اتذكر من بعد طلاقنا وانا ادعو الله ان يرده الي ردا جميلا
قبل ما يرتبط اي منا بزوج اخر
هذا دعائي ( في السفر عند المطر اجلس نص ساعة وانا ادعي ، برمضان ، كل ما هميت ادعي دعيت الله يجمعنا)
واتصدق عني وعنه وعند صدقتي ادعي الله يجمع بينا

اذا خطبني احد صراحة ما ارفض لرغبتي به ،
وصحيح افكر فيه اذا احد خطبني واتجاهل
واقول الى متى ، ربما نصيبك مع غيره وهذا قدرك
بس اذا طلع اي عذر لكنسلة الموضوع ، ماتجيني خيبه
بقد ما احسه استجابه لدعائي

الله يدلني لما فيه خير

تواقة

خليني أبدأ معاك من الأخير ..
مع العلم إني ما أعرف إيش اسباب الطلاق و لا التفاصيل ..

راح اكتب لك حسب تحليلي للموقف ..

- انت تشوفي إنه تخلى عنك ، إنه تركك معلقة ، إنه ساومك على الطلاق ..

بينما هو يشوف :
- إنه علقك ، لإنه ما يبغى يطلقك و متمسك فيك .. مو عشان يذلك ..
لكن إنت تخليتي عنه و جلستي في بيت أهلك ( عناد ) ..
- هو وضع الفلوس كحجة ، عشان الطلاق لا يجي من عنده ..
و حتى تتراجعي و ترجعي له ..

مثل اللي يهدد زوجته إنه بياخد الاطفال .. مو عشانه يبغى الأطفال
عشانه يبغى زوجته .. و يخوفها بالأطفال حتى لا تفكر بالطلاق

انتوا ما عندكم لسى أطفال ..
قام ساومك بالفلوس ..

- شاف نفسه رخيص ، و إنه دفعتي فلوس عشان تتخلصي منه ..
و هو كذا ما راح يلوم نفسه إنه طلق .. لإنه ما يقدر ينطق كلمة الطلاق ..
لكن شافك بايعته لاخر لحظة ..

.
.

مع كذا ..

رجع لك .. و طلب عودتك له ..

.
.

و وضع شرط .. لإنه لا يشعر بالأمان معاك ..
إنت من غير الوظيفة ، تخليتي عنه ..

كيف لو عندك وظيفة و مستغنية عنه بمالك و راتبك ؟

.
.

انت ما اشعرتي طليقك ( بقوامته عليك ) ..
و هو لا يشعر بقوامته عليك .. لكن هو ( يحبك ) ..

هو خايف إنك في اي و بعد ما ترجعوا لبعض ، فجأة تتخلي عنه و تتركيه ..
و يخسرك من جديد ، لكن كبريائه يمنعوه من الإعتراف بذلك و بنقطة ضعفه ..

لإنك للأسف ، ممكن تستغلي نقاط ضعفه ..
و محاولة إذلاله و اهانته أو الضغط عليه ..

فيك نوع من الأنانية و حب الذات ..

.
.

إذا تقدري تقولي السبب اللي خلاكي تتركي المنزل و هجره و المكوث في بيت أهلك ؟

.
.

هذا التحليل الصحيح

__________________
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

باختصار
لو كنت مكانك
كنت سارجع

ردك ذكرني بتحليل مستشار اسري ، تواصلت معه بخصوص تصرفات طليقي وشروطه
لكن للاسف الان هو بإجازة طويله وانقطع التواصل بيننا بالمستجدات
اذكر انه قال لي في اول اتصال ( ان طليقك يتصرف بهذه الصورة ليوصل لك رساله مضمونها اني رجل
وقال لي وقتها تكلمي مع والدك وقولي له معليش يا ابوي وخلنا نتحمل تصرفاته هذي)،
وهو بذلك يختلف عن بقية المستشارين الآخرين
واصدق تحليلك لانه لا يتناقض مع شعوري بمشاعرة نحوي
كما انني لا اعتقد اننا في فيلم دراما ، لأكون امام شخصية ترتب لانتقام
السبب يا اختي لدي تحفظ عليه بالضبط ولكنه مواقع التواصل الاجتماعي يدور حولها ان كان هناك إمكانية ان أتواصل معك ع الخاص سأذكر كثير من النقاط التي تحفظت عليها

