|
|
|
ابني الكريم
الصلاة ليست أمراًشخصياًولا من الحرية الشخصية وصلاة كل فردفي العائلة تهم جميع أفرادها لأن الصلاة ركن من أركان الإسلام وتركه أو التهاون فيه من أحد أفراد الأسرة يعني أنه يهز كيان الأسرة الديني والمسؤولية علىالجميع وكلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته والهدف هو رفع مستوى غيرة المرأة من غيرتها لذاتها إلى غيرتها لله اقتداءًبالرسول صلى الله عليه وسلم فكان بغار أن تنتهك محارم الله فمن يضيع حق الله فسيسهل عليه أن يضيع حق زوجته. والعلاقة الزوجية هي عقد مع الله قبل أن تكون عقد بين الزوجين فسكوت الزوجة عن الزوج الذي لا يصلي قبولها بالزواج من كافر. |
|
اذا نحن مختلفين الصلاة و غيرها من العبادات انظر لها على انها امر شخصي بينما انت تراها العكس
اذا مثبل الابن يتهاون مع بالصلاة و الاب ينصحه و لكن بلا فائدة هل يضربه ام يطرده؟ بهذه الطريقة ستزداد المشاكل بالعائلة و قد ينتج قطيعة بينما الاصح الاب ينصح لمصلحة الولد و ان لم ينفع خلاص عمل ما عليه و يتمنى له الهداية ثانيا الله غفور رحيم بينما حق العباد لا تضمن رحمتهم و عفوهم امر كالسرقة و الخيانة اعظم من ترك الصلاة الاولى حق خاص و الثانية حق عام |
|
ابني الكريم
الموضوع ليس وجهات نظر أو آراء هذا منهج رباني وضعه الله لهباده وهو الإسلام وسيحاسبهم عليه فالراضي بالذنب كفاعله وقد لعن الله اليهود لأنهم كانوا لا يتناهون عن منكر فعلوه فلو كان لك صديق لا يصلي فترى من حقه عليك النصح فإن أصر فتقاطعه فالزوجة أولى. وما دخل على المنهج الإسلامي من رواسب الفكر العلماني بالفصل بين ما لله وما لخلقه هذا لا يستقيم مع المنهج الرباني حيث بين الله للمسلمين الوضوء والاستنجاء والصحابة قاتلوا أقاربهم. في حروب الردة لتركهم الصلاة ولو كان الابن تاركاً للصلاة وعجز الأب عن جعله يصلي فالواجب البراءة منه أما مهمل الصلاة أو المتراخي فهذا يوالي نصحه وإرشاده. ولعلك تبحث هذه النقطةجيداً في النت وتبين لنا الأدلة المؤيدة لما تقول عنه أنه رأيك في الموضوع. |
| مواقع النشر |
ضوابط المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|