|
قريبتي عموما من البداية لم تحظى باعجاب زوجها اي من ملكتها لدرجة ان يوم زفافها لم يقربها واخذها لبيت اهلها اليوم الثاني على الرغم من انها بكر ومن ثاني يوم ذهب للاولى ليقبيم لها زفه وسط ا عيالها تطييببا لخاطرها ..فهمتي وش اقصد ...اقصد كفة الحب راجحة للاولى من البداية واحتمال انه نادم على خطوة الزواج فعشان كذا هو لايعدل في تعامله العاطفي مع الاثنتين ..وهذي تكون فيها الضحية احدى الزوجتين سواء الاولى او الثانية والتي لها اثرها في النفس ...انا قصدي من كلامي كله ان الرجل حتى لوكان يميل بقلبه لاحدى زوجاته عليه ان لايظهر ذلك في التمييز في التعامل بين زوجاته ويبقي مافي قلبه يعلمه الله وحده وعليه تحمل مايعنيه زواجه من اثنتين.....عموما احس الموضوع خرج عن مساره او هدفه وراح اوقف دردشة فيه بس اني فضفضت شي من واقع اشوفه
|

|
كسرت الأبحاث الحديثة الصورة المثالية التي يرسمها المقبلون على الزواج عن شريك العمر، مشيرة إلى أن الرسم في الخيال لا يشبه الواقع، وأن أي محاولة لجعل الشريك يتطابق مع الرسم الذي نحمله في المخيلة يمكن أن تعجل بنهاية الزواج. وأكد خبراء الاجتماع أن الركض وراء الشريك المثالي يعادل الركض وراء السراب الذي يرتسم أمام العين ولكنه سرعان ما ينمحي لأنه غير موجود أصلا. ورجح علماء النفس أن فكرة “توأم الروح” ليست سوى من نسيج الخيال أو نابعة من قصص الأساطير، لأن التشابه بين الأزواج في العادات والصفات ليس واردا دائما، والمنطق يقول إن الشخص لا يستطيع أن يتزوج بنسخة طبق الأصل منه، والمشكلة الحقيقية تكمن في أن أغلب الأزواج يعتقدون أنّ التوافق يعني بالضرورة التشابه في كل شيء، وهذا غير صحيح... وأكد علماء النفس أن عدم العثور على المثالية ليس أكثر ألما من عدم تحقق التوقعات التي نعلقها على شريك الحياة، مشيرين إلى أن هناك بعض الطموحات غير قابلة للتحقيق بسبب ارتباطها بخصائص ثابتة في شخصية الشريك... وأكد العالمان هانز فيرنر بيرهوف وإيلك روهرمان من جامعة روهر في بوخوم الألمانية أنه بالإمكان جعل الزواج مثمرا رغم الاختلاف في وجهات النظر وذلك بالاعتماد على معادلة بسيطة قوامها خمس كلمات إطراء تظهر التعلق والاهتمام والتعبير عن الحب للشريك، مقابل انتقاد وحيد للشريك. ونصحا الأزواج المندفعين والذين يسهل عليهم انتقاد الشريك بأن يركزوا بدرجة أكبر على الجوانب الأكثر إشراقا في علاقتهم وأن يكونوا أكثر تقبلا للعيوب بدلا من انتقادها والتذمر منها. |



|
هي ليست مثل غيرها
وغيرها ليست مثلها لا ادري لم البعض يستميت ليتراجع صاحب الموضوع عن الزواج بها؟ ويظهر الدكتورة بمظهر انسانة لاتستحق اعجابه بها وان يحلم بالزواج منها و يتمناها لأنها باختصار انسانة عادية مثلها مثل غيرها من النساء. لا والله النساء لسن مثل بعض. |
|
معكِ في كل حرف
الزواج حرية شخصية و طالما أنه اختارها و هو يرى في نفسه القدرة على العدل فأسأل الله تعالى أن يوفقه و يسعده مع كلتا زوجتيه و أن يجد معهما سعادته و راحة باله و أن يسعدهما معه و يفرح قلبيهما . *** |
|
هي ليست مثل غيرها
وغيرها ليست مثلها لا ادري لم البعض يستميت ليتراجع صاحب الموضوع عن الزواج بها؟ ويظهر الدكتورة بمظهر انسانة لاتستحق اعجابه بها وان يحلم بالزواج منها و يتمناها لأنها باختصار انسانة عادية مثلها مثل غيرها من النساء. لا والله النساء لسن مثل بعض. |
|
معكِ في كل حرف
الزواج حرية شخصية و طالما أنه اختارها و هو يرى في نفسه القدرة على العدل فأسأل الله تعالى أن يوفقه و يسعده مع كلتا زوجتيه و أن يجد معهما سعادته و راحة باله و أن يسعدهما معه و يفرح قلبيهما . *** الحب بين الزوجين يبدأ بوجود صفات مشتركة بينهما و هو ما يسبب التعلق النفسي بسبب التشابه ثم تليه مرحلة الاستكشاف و يبدأ كل منهما يكتشف الإختلاف و الإختلاف بين الزوجين طبيعي في أمور عدة و النجاح في الحياة الزوجية مبني على الاختلاف بين الزوجين لأن الاختلاف ينشئ التكامل المطلوب في الحياة الزوجية . ثم تليها مرحلة التقبل .. حيث يتقبل كل منهما و يتكيف مع الآخر. و الأكبر من كل ذلك أن يحب كل من الزوجين الآخر لايجابيته و كذلك مع وجود عيوبه .. لان الإنسان الكامل مستحيل الوجود على كوكب الأرض . جزاكِ الله خيراً أختي الفاضلة |
| مواقع النشر |
ضوابط المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|