أصبح أمراً واقعاً لا فكاك منه، وليس من المعقول عزلها وإبقائها في محيط ضيق مخنوق.. ولو كان أخوك مكانه لفعلتِ أنتِ وأمك مثلهنَّ.
-هناك من قال أن أمه لن ترضى على ابنها، أو أنها ليست أمك، وهذا قول صحيح.. وعليه فإنَّ أمك لن ترضى عليكِ، ولن تكون أماً لزوجك، أليس كذلك؟!
-الزوجة الثانية أو الثالثة أو حتى الرابعة لها من الحقوق وعليها من الواجبات مثل باقي الزوجات؛ فلا بد أن يعطيها حقها كما أعطاكِ، وهذا واجب عليه.
-لا ينبغي إيقاظه من نومه من أجل النقاش؛ فهذه طريقة غير مقبولة لدى الرجال.
-الحلول لديك تتمثل في الصبر، والتكيف، والإحسان، وحسن العشرة بالمعروف، والخوف من الله في ظلم أو بهتان.
-وفقك الله.

أخي البليغ ..

الوقت الأفضل لمناقشة زوجي هو عند إيقاظه من النوم .. سبحان الله يكون حينها أكثر هدوءاً وأكثر قابلية للاستماع .. وأقل سعياً للهروب وإنهاء النقاش.

لا أريد أن أظلم أحداً يا أخي .. وحتى اليوم لم أطلب طلباً واحداً فيه ظلم لغيري.
__________________


اللهم طِيبَ الأثر .. وحُسْنَ الرحيل.
موضوع مغلق

مواقع النشر


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 07:51 AM.


images