و انا أتحمل خطأ وسوء تصرف صدر مني ومقره به ، وهو اني نقلت الخلاف من بيننا الى اهلي
ربما كان لي مبرراتي حينها او بالاصح دوافع دفعتني لهذا التصرف(نوع المشكلة لم يكن قد مر علي ابدا ولم أتصور يومًا امر به، جهلي بطبع الرجل او ماذا يفكر به ، اقصد اني حينها لم اكن اكتشفته تماما كنت أخافه، كان لدي شعور مسبق ان طليقي منزعج دائماً ويكبر الأحداث وانا منزعجة من ذلك الشعور الذي يعيشه لان له تأثير سلبي على حياتنا وطمحت ان يفيق ، صغر سني جعلني افكر انني في امر لا استطيع تداركه لوحدي ) هذه أمور اتذكر اني كنت افكر بها وكانت متواجدة في ذهني وقت الخلاف وقبله
لكن لو مرت اخرى بمثل موقفي سأنصحها ، ان تجلس مع زوجها بهدوء وثقه عاليه
وتأخذ مالديه ويأخذ مالديها لتكون جلسة صلح خاصة .. ان لم تكن جلسة الصلح قد أثمرت في هذه الحالة تطلب من اهلها التفاهم معه .. والحقيقة لم يكن بيني وبين طليقي جلسة صلح ، بل جلسة نزاع ، و كلنا نحمل ذات الطبائع المزعجة
طبعا وقتها كنت افكر انني سأتكلم معه بشكل ودي ولكن شاء الله ان لا يحدث هذا ، لاننا تخاصمنا بعد المشكلة بأيام وقبل ان ارى الجو مناسب لطرح الموضوع مره اخرى وحلّه وحدث الفيضان ..
ربما كان علي ان اضغط على نفسي ولو كنت متضايقة واصبر كم يوم ، لكني تصرفت بتلقائية مجنونة
وللاسف من طبعي اني متسرعة جدا جدا جدا
طبعا استعنت بمستشار وقتها وأخبرني اني اخطأت بنقل الامر لأهلي ، وان النتائج ستكون افضل
بالتأكيد لو كان الأمر بينكما ، الحقيقة كنت قد افقت في ذلك الوقت ، وافقت مبكرا ، وبادرت بالتواصل مع طليقي
والاعتذار اليه عما بدر مني من خطأ سواء اثناء مشاداتنا الكلامية وقت الخلاف ، وايضا أبديت استعدادي لاصلاح
سلبياتي ، وكل خطأ وقف عليه ، لكن أخطائي هذه المره لم تكن في صلب الخلاف ، بل عاد للماضي وحتى ما حصل فيه تفاهم وصلح وأخذ بطرحهه ، وكان هناك تحليل ( ربما طليقك لم يجد ما يقوله بشأن الخلاف الأساسي الذي وقع بينكما) ولذلك انصرف الى هذه الخلافات السابقة ، لم يعجبني حقًّا ان أتطرق الى أمور انتهت وحلت ولكن وجدتني مجبره لذكرها طالما انه لم يقم لتفاهمنا السابق اعتبار شعرت كاننا في تحدي الرابح من يحصي السلبيات الأكبر حتى لو كانت لم تعد تشكل مشكلة ، تحفظت على بعض المواقف التي أزعجتني منه لانها انتهت وذكرت العظيم في نظري والمرتبط بما ذكر ، والحقيقة لم اكن أرجو منه اعتذارا ويكفيني ان يعلم في قرارات نفسه انه يخطئ تماما مثلي ،و كان ذلك يتزامن مع اتصالي بطليقي وعدم استجابته ، وايضا التقاء اهلي به لحل الموضوع معه وهو قد رفض الصلح بيننا الا بأمور اصر عليها، ليست اعتذار على كل حال وشعرت ان فيها مساس بكرامتي ، وانه مبالغ في ردود فعله ومسرف في غضبه وعندي انه زودها ،و كنت اتزلف اليه بالدعابه، والغزل والفقد ، وكأني كلمته بالخطأ يوما اخر أجدني اقترب وهو يبتعد يبتعد ويبتعد لكن مستشاري ذلك الوقت قال لي ، انه كلما اقتربتي منه سيبتعد، لذلك من الافضل ان لا تقتربي ، والحقيقة لم اعد اقترب بشكل مباشر دائما ، بل كنت اقترب بصوره غير مباشره لمدة شهر او شهرين واُخرى مباشره وكل ذلك لم يجدي ،وكانت كل سلبيه ذلك الوقت تصدر منه كنت أتقبلها كردة فعل وذكرت في ردودي السابقة انه ارسل ملابسي جميعا الي بعضها في اكياس قمامة، وقلت انها ردة فعل ، وعلي ان أتحمل الى ان شعرت وقتها انه قسى علي بما فوق المعقول ويبدو لي انه يكرهني جدا جدا ، ويتمنى الساعة التي يفارقني فيها،
انا اتحدث عن نفسي وقتها مللت وضعي ، جلوسي في بيت اهلي لا اعرف ما هويتي،حتى يا اختي شعري لم اقصه خشيت ان تصلح امورنا ويقول اني قصصته من غير علمه وتحدث مشكله، تعامله معي بهذا الشكل ، كل ذلك أتعبني ، نفسيا ، وكنت افكر في ترك دراستي ، نفسيتي صفرر..
الى ان انتهى الامر بالطلاق وكتبته بالردود السابقة طريقة حصوله

