السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

أخبريها هذه الرسالة التي في الأعلى من إمرأة عقيمة حتى الحمل في حالتي نادر جدا جدا طبعا الله لايعحزه وبسبب مرضي ومتاعبي

فها أنا أعيش من أحب لحظة بلحظة فلم أعد أفكر بطفل ولا شيء فتركت هذا الأمر لله..

فهو مدبر الأمر، حتى إذا تزوج في يوم ما لن توقف حياتي وحتى حبي الدنيا كلها دار بلاء..

فلن اكون طماعة بأخذ كل ملذاتها فيجب أن احرم لكي أرى في الجنة أجمل من الدنيا.

ونفس عمرها27 وفكرت بالطلاق أو حتى أزوجه وتحدثت معه لكن انتهينا من هذا الحديث الذي يقتل أجمل لحظات نعيشها معا..

فلا تتحدث معه في أي شيء ولتسمتع بكل ثانية معه بحلوها ومرها

وتحاول أن تتواصل مع اطباء في الخارج وخاصة ألمانيا.

أو نجيب ليوس.