|
وهذا اللي مخليني محتار بين الثلاث خيارات اللي طرحتها
بين راحت نفسي واللي هو البعد عنها وبين راحت عيالي اللي طبعا بوجود امهم وبين الوسط واللي هو الزواج واخليها على عيالها وكل خيار له حسناته وسيئاته |
|
ادخل في الموضوع..
ان استطعت أن تفعل ما عزمت عليه فافعل.. وإن لم تستطع.. فالزواج من ثانية هو الحل الأكيد.. وربما يعينك على ابقاء الاولى.. لا تقل لا استطيع بل تستطيع ولو لا أن اتألى على الله لحلفت انك تستطيع.. صبرك الى الان على ما مر بك.. يدل أنك جليد القلب قوي النفس متحكم في نفسك وعواطفك.. وطيب جدا وحنون.. لا تقل لا استطيع العدل.. فلا شك أن العدل ليس مطلوب منك.. بل كل ما ستفعله لها وان قل هو منه منك تطوق به عنقها ولا تستطيع هي رده مهما فعلت..(( أخ وحيد في هذا تعليق على قولك أنك تخشى أن تظلمها)) اذا كانت بعض الزيجات المشروعة كالمسيار تتنازل فيه المرأة عن بعض حقوقها.. بما لا يحقق العدل.. ولا يعتبر الزوج ملوم او آثم لانها تنازلت عن حقها بارادتها.. هذا وهي لم تذنب فكيف بمثل حالك.. لا تضع العقبات أمامك وتوهم نفسك أنك لا تستطيع.. حتى الجانب المادي لاباس أن تعيش أقل قليلا مما أنت فيه في سبيل حل المصيبة التي ابتليت بها.. (( في هذا تعليق على وضعك المادي)) الخلاصة.. أرى أن أمثل حل لمشكلتك أن تتزوج بالثانية وتبقي زوجتك الاولى شهورا أخرى على ذمتك..وأظن أن وجود امرة أخرى في حياتك سيقلل من قهرك وألمك النفسي وربما يعينك على مسامحتها لتبقى مع أبنائها.. الزواج من أخرى قد يكون حل..لا كما تصوره بعض الأخوات أنه تصفية حسابات..أو ظلم لاحداهن..والله حكيم فيما شرع.. ان لم تستطع مسامحتها وتقبلها يعد شهور من زواجك.. عندها لن يكون هناك حل لمشكلتك الا الطلاق.. ولن تكون ملام.. ... .. . |
|
لا أدري لماذا من يبتلى بالخيانة يرفض فكرة التعدد..
أنت ثاني شخص ((وأنت الثالث يا أخ وحيد إلا أنك وضعت هذا ضمن الحلول)) أرد على موضوعه ويصر أنه لا يريد او لا يستطيع أن يعدد.. قد يتعاطف البعض مع زوجتك.. ولا أعاتبهم فحالها لا يسر العدو.. لكن أنت محور الموضوع..وفي تصوري الفترة التي قضيتها منذ الخيانة إلى الان ليست فترة قليلة..وقد حاولت التأقلم مع الوضع ولم تستطع.. ربما لو تزوجت الثانية وأحسنت الاختيار يقل المك النفسي.. وتشعر أن هناك من تستحقك.. ويكون حالك مع الاولى كحال المحسن وفاعل الخير.. ربما بهذه النظرة ستتمكن من تقبلها وتعود المياه شيئا فشيئا إلى مجاريها.. أخي الكريم.. أنت لك حاجات وهي لها حاجات.. أهم ما تحتاجه أنت أن تشعر أن هناك امرأة تستحقك يرتاح لها قلبك وتطمئن لها نفسك.. وأهم ما تحتاجه هي أن تؤويها وتبقيها مع أطفالها. وتحاول اعادة الامور لمجاريها.. كل جهدك السابق يصب في مراعاة احتياجاتها هي فقط.. وربما بزواجك تتحقق احتياجاتكما معا.. لا اريد أن الح بفكرتي عليك..لكن تأملها جيدا واستخر واستشر.. أسأل الله أن ييسسر أمرك ويفرج كريك ويسترك في الدنيا والاخرة ويحرم وجهك على النار.. ... .. . |
|
أخي الوحيد..
