![]() اخي انا لي رأي البنت لو كانت استفزت الأم الان فهي لأنها عندما كانت طفله عالفطرة في مرحلة الطفوله المبكرة امها ما كسبتها وهل عندكا كانت طفلة خمس سنوات كانت ايضاً مستفزة!؟ قسووة الام انتج قسوة واستفزاز تصرفات البنت طبيعي لكل فعل رد فعل مساوي له بالمقدار معاكس له بالاتجاه الطفل العنيد مستفز لكن يظل طفل عنيد مو شخصيه مستفزه ولابد ان يقابل بذكاء من والديه واضح ان البنت ذكيه وشخصيتها مستقله وتميل للاتصاف بشخصية اهلك فهنا والدتها تراها مستفزة لها لذلك تفرغ فيها نحن كأمهات نواجه من ابنائنا ضغوط ولكن القاعده الاساسيه ابني انا احن عليه من اي شخص حتى لو هو زي اهل ابوه هذا ولدي قطعه مني لكن عند زوجتك الامور مقلوبه والتعامل مع بنتها بدون وعي وثقافه علميه و تربويه لتربية بنت في نظرها صعبة المراس عن اخوتها لذلك تعاملها بـ( هذا ما وجدنا عليه ءاباءنا) نسيت ان الان ان الابناء اختلفوا عن السابق ولديهم معلومات ومصادر تعلم وتوجيه واحتواء ان نحن اهملناهم الام تحتاج جلسات استشاريه نفسيه لانه واضح انها تغار من البنت وليس لجمال ولا لاهتمام منك للبنت ولكن لنقص في شخصية الام ولنقص في اشباع حاجاتها الاساسيه منذ الطفوله والله اعلم امها غير متصالحة مع نفسها لديها مجموعة مواقف قديمة واحداث تعانيها وتكتمها والان هي من غير وعي تعاني في حياتها منها لانها ما اخرجت الماضي ولفظته فعندما تحين فرصة الغيرة من بنتها فهي تفرغ مشاعر سلبيه معها وشحنات غضب من شيء هي نفس الام تجهله لكنها تظن ان البنت استفزتها الام لو جلست جلسات تأمل مع نفسها او مستشاره سلوكيه او نفسيه وعادت بها لطفولتها و تحدثت و حكت عن طفولتها وعن امها وابيها و اخواتها قد يكون هناك احداث تؤلمها هي لليوم لم تتجاوزها!!! وقد تكون تعرضت في حملها او نفاسها لمعايرة او حتى بعد ولادتها هناك امور هي نفس الام تجهلها ولكن لابد ان تعالج الام بحكمة حتى تصل لمرحلة سلام وصفاء داخلي مع نفسها بحيث تصل لمرحلة تقبل الخطأ وتقبل تصرفات ابنتها ارى ان امها كتومة ونشأت في عائله عادية وكتومة ولاتعتني بنفسيات ابناءها لذلك هي لانها لاتهتم بتثقيف نفسها تعاملها بجهل وتوارث الخطأ في التربيه ماتفعله زوجتك مع ابنتها منتشر بكثرة ولكن الغير منتشر هو وعيك ماشاء الله تبارك الله واهتمامك لابد ان تكون مصلح بينهم ابنتك حينما انتقدت لباس والدتها لانها بطفولتها ترى ان دفاعك عنها ووقوفك بصفها هو كره لامها هي تراك تكره والدتها كمى هي تكرهها اختلطت الامور لدى ابنتك فلم تعد تفهم ماحولها لانها لاتعامل بطريقه صحيحة ركز ع علاج امها سلوكيا وسوف ترى ان ابنتك تحسنت علاقتها بامها بسهوله فالأم هي من يقع عليها التكليف من الله وليس طفله لم تبلغ سن التكليف بعد امها تتحمل كامل اللوم اعانك الله كن مصلح بينهم واسأل الله الصلاح فبيده مقاليد السموات والارض واليه يرحع الامر كله كل امر صغير ام كبير وتذكر ( ان يريدا اصلاحا يوفق الله بينهما) ركز ع نيتك وتعاهدها وفقك الله |
