و لا انا حضرت امي اي مناسبة دراسية لي
حتى لما صرت بالجامعة امي ما كانت تقوم تعمل لي الفطور
انا اللي اعمله لنفسي و لغيري
امي ما قامت الا لما صار اخي يدرس و لازم يصحى بدري
عدا ايام قومته بدري تقوم للصلاة و فقط
المطبخ لا تدخله .
كثير ايام حزت بنفسي اني انا و خواتي نروح الصبح و لا نشوفها او تشوفنا
لكن هذا حالها و تقبلت حقيقتها
ليست مفرطة المشاعر و لا تعبر كلاميا عن حبها لنا
و اظن اني اخذت هذه الصفة منها