المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مهره سعيدة لأجلكِ أخي نهار. الله يديم عليك نعمته.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نهار التجديد خضت التجربة وتكللت بالنجاح وسعيد جداً ولله الحمد .

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Miss Emily أؤمن بأن العلاقات التي تأتي صدفة على نحو غير مخطط له أنجح أو لنقل أصدق. لأني أشعر أحيانا أن الأقدار كالأمواج والحياة كالبحر , وفي بحر الحياة قد تجرك الأمواج إلى حيث لاتريد و لا تتوقع رغم حرصك واجتهادك ستذهب. مثلا شخص دخل أي موقع تواصل اجتماعي في النت وفتح حسابا ولم يكن همه لاتعارف ولا صداقة ولا اي علاقة مع الجنس الآخر, وفجأة انجذب لفتاة ما ومع الوقت تحول الإنجذاب لإعجاب و ميل , وبعد عدة مواقف أحبها ولربما هي أيضا مثله دخلت هذا العالم بدون أي تخطيط لأي علاقة أو بحث عن حب, كل ماحدث مصادفة واجتماعهم في مكان واحد ليس مخطط له. هنا أستطيع أن أقول حبا كهذا قد تكون نهايته سعيدة مع عوامل أخرى تدعمه , فالحب وحده لايفتح بيتا.

السلام عليكم ورحمة الله
جزاك الله خير أثرت موضوع هام جدا جدا...
أنا أرى أن "الحب الألكتروني" قد يكون حبا حقيقيا صادقا وقد يكون وهما أوقد يكون خداع،
قد يتوج هذا الحب بالزواج أو قد ينتهي بالفراق, تماما مثل الحب العادي مع وجود أختلاف
في أن احتمالية وجود غش أو خداع أو مقلب بيكون أكبر
لأن التعامل في البداية يكون مع شخصية لم نقابلها بعد على أرض الواقع...
لكن أعتقد أن هنالك سؤال أهم:
بالنسبة لنا نحن كمسلمين هل يجوز لنا شرعا انشاء علاقة بين الجنسين هدفها شريف مثل الصداقة البريئة أو الزواج؟
لا أعتقد أن مثل هذا التصرف جائز شرعا
فيجب علينا الابتعاد عن مثل هذه العلاقات ومن تورط فيها-أعتقد-أن عليه التوبة والاقلاع عنها فورا.
وان كان الشاب يريد الزواج من الفتاة فيجب عليه الذهاب الى أهلها لخطبتها ويمكن له-حسب الشرع- رؤيتها والتحدث معها بوجود وليها حنى يقتنع بها كزوجة - وتقتنع به هى.
والله تعالى أعلم

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عميق الموج السلام عليكم ورحمة الله جزاك الله خير أثرت موضوع هام جدا جدا... أنا أرى أن "الحب الألكتروني" قد يكون حبا حقيقيا صادقا وقد يكون وهما أوقد يكون خداع، قد يتوج هذا الحب بالزواج أو قد ينتهي بالفراق, تماما مثل الحب العادي مع وجود أختلاف في أن احتمالية وجود غش أو خداع أو مقلب بيكون أكبر لأن التعامل في البداية يكون مع شخصية لم نقابلها بعد على أرض الواقع... لكن أعتقد أن هنالك سؤال أهم: بالنسبة لنا نحن كمسلمين هل يجوز لنا شرعا انشاء علاقة بين الجنسين هدفها شريف مثل الصداقة البريئة أو الزواج؟ لا أعتقد أن مثل هذا التصرف جائز شرعا فيجب علينا الابتعاد عن مثل هذه العلاقات ومن تورط فيها-أعتقد-أن عليه التوبة والاقلاع عنها فورا. وان كان الشاب يريد الزواج من الفتاة فيجب عليه الذهاب الى أهلها لخطبتها ويمكن له-حسب الشرع- رؤيتها والتحدث معها بوجود وليها حنى يقتنع بها كزوجة - وتقتنع به هى. والله تعالى أعلم

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة El3m Raouf لكن ما قولك فيمن اتم هذه الزيجه ونجحت بفضل الله انعتبره من الزناه والا ماتفسيرك لقولك ومن تورط فيها-أعتقد-أن عليه التوبة والاقلاع عنها فورا. دمت اخى ولا اعتقد ان الخلاف يفسد الود بيننا

استغفر الله كيف يكون زنا؟ أليس زواج شرعي بولي وشهود واشهار مع قبول الطرفين؟ كون التعارف تم بطريقة غلط لا يعني أن الزواج أيضا غلط. فليتزوجوا فورا والله يوفقهم ويبعدهم عن الحرام! قصدت أن هذه العلاقات محرمة- بغض النظر عن النية- و اذا أنشأ شاب علاقة مع فتاة فهذا خطأ يتوقف عنه ويتوب الى الله ويذهب الى الحلال أى يخطبها من أهلها واذا لم يستطع نسبة لبعض ظروفه يصبر ويدعو الله أن يساعده لكن لا يتواصل معها من غير رباط شرعي بينهما. والله أعلم