|
فعلا
الاستشارية كلامها صحيح لكن ماكتبت الكلام لان الحرقه صقعتني وقت رديت بنتك مستفزه ، الام صحيحه نفسيه وليست مريضه وتربيتها لأبناءها ايضا ممتازه والدليل تعاملها مع الذكور جيد ولكن بشكل عام هناك غيره من الطرفين فالبنت تستفز أمها والام بتتنرفز تشوفها قله احترام لها ، وانت تأيد البنت فتزيد من خلفك اكثر ، فتخرج الام عن سيطرتها ،والأكثر بأنك رفعت البنت عند والدتك ، فبكذا تزيد العدائيه بينهم أرجوك ارجع البنت لامها ، وانصح الام وساعدها في تربيتها، والبنت لابد ان تكون حازم قليلا عند تلفظها على أمها وحرمانها من رغباتها بأن تقول ، لو اشتكت امك عنك سأحرمك من كذا وكذا .. انا ولدي عمره سبعه مرا زعلني وشلت الايباد عنه ، شافني ابوه غلط وتكلم قدّامه حرام خليه يتسلى الولد بدأ يتلفظ لما سمع ابوه واستقوى ، مسكت ابوه على جنب وقلت لو سمحت مرا ثانيه أتفاهم مع الولد ماتتكلم لانه طفل وبنظره بيشوف اني اكره واحرمه لأنك تدخلت بالغلط ، لكن لو ايدتني زي كل مرا ، كان جاء يبوسني وياماما بس شويه .. وفعلا اعترف انه غلطان ورجع خاصم الولد .. ورجع الولد يتأسف اكثر تمرد الأطفال لما يحصل اختلاف بين الام والأب لان مابيفهمو مجرد مايشوفوا طرف مؤيد ، خلاص تفكيرهم انه الطرف الاخر معادي لهم .. |

|
اولا : كلامي يعبر عن رأيي وكل شيء بقوله بالمنتدى مسؤوله عنه أمام الله ، مايحتاج احد يذكرني
ثانيا:ايضا ماهو الا من خبرتي من العمل فان أحسنت من الله وان اخطات فمن نفسي والشيطان ثالثا:الطالبه في عمر 11 سنه تكون غالبا في صف خامس الى سادس العمر هذا قريب من مرحلة البلوغ ومن حب الظهور واثبات الذات و من يقرر بان المرحلة هذه فيها استفزاز فقط من مارست العمل ام انت التي عاطله بالبيت او تشتغلي في مكان اخر فلا حق لك بإفساد رأيي الا اذا كان بناء على عاطفه فقط رابعا:من كانت تنضرب وهي صغيره ومتأثره بالموضوع تختلف حياتها وبيئتها عن بنت مالك ، بنت الشخص مدلله من طرف ابيها ، لذلك تستمد قوتها منه ، وتزيد عنادا لامها ، وان كان هناك خلل في التربيه، ولو كان الأب ايضا يقوم بضربها ، هنا بقول ستكون رده فعل البنت و شخصيتها ضعيفه متردده وخوف وحزن وعند المراهقة الانحراف خامسا:المريض مريض في اموره كلها ويعنف اطفاله جميعهم وليس شخص عن اخر حب الذكور عن الإناث لايصل بأن تنتزع الحضانه عن الام ولايصح إطلاق التهم على الام بأنها مريضه بل نقول اخطأت في التمييز فقط حتى الاب هنا بيحب بنته عن أولاده وهذا الشيء اثر على الأولاد باستخفافهم بالبنت سادسا: حياتهم لابد تتغير لابد يكون في توازن بين تربيه البنات والأولاد حتى الأطراف يحبو بعض لابد يتخذوا خطوات او نهج في تربيه ابناءهم سابعا: كبر حجم المشكلة ممكن تكون في تمرد البنت هو التفريق بينها وبين الأبناء من دون قصد من طرف الام بحكم انهم صغار وليس ذكوووووور بعض من الحلول 1-عند فقدان الام للسيطره يجب ان ترسل ابنتها بالذهاب لغرفتها والابتعاد عنها وان تنصاع الابنه لامها حتى تهدأ وترجع لرشدها وللتفكير السليم بالحل. 