ايضا يا اختي احب ان انبه على شيء بالتأكيد كما لي نظره لنفسي في الموضوع وكانت لي معاناة خاصة في التعب والهم
ربما طليقي مر بما مررت به ، وربما لو ذكر لي اشياء بنفسه لتغيرت نظرتي بأكملها
وانا هنا لا أبرئ ساحتي انا اتحدث عما بذلت ، وشاهدت وعايشت

تأييدك محل اعتبار
لاسيما انك رجل
شكرًا لك

حقيقة ممتنة لكم
لأنكم أعطيتموني من وقتكم
وانتم اصحاب سمعة طيبة في هذا المنتدى
وانتم ذوي حكمة
واتمنى ان يأتي اليوم الذي أبشركم فيه بعودتنا
على احسن حال .

لاتنسوني من دعواتكم ، ان يقسم الله لي الخير ، ويرضيني به..

بِسْم الله و الصلاة و السلام على رسول الله

أختنا في الله توااقة

أنا شاعر أنكم معطين الموضوع حساسية في المفاوضات أكثر من اللازم أنتم صرتم عاملين مثل مفاوضات على المشروع النووي الإيراني بين إيران و الدول الست

أختنا في الله توااقة أنتي تريديه و هو يريدك خلاص لا تجلسي تكبري المواقف و تزيدي و تعيدي في التحليلات و لا تجعلي كرامتك مرتبطة بهذا الشرط أو ذاك

كرامتك تكونين زوجة لزوج تحبينه و يحبك و يجمعكم مسكن واحد كان كبير أو صغير حتى لو كان غرفة وحدة أهم شي تكونون متفاهمين ومحترمين بعض مع قليل من الود و الرحمة تمشي الحياة

الحياة ليست وردية وما كل ما نطلبه نحصل عليه

وأنت فعلاً جالسة تكبرين السالفة كثير وتقلبينها في رأسك بشكل مفرط فيه الأمور ماتكون هكذا أنتي داخله على زواج مالك داخله على حرب بارده كما الولايات المتحدة و الإتحاد السوفيتي السابق

فكري في الإيجابيات و تنازلي عن كل معوق راح يعطل زواجك و قبل هذا إستخيري و توكلي على الله

وهونيها وبتهون

إن وفقت فمن الله و إن أخطأت فمن نفسي و الشيطان ولا حول ولا قوة إلا بالله

والله انا دقيقة ولا ادري دقيقة كذا ليش☺️
وطبعا تدقيقي زاد هالمره
وكل ذلك لأني لا اريد طلاق اخر ، لا اريد الم اخر
ولا تنسى يا اخي انني هنا أقف بصف وحيد عن اهلي
وان كان والدي يظهر لي انه مؤيد لرغبتي ان رغبت واعلم ان وقوفه معي
من باب المساندة ، وليس لانه مقتنع انه الخيار الافضل

واتمنى لتجربتي القادمة ان تتوج بالنجاح

مرحباً أختي

لم أقرأ كل الردود فهي طويلة نوعاً ما

ولكن سأقول رأيي

الذي فهمته أن شخصية زوجك في كفه... ووظيفتك في كفه

فأنتِ مستعدة أن تقبلي وتتعايشي مع زوجك مهما كان من ظنون وتفسيرات تخافين منها... بس بشرط الوظيفة

وحسب ما أحسست من رفض زوجك للوظيفة... هو خوفه من قوتك بعدها



لذلك الحل من وجهة نظري أن تضعي نسبة مؤية 100% صادقة مع نفسك بعد الإستخارة والدعاء وكامل التوكل على الله وأن تجعلي مازاد عن المنتصف 50% هو المرجح


1- لوزادت نسبة رغبة رجوعك لزوجك مع تنازلك عن الوظيفة حتى مع وجود ضمان آخر تضعينه عليه... فأقبلي بهذا الخيار

2- لو زادت نسبة تمسكك بالوظيفة وإلا فلا رجوع... فأقبلي هذا الخيار

3- لو تساوت عندك النسب... رغبة الرجوع وعدم إمكانية التنازل عن الوظيفة ولم تميل نفسك لشئ قوي بينهما... فعليك إعتبار طليقك رجل جديد لاتعرفيه وقد تقدم لخطبتك وشرط عدم الوظيفة وقد أخبرتك إحدى زميلاتك عن مواصفاته وعيوبه... فأنظري وقتها بحيادية تامة وأنصحي نفسك كما كنتِ ستنصحين غيرك


أعانك الله