|
|
11-09-2015, 06:14 AM
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قلبي سر معاناتي
عندما يصبح القتل هو الحل الوحيد
هنا الطلاق يكون حل افضل من القتل ،،، فكم سمعنا من ازواج وزوجات وصل بهم الامر للقتل فبالتالي الابناء خسروا الوالدين كلهم وكذلك هناك منهم من خسر اخرته بسبب قتل هذه النفس البشرية حينئذ يصبح الطلاق افضل الحلول عندما تصل لمرحلة القتل بينهم أيضاً من قال ان الطلاق افضل للأبناء فاي افضل لهم وهم فقدوا عشهم الذي عاشوا فيهم وفقدوا أباً يكفي وجدوه لو كان هذا الوجود ظلا فهذا الظل يبعث الكثير لهم ،،،،،، انني على يقين ان الطلاق لم يكن أبغض الحلال عند الله من فراغ بل يكفي انه حلال مبغوضا برغم انه حلالا ،،،،،، |
11-09-2015, 10:58 AM
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سحابة1
صحابي لا تعيب عليه في خلق ولادين ..مو واحد اسوأ من السوء يضربها ويهينها ومقصر عليها في كل شي ..وفوقها يخونها وتقول ما بتطلق ! وكله رعب من اللي حولها لا ينقال عنها مطلقة ! |
11-09-2015, 12:35 PM
11-09-2015, 01:06 PM
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سحابة1
ياقتل يا طلاق !! مافيه حلول وسط والطلاق ليس ابغض الحلال مافيه حلال بغيض .. عن بن عباس رضي الله عنهما أَنَّ امْرَأَةَ ثَابِتِ بْنِ قَيْسٍ أَتَتْ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَتْ يَا رَسُولَ اللَّهِ ثَابِتُ بْنُ قَيْسٍ مَا أَعْتِبُ عَلَيْهِ فِي خُلُقٍ وَلَا دِينٍ وَلَكِنِّي أَكْرَهُ الْكُفْرَ فِي الْإِسْلَامِ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَتَرُدِّينَ عَلَيْهِ حَدِيقَتَهُ قَالَتْ نَعَمْ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ اقْبَلْ الْحَدِيقَةَ وَطَلِّقْهَا تَطْلِيقَةً .. صحابي لا تعيب عليه في خلق ولادين ..مو واحد اسوأ من السوء يضربها ويهينها ومقصر عليها في كل شي ..وفوقها يخونها وتقول ما بتطلق ! وكله رعب من اللي حولها لا ينقال عنها مطلقة ! |
12-09-2015, 06:10 PM
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محب السنة
عبد الرزاق، قال: أخبرنا ابن جريج، عن داود ابن أبي عاصم، أن سعيد بن المسيب، أخبره: أن امرأة كانت تحت ثابت بن قيس بن شماس، وكان أصدقها حديقة وكان غيورا، فضربها فكسر يدها، فجاءت النبي صلى الله عليه وسلم، فاشتكت إليه، فقالت: أنا أرد إليه حديقته قال: «أو تفعلين؟» قالت: نعم، فدعا زوجها، فقال: «إنها ترد عليك حديقتك» قال: أو ذلك لي؟ قال: «نعم» قال: فقد قبلت يا رسول الله، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: «اذهبا، فهي واحدة»، ثم نكحت بعده رفاعة العابدي، فضربها، فجاءت عثمان، فقالت: أنا أرد إليه صداقه، فدعاه عثمان، فقبل، فقال عثمان: اذهبي، فهي واحدة، قال ابن جريج: " وأخبرني عن عمرو بن شعيب مثل خبر داود إلا أنه قال: شجها " رواه عبدالرزاق
وهذه رواية أبي دَاوُدَ : عن عائشة: أن حبيبة بنت سهل كانت عند ثابت بن قيس بن شماس فضربها، فكسر بعضها، فأتت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بعد الصبح فاشتكته إليه، فدعا النبي - صلى الله عليه وسلم - ثابتا فقال: "خذ بعض مالها وفارقها" فقال: ويصلح ذلك يا رسول الله؟ قال "نعم" قال: فإني أصدقتها حديقتين وهما بيدها، فقال النبي - صلى الله عليه وسلم -: "خذهما وفارقها" ففعل وتوجد رواية أنه كان رجل دميم رضي الله عنهم ورواية أنها خافت على دينها لأنها تكره الكفر بعد الإسلام فأسبابها كثيره بمجموع الروايات وأسباب وجيهه قبلها رسول الله صلى الله عليه و سلم لا تستعجلوا في فهم الأحاديث فهي سهله ولكنها تحتاج إلى بحث أيضاً فسأل أهل الذكر |
| مواقع النشر |
ضوابط المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|
العرض المتطور