|
|
|
هل قرأتي سورة الكهف
ألم تجدي فيها قصة سيدنا موسى عليه السلام و الخضر أما قرأتي فيها أعمال كانت ظاهرها ضرر للناس 1-إحداث عيب في السفينة 2-قتل الغلام 3- بناء جدار لقوم لا يستاهلونه فبعقولنا البشرية البسيطة نرى أن هذه أمور مزعجة حتى سيدنا موسى عليه السلام لم يتحمل ثم أخبر الخضر بالحكمة من هذه الأعمال #أصحاب السفينة يحكمهم حاكم طالم يأخذ السفن غصباً و لكن بهذا العيب لن يأخذ سفينتهم و سينتفعون بها #الغلام كان لو كبر سيؤذي أبواه بالعقوق ( هل تظنين أنهما لم يبكيا و يتعبا على فراقه) و لكن رحمة الله أكبر و سيبداهما ربهما خيرا منه #و القرية الجدار كان ليخدم الغلامين ليحفظ لهما كنزهما حتى يكبرا و ينتفعا به و لا تدبري موقف الناس في لحظة الموقف لكن كان هناك لطف خفي من الله الرحمن الرحيم عقول البشر لا تدركه و قد لا تدركه في الدنيا إن شاء الله تكون وصلت الرسالة |
|
نعم وصلت ..
تعنى ان بكل امر لا نرغبة و يحدث لنا ، لطف خفي من الله لا ندركه بعقولنا البشرية القاصرة .. بمعنى ان ماحدث لنا هو خير سوا ادركنا او لم ندرك لكن هدا لا يجعلنا هانيين و لا مرتاحين .. ! وايضا مهما عملنا واجتهدنا فالامر اولا واخيرا قدر .. فلا نتغب انفسنا .. |
| مواقع النشر |
ضوابط المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|