2-ايضا البعض يستهين بالعنف اللغوي والعبارات المسئيه التي يتلقاها الأطفال وهذه لاتقل اثرا على الطفل من العنف الجسدي ، فيجب الحد منها ان وجد ذلك 3- تعليم الفتاه من قبل والديها بأن ماتسلكه يعتبر عاق لوالدتها ، خاصه وأنها على بدايه بلوغ ، فالمرحلة هذه بدايه اضطراب بالهرمونات واثبات الذات عند المراهق فيستفز الكبار ، ولابد ايضا الام تدرك هذه المرحلة 4-خلق جو حسن بين أفراد العائله واحتواء الاب لكليمها فكما يقولو البنت جارة أمها وهناك القصص الكثيره على ذلك 5- الحوار مع البنت ومحاولة كسب مابداخلها ومعرفه احتياجاتها وإعطاءها الحق في التعبير عن مشاعرها وحاجاتها والاستماع لها 6-بجب عدم الاهتمام بشكل ملفت للنظر للأطفال الصغار خاصه أمامها الكبيرة كي لاتفسر ذلك بانه نوع من التمييز بينها وبين اخوانها . 7- يكوو هناك بث روح التعاون والمحبة بين الأفراد بعضهم البعض وتكليفهم بمهام جماعية لتثبيت مبدأ روح التعاون بينهم. 8-عدم ذكر السلبيات في الطفله وتجريحها أمام اخوتها عند القيام بالخطأ بل مناقشه ذلك معه على انفراد. 9-الأهم من ذاك تطبيق القوانين وتعليمات البيت على الجميع متساوين بالعقاب والثواب 10-رجع البنت لامها واستمر مع الاستشارية وتاخذ الام معها لإيجاد التربيه الصحيحه |
|
فعلا
الاستشارية كلامها صحيح لكن ماكتبت الكلام لان الحرقه صقعتني وقت رديت بنتك مستفزه ، الام صحيحه نفسيه وليست مريضه وتربيتها لأبناءها ايضا ممتازه والدليل تعاملها مع الذكور جيد ولكن بشكل عام هناك غيره من الطرفين فالبنت تستفز أمها والام بتتنرفز تشوفها قله احترام لها ، وانت تأيد البنت فتزيد من خلفك اكثر ، فتخرج الام عن سيطرتها ،والأكثر بأنك رفعت البنت عند والدتك ، فبكذا تزيد العدائيه بينهم أرجوك ارجع البنت لامها ، وانصح الام وساعدها في تربيتها، والبنت لابد ان تكون حازم قليلا عند تلفظها على أمها وحرمانها من رغباتها بأن تقول ، لو اشتكت امك عنك سأحرمك من كذا وكذا .. انا ولدي عمره سبعه مرا زعلني وشلت الايباد عنه ، شافني ابوه غلط وتكلم قدّامه حرام خليه يتسلى الولد بدأ يتلفظ لما سمع ابوه واستقوى ، مسكت ابوه على جنب وقلت لو سمحت مرا ثانيه أتفاهم مع الولد ماتتكلم لانه طفل وبنظره بيشوف اني اكره واحرمه لأنك تدخلت بالغلط ، لكن لو ايدتني زي كل مرا ، كان جاء يبوسني وياماما بس شويه .. وفعلا اعترف انه غلطان ورجع خاصم الولد .. ورجع الولد يتأسف اكثر تمرد الأطفال لما يحصل اختلاف بين الام والأب لان مابيفهمو مجرد مايشوفوا طرف مؤيد ، خلاص تفكيرهم انه الطرف الاخر معادي لهم .. |

|
اولا : كلامي يعبر عن رأيي وكل شيء بقوله بالمنتدى مسؤوله عنه أمام الله ، مايحتاج احد يذكرني
