|
الورقة كانت موجودة في شنطة أوراقه، في ملابسه ترك ورقة الرحلة رغم أنني لم أكن أعلم بها و عندما أخبرته لماذا لم يرميها قال بأنه كان سيخبرني بسفره حين عودته و اتهمني بالتجسس رغم أنني انظف ملابسه و دائما أفرغ مافي الجيوب!!
و في اليومين الأولين بعد رجوعه ينظر إلى وجهي و كأنه يبحث عن شيء!! مع العلم أنه يترك شنطته أحيانا! ! و هل السكوت و التغاضي يكون في اكتشاف كهذا؟ |
لا حول و لا قوة الا بالله
أتذكر قبل أيام عندما عاد من سفره و رأى الشك على ملامحي: قال لي بالحرف، انت لست أفضل من أمهات المؤمنين، و حتى إن رأيتني على فراشك مع امرأة أخرى لا يجب أن تشكي!! |
هذه الحجة حق أريد به باطل
فهل هو مثل صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم ورضي الله عنهم وشككتي فيه قولي سنتفق سأكون مثل أمهات المؤمنين رضي الله عنهن وكن أنت كالصحابة فالبلاغة لا تبني الثقة. عموما راجعي كل ما كتبناه ثم تمددي لمدة نصف ساعة بدون أي ارتباط مع غيرك لا جوال ولا غيره لنعطي معالج عقلك يعيد ترتيب الملفات. وبعدها أو في الصباح سترين الحل المناسب جاهز في ذهنك. |
السلام عليكم أبي الكريم،
كنت أقرأ ردودكم و استوقفني الرد رقم 26 حيث كتبت : "والسكوت والتغابي لمن يرغب بالتصحيح شيءصحي نفسيا". ماذا قصدتم؟ |
ابنتي الكريمة
قصدت بأن الزوجة والزوج إذا وجد من الآخر استعداد للإصلاح وتعديل الخطأ والعودة للعلاقة الحسنة فإن على المتضرر التغاضي عن الأخطاء وعدم تضخيمها والوقوف عندها وذلك لمساعدة الآخر العائد المعتذر للتصحيح. بمعنى لك الحق في عتابه ومخاصمته ومطالبته بالاعتذار ولكن عودته اعتذار فنغض الطرف عنه |
مواقع النشر |
![]() |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|