قال تعالى
((يا أيها الذين آمنوا قوا أنفسكم و أهليكم))

تو من كم يوم موضوع القوامة و تفسيرها
أن الرجل هو رئيسها و كبيرها و القائم لشؤونها و (((((موجهها إذا اخطأت))))
ما عدنا للأسف صلاحيات التقويم. لكن بما إنك سألت عن الحماية
فأكيد عفته و العمل على سروره اذا نظر اليها جهد تنبذ له الزوجة
لكنه لا يشكل (بكل الأحوال) درع وقاية و حماية لرجل تعود على الاستهانة بالنظر للأجنبيات عنه و الدخول في علاقات
و تعمق في هذا المجال. غيره من إنسان له زلات. ممكن

المشكلة لو استمر او وقع في الوحل
ليس للمرأة تلك الإمكانيات المشروعة لتقويمه
الا ذكاءها العاطفي الحاااد و القدرة الذكية على التأثير و ليس كل النساء تملك تلك الملكة
والهادي الله

__________________