|
و هل يفهم من كلامك أن شرع الله عدو المرأة
هل ستردّين حديثا في صحيح البخاري أصح الكتب بعد كتاب الله ففي الحديث: لقد نفعني اللهُ بكلمةٍ سمعتُها من رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ أيامَ الجملِ، بعد ما كدتُ أن ألحق بأصحابِ الجملِ فأقاتلُ معهم، قال : لما بلغ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ أنَّ أهلَ فارسٍ قد ملَّكوا عليهم بنتَ كِسرى، قال : ( لن يُفلحَ قومٌ ولَّوا أمرَهم امرأةً ) . الراوي : نفيع بن الحارث الثقفي أبو بكرة | المحدث : البخاري | المصدر : صحيح البخاري الصفحة أو الرقم: 4425 | خلاصة حكم المحدث : [صحيح] | دل الإجماع على أن المرأة لا تتولى منصب الإمارة ولا منصب القضاء الإجماع ثالث مصادر التشريع بعد الكتاب و السنة هل تدركين حكم ردّ الإجماع ؟؟؟؟ (إِنَّمَا كَانَ قَوْلَ الْمُؤْمِنِينَ إِذَا دُعُوا إِلَى اللَّـهِ وَرَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ أَن يَقُولُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا ۚ وَأُولَـٰئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ ﴿٥١﴾)سورة النور وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّـهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَن يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ ۗ وَمَن يَعْصِ اللَّـهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا مُّبِينًا ﴿٣٦﴾ سورة الأحزاب ما بالنا أصبح هذا حالنا تأخذنا الأهواء كل مأخذ لا حول ولا قوة إلّا بالله والله إنا لنقرأ ما يعتصر له القلب ألما من اتخاذ هذا الدين وراءنا ظهريا ولعلمك ليس في الشرع انتقاص لقدرات المرأة القيادية في الإسلام ، ولكنه توجيه لقدراتها التوجيه الصحيح المناسب ، حفاظاً عليها من الهدر والضياع في أمر لا يلائم طبيعة المرأة النفسية والبدنية والشخصية ، ولا يتوافق مع أحكام الشريعة الإسلامية الأخرى ، التي حفظت المرأة من الفساد والإفساد . هدانا الله و إياك إلى سواء السبيل |
| مواقع النشر |
ضوابط المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|