ثانيا:ايضا ماهو الا من خبرتي من العمل فان أحسنت من الله وان اخطات فمن نفسي والشيطان ثالثا:الطالبه في عمر 11 سنه تكون غالبا في صف خامس الى سادس العمر هذا قريب من مرحلة البلوغ ومن حب الظهور واثبات الذات و من يقرر بان المرحلة هذه فيها استفزاز فقط من مارست العمل ام انت التي عاطله بالبيت او تشتغلي في مكان اخر فلا حق لك بإفساد رأيي الا اذا كان بناء على عاطفه فقط رابعا:من كانت تنضرب وهي صغيره ومتأثره بالموضوع تختلف حياتها وبيئتها عن بنت مالك ، بنت الشخص مدلله من طرف ابيها ، لذلك تستمد قوتها منه ، وتزيد عنادا لامها ، وان كان هناك خلل في التربيه، ولو كان الأب ايضا يقوم بضربها ، هنا بقول ستكون رده فعل البنت و شخصيتها ضعيفه متردده وخوف وحزن وعند المراهقة الانحراف خامسا:المريض مريض في اموره كلها ويعنف اطفاله جميعهم وليس شخص عن اخر حب الذكور عن الإناث لايصل بأن تنتزع الحضانه عن الام ولايصح إطلاق التهم على الام بأنها مريضه بل نقول اخطأت في التمييز فقط حتى الاب هنا بيحب بنته عن أولاده وهذا الشيء اثر على الأولاد باستخفافهم بالبنت سادسا: حياتهم لابد تتغير لابد يكون في توازن بين تربيه البنات والأولاد حتى الأطراف يحبو بعض لابد يتخذوا خطوات او نهج في تربيه ابناءهم سابعا: كبر حجم المشكلة ممكن تكون في تمرد البنت هو التفريق بينها وبين الأبناء من دون قصد من طرف الام بحكم انهم صغار وليس ذكوووووور بعض من الحلول 1-عند فقدان الام للسيطره يجب ان ترسل ابنتها بالذهاب لغرفتها والابتعاد عنها وان تنصاع الابنه لامها حتى تهدأ وترجع لرشدها وللتفكير السليم بالحل. 2-ايضا البعض يستهين بالعنف اللغوي والعبارات المسئيه التي يتلقاها الأطفال وهذه لاتقل اثرا على الطفل من العنف الجسدي ، فيجب الحد منها ان وجد ذلك 3- تعليم الفتاه من قبل والديها بأن ماتسلكه يعتبر عاق لوالدتها ، خاصه وأنها على بدايه بلوغ ، فالمرحلة هذه بدايه اضطراب بالهرمونات واثبات الذات عند المراهق فيستفز الكبار ، ولابد ايضا الام تدرك هذه المرحلة 4-خلق جو حسن بين أفراد العائله واحتواء الاب لكليمها فكما يقولو البنت جارة أمها وهناك القصص الكثيره على ذلك 5- الحوار مع البنت ومحاولة كسب مابداخلها ومعرفه احتياجاتها وإعطاءها الحق في التعبير عن مشاعرها وحاجاتها والاستماع لها 6-بجب عدم الاهتمام بشكل ملفت للنظر للأطفال الصغار خاصه أمامها الكبيرة كي لاتفسر ذلك بانه نوع من التمييز بينها وبين اخوانها . 7- يكوو هناك بث روح التعاون والمحبة بين الأفراد بعضهم البعض وتكليفهم بمهام جماعية لتثبيت مبدأ روح التعاون بينهم. 8-عدم ذكر السلبيات في الطفله وتجريحها أمام اخوتها عند القيام بالخطأ بل مناقشه ذلك معه على انفراد. 9-الأهم من ذاك تطبيق القوانين وتعليمات البيت على الجميع متساوين بالعقاب والثواب 10-رجع البنت لامها واستمر مع الاستشارية وتاخذ الام معها لإيجاد التربيه الصحيحه |

| مواقع النشر |
ضوابط المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|