قسماً بالله انكن حريم طيبات وربات بيوت صراحه ، والله اني احترق وانحر لما تقول قاعده من الصبح ارتب واسوي شغل البيت واطبخ ، واتذكر زوجتي هداها الله ...!!!! قاطه كل الشغل على الخدامه ، الطبخ والغسيل وترتيب البيت بالعربي لبغيت شي ماانادي الا الخادمه تاره اناديها اطلب الغداء وتاره اطلب ملابسي الي غاسلتها وتاره ووووو.. سامحها الله ام اعيالي ،

الغريب معظم زوجات اصحاب زوجي نفس هالنمط
تاركات كل شي عالخدامه
والا ماتدخل المطبخ الا مره بالاسبوع
مع ذلك اللي عندي لاحمدا ولا شكورا

السلام عليكم أختي حقيقة لم أطلع على مواضيعك السابقة ، لكن قرأت هذا الموضوع شبه كاملًا فاتضح لي من خلاله أمور لابد أن تركزي عليها جيدًا وإن كان منها ماقالها البعض وأكد عليها الآخر ، ولكن من باب النفع:1- قلتِ في عنوان الموضوع تقليل الاهتمام بسبب عدم تقديره ( هنا أود أن الفت انتباهك إلى أن ليس كل الشخصيات ينفع معها هذا الأسلوب ، بل قد يزداد الطين بلة )
2- ماقلتِ بشأن العلاقة الخاصة ( هو عامل رئيسي في مايحصل بينكم ، قد لا يكون السبب كله ) ، وأيضًا أعتقد بخبرتي أنه مؤشر لأمر لا ترضينه ، فالحقي على بيتكم من الانهدام .
3- جلسات المصارحة الهادئة أينها في حياتكم ، جربي أن تفصحي بكل ماتريدينه من نقاط ومن ثم تطلبين منه أيضًا هو أن يفصح في ذلك ، وإلا وكأنكم في هذا الحال تتكلمون بلغات مختلفة لن تفهموا بعض ( قصدت أن يكون بشكل مفصل ، ولا يكون في أحداث مشكلة ما بل ماتريدنه من زوجك هو ..... ومايريده هو..... بغض النظر عن المشكلة ).
3- مشكلتك مع عدم اعتذاره أعتقد أن هذا يكاد أن يكون طبع الرجال لا أقول جلهم بل معظمهم ، فمن الصعب أن يعتذر بأقواله ؛ بل العادة أن يكون بأفعاله ( وهذا ماسمعناه أيضًا عن زوجك ) .
4- التنازلات ( لابد أن يكون مبدأ عند الأزواج راسخ فبدونه أعتقد أن الحياة لن تستمر ) إذا هذا المبدأ نحتاجه في علاقتنا المختلفة قريب ، صديق ، جار ، فلا شك أن العلاقة الزوجية هي أولى بهذا ( عند البعض أن كثرة التنازلات تفسر بأن تكون نتيجتها عدم المبالاة والاحساس بمشاعر الآخر ، أقول من الممكن أن يؤدي هذا ، لكن ما المانع أن ألفت انتباه شريكي أن التنازلات صار مآلها إلى هذا ، لكي أجعله يراجع نفسه ) .

5- الذي شد انتباهي جدًا قولك لا أجلس معه أثناء شرب القهوة بل أذهب أتكلم مع صديقاتي ، ألا ترين هذا هو ركيز في أن يؤدي حياتكم إلى الأسوأ ، وقيسي عليه مثل ذلك ، لا أجد فيه مايؤول إلى حل المشكلة .
أعانك الله ، ووفقكما إلى رضاه ، وجمعكما على السعادة .

الله يستر.. أحيانا تخطر علي أفكار من هالنوع واحاول اصرفها