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ومض القمر عم رؤوف انت عارف انه الطريق هذا مظلم وسلبياته واضراره اكثر من اجابيته ومنافعه ...ومعروف اي شي سابياته تجاوزت حسناته اذا هو خطر وحرام المضي فيه ...اذا كنت تبحث عن الحب بهذه الطريقه ...فلن تجد إلا اشواكه ...و جروح الحب قال الله تعالى : ومن يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب صدق الله العظيم اسال الله تعالى ان يجعلنا واياك من المتقين ..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عميق الموج استغفر الله كيف يكون زنا؟ أليس زواج شرعي بولي وشهود واشهار مع قبول الطرفين؟ كون التعارف تم بطريقة غلط لا يعني أن الزواج أيضا غلط. فليتزوجوا فورا والله يوفقهم ويبعدهم عن الحرام! قصدت أن هذه العلاقات محرمة- بغض النظر عن النية- و اذا أنشأ شاب علاقة مع فتاة فهذا خطأ يتوقف عنه ويتوب الى الله ويذهب الى الحلال أى يخطبها من أهلها واذا لم يستطع نسبة لبعض ظروفه يصبر ويدعو الله أن يساعده لكن لا يتواصل معها من غير رباط شرعي بينهما. والله أعلم

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة El3m Raouf شكرا لمرورك اخى الكريم .. لن اجادلك فانا اتفهم وجهة نظرك ولكن ليس كل المجتمعات هكذا .. شرفنى مرورك اخى . لكن مارايك اخى فى مواقع الزواج ومن يتخفى تحت ستار الدين بان هذا موقع اسلامى .. مش عارف حاسس اننا بندفن راسنا فى الرمل كما النعام ..

أنا أعرف أسرة كريمة تعرف الزوجان عن طريق موقع زواج اسلامي ونجح زواجهم الحمدلله ورزقوا بعدد من الأبناء. أما بالنسبة لمشروعيتها الله أعلم.

وجدت هذه الفتوى في موقع الاسلام سؤال وجوال يمكن تفيد:

السؤال:
أنا طالب بجامعة فرنسية من أصل جزائري وليس لدي أهل في هذه البلاد وأريد أن أتزوج هل يجوز لي استعمال الإنترنت ومواقع الزواج فيها للتزوج مع العلم أنه يوجد أخوات سلفيات في هذه المواقع.

الحمد لله

أولا :

مواقع الزواج على الإنترنت ، إن انضبطت بالضوابط الشرعية فلا حرج في دخولها والاستفادة منها ، ومن هذه الضوابط :

1- ألا تعرض فيها صور النساء ؛ لأن النظر إلى المخطوبة إنما أبيح للخاطب فقط إذا عزم على النكاح ، ولا يباح لغيره النظر ، ولا يجوز تمكينه منه .

2- ألا يعرض في المواقع وصف دقيق للمرأة ، كأنه ترى ، لقوله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ( لا تُبَاشِرُ الْمَرْأَةُ الْمَرْأَةَ فَتَنْعَتَهَا لِزَوْجِهَا كَأَنَّهُ يَنْظُرُ إِلَيْهَا ) رواه البخاري (5240).

3- ألا يتاح المجال للمراسلة بين الجنسين ؛ لما يترتب على ذلك من المفاسد ، ومنها دخول العابثين والعابثات بقصد الإفساد أو التسلية ، وإنما تتولى إدارة الموقع التأكد أولا من شخص الخاطب ، والربط بينه وبين ولي المخطوبة .

ثانيا :

ينبغي أن تستعين بأهلك وأصدقائك وبالقائمين على المراكز الإسلامية في البحث عن المرأة الصالحة ، في بلدك أو في محل إقامتك ، وهذا متيسر والحمد لله ، وهو آمن وأنفع من متابعة ذلك عن طريق الإنترنت .

ثالثا :

يشترط لصحة النكاح موافقة ولي المرأة ؛ لقوله صلى الله عليه وسلم : ( لا نكاح إلا بولي ) رواه أبو داود ( 2085 ) والترمذي (1101 ) وابن ماجه (1881) من حديث أبي موسى الأشعري ، وصححه الألباني في صحيح الترمذي .

وقوله صلى الله عليه وسلم : ( لا نكاح إلا بولي وشاهدي عدل ) رواه البيهقي من حديث عمران وعائشة ، وصححه الألباني في صحيح الجامع برقم 7557

وقوله صلى الله عليه وسلم : ( أيما امرأة نكحت بغير إذن وليها فنكاحها باطل فنكاحها باطل فنكاحها باطل فإن دخل بها فلها المهر بما استحل من فرجها فإن اشتجروا فالسلطان ولي من لا ولي له ) رواه أحمد ( 24417) وأبو داود (2083) والترمذي (1102) وصححه الألباني في صحيح الجامع برقم 2709

وإنما نبهنا على هذا لأنه قد يُظن بأنه إذا تعرف الشاب على الفتاة عن طريق الإنترنت ، ورضيت به أن ذلك يعد نكاحا .

نسأل الله لك التوفيق والسداد .

والله أعلم .
الإسلام سؤال وجواب