الله يكون بعونك
لاتحظرين رقمه
بما انك مازلت زوجته وع ذمته ولم يطلقك
شوفي وش عنده وخوذي وأعطي معه
حاوريه
ثم فكري
ثم استخيري
ثم ردي عليه حينها بما ترينه يناسبك ووضعك
مافيه شي بالغصب
المهم لاتغلقين عليك وعليه باب الحوار
فلاتدرين اختي قد يحدث الله بعد ذلك أمرا