..... أولا: الطلاق.. وسلبياته هي 1. تأثر الأبناء وتعلقهم بأمهم.. 2. الخوف من أنحرافها ورجوعها للحرام خصوصا أن أخوانها ليس فيهم رجولة ، ولا يعتمد عليهم (هذا رأيي فيهم من خلال موضوعك السابق)... أما ايجابياته.. 1. يخف الضغط النفسي عنك.. وتبدأ حياة جديدة.. وقد تتزوج هي.. ....... أقول: نعم أبنائك سيتأثرون لا يشك في ذلك أحد.. أما خوفك من انحرافها ثانية فمن حقك أن تخاف ولو صارت طليقتك، فهي أم أبنائك أولا، وقريبتك ثانيا، وقبل ذلك هي امرأة مسلمة وإن عصت.. ثانيا: ابقائها ومسامحتها وطي صفحة الماضي الايجابيات: 1. تحميها من الرجوع للحرام. 2. استقرار نفسي لها وللأولاد. السلبيات: 1. عذابك النفسي وهو عذاب بئيس. 2. عدم تقبلك لها عدم اعفاف نفسك. أقول: الإيجابيات مقبولة لها ولابنائك فقط.. وعدم تقبلك لها يجعل الإيجابيات ناقصة حتى في حقها.. وهذا الحل غير عملي بالنسبة لك، وآثاره سلبية عليك، وأنت محور اهتمامنا أخي الوحيد.. ربما توجد فئة قليلة جدا تستطيع أن تسامح وتنسى وتفتح صفحة جديدة.. ومن ردودك لا أرى أنك منهم ثالثا: ابقائها والزواج عليها ايجابياته: 1. اعفاف نفسك، ووجود مكان ترتاح فيه. 2. يقل الضغط النفسي عليك بشكل كبير. 3. حياة جديدة وجو أسري جديد وتحصل على امرأة تشعر أنك تستحقها، إذا نظرت إليها سرتك وإن غبت عنها حفظتك وإن أمرتها أطاعتك. 4. تبقى زوجتك الأولى تحت رعايتك وملاحظتك، وتحميها من الانحراف. 5. تبقى مع أبنائها وهذا يقلل الضرر النفسي عليهم من البعد عنها وبعد كم سنة سيكونوا في عمر يدركوا فيه عواقب الأمور ويمكنهم أن يصونوا أمهم.. سلبياته: لا أرى له سلبيات، ولكن أنت ذكرت في سلبياته 1. يكون على حساب أولادك وتركيزك عليهم بيخف.(( يمكنك تلافي هذه المشكلة أن تسكنهن في نفس العمارة بشقتين منفصلتين، أو بعمارتين متجاورتين، ثم تركيزك على ابنائك سيكون أفضل بكثير لو خرجت من الألم النفسي الذي أنت فيه، وأي تركيز تحمله في هذا الوضع لتعطيه لهم)) 2. تخاف تظلمها لأنك تقرف منها(( سيأتي الكلام عن هذه النقطة.. وهل أنت ظالم لو قصرت.. أم أنك محسن بمجرد مسامحتها وابقائها)) 3. ارهاق مادي. ((مشكلتك كبيرة ولا يضر أن تعيش بمستوى أقل، لتتجاوز هذه المشكلة)).. أقول: أخي أرى أن الحل الثالث هو المثالي لوضعك: تستطيع ان تجربه وتبقي زوجتك الأولى عدة أشهر بعد الزواج لعلك تستطيع تقبلها ومسامحتها، فإن لم تستطع فلا لوم ولا عتب عليك لو طلقت، وتكو بحق قد استنفذت كل الحلول بقدر الامكان... ... للرد بقية .... |
|
ثانيا: ابقائها ومسامحتها وطي صفحة الماضي
الايجابيات: 1. تحميها من الرجوع للحرام. 2. استقرار نفسي لها وللأولاد. السلبيات: 1. عذابك النفسي وهو عذاب بئيس. 2. عدم تقبلك لها عدم اعفاف نفسك. |
|
ثالثا: ابقائها والزواج عليها
ايجابياته: 1. اعفاف نفسك، ووجود مكان ترتاح فيه. 2. يقل الضغط النفسي عليك بشكل كبير. 3. حياة جديدة وجو أسري جديد وتحصل على امرأة تشعر أنك تستحقها، إذا نظرت إليها سرتك وإن غبت عنها حفظتك وإن أمرتها أطاعتك. 4. تبقى زوجتك الأولى تحت رعايتك وملاحظتك، وتحميها من الانحراف. 5. تبقى مع أبنائها وهذا يقلل الضرر النفسي عليهم من البعد عنها وبعد كم سنة سيكونوا في عمر يدركوا فيه عواقب الأمور ويمكنهم أن يصونوا أمهم.. سلبياته: لا أرى له سلبيات |
|
السلبيات: 1. عذابك النفسي وهو عذاب بئيس. |
| مواقع النشر |
ضوابط المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|