وصلني انك راح تهديها عادة وليس عبادة

وصلني انك تحبي امك وتعودتي منها عادات طيبة وحابه تنفذيها لأنك متخيلة ان امك موجودة وان هذا الفعل سيرضيها وبالتالي ضميرك سيرتاح من تأنيب الضمير من تقصيرك تجاه امك لما كانت عايشه الله يرحمها

وصلني ان حقك اهم شيء

اذن الخلاصة :

اهداوءك لها هدفها دنيوي (مو شرط انك تتمصلحي معاها وانما انتي بتتمصلحي مع نفسك وبتشتري راحة دماغك) اقرب من انه هدف اخروي

ليس علماً بالغيب وليس دخولاً داخل نيتك

وانما هذا تحليل احساسي المتعمق في الكلام اللي كتبتيه

فهمي يقول :

اللي يبغي الاخرة دائماً يسأل نفسه : ماذا يقول الشرع في الحالة الفلانيه؟

اللي يبغى الدنيا دائماً يسأل نفسه : ماذا تقول البقيه (غير الشرع( الوالدة - الناس - العرف - المجتمع - الحق والمحقوق - الخ)) في الحاله الفلانيه ؟

والله اعلم