اطلقها ام ماذا - منتدى عالم الأسرة والمجتمع
logo

الملاحظات

المتزوجين مواضيع تهم المتزوجين من الرجال والنساء.

موضوع مغلق
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع
قديم 30-06-2017, 04:51 PM
  #1
ابن الغربية
عضو جديد
تاريخ التسجيل: Jun 2017
المشاركات: 24
ابن الغربية غير متصل  
رد: اطلقها ام ماذا

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Ms. Spectacular مشاهدة المشاركة
توقعت ان تكون هذه المدة خمسة شهور ليست بكافية لاصلاح الأمور بينكم بالنسبة لك..
لا تقنعني إنكم ستعيشون في بيت واحد بدون ان ينصلح الحال. اذا كنت لا تريدها حقا فكان عليك ان لا تظلمها ببقائها معك وهي أنثى لها نفس واحتياجات عاطفية قبل ان تكون جنسية.
انت فعلت خيرا ،، نعم فعلت خيرا في اولادك وفيها بإرجاعها الى بيت الزوجية. وهذا يدل على انك شخص عطوف ورحيم.
من تحليلي لشخصيتكما اجد انك شخص جنوبي وهي شمالية وانصحك بالقراءة عن هذا الأنماط
الشخص الجنوبي عادة من الصعب ان ينسى
الشخص الشمالي في بعض الحالات مندفع، يفعل الشيء بسرعة احيانا ومن ثم يندم عليه ليس كمثل الجنوبي متأني (والجنوبي المتطرف )يكون خواف.

اعتقد والله اعلم اذا كنت شمالي (ليس الكل) فكان سيكون لك خيارين
إرجاعها ومعاملتها بشكل طبيعي ونسيان الامر
عدم إرجاعها او الانتقام منها اوتجاهلها

ولأنك جنوبي فهذه الخيارات التي انت فعلت بعضها ومحتار بينها
ارجعتها بحكم رحتمك للأولاد وظنا منك بأن الحال سيبقى كذلك او هي ستتعود وإذا لم تتعود فيجب عليها ذلك لأنك لن تسامحها بسهولة الا اذا اثبتت لك بكل المقاييس تغيرها وربما يأخذ هذا زمن.

او انك تمحيها من حياتك كلها وتعتبرها أم لأولادك فقط.

وانت في حيرة بين هذين الأمرين ^
تحب اولادك ولا تريدهم يعيشوا اجواء صعبة ، ولا تستطيع نسيان الماضي وتقبلها كزوجة.

وكما قال اخي محب السنة انت كسرت اول حاجز وهو إرجاعها وبقي حاجز تقبلها كزوجة وانسانة لها حقوق لكنك ظننت انها ستقبل وتتعود مع الأيام.

الحل من وجهة نظري اصبر، وشوف مويتها للأخير.

صدقيني الموضوع ليس انتقام
صحيح بداخلي غصة وكل ما اتذكر فعلتها يضيق صدري ولهذا احاول اني ما اتذكر وانشغل في عيالي والنادي
تعاملي معها جيد نوعا ما بحيث لو انها فكت سالفة معي ارد عليها وامشيها دايما مع العيال
واعطيها فوق حاجتها تقضي وتونس عمرها
لكن في امور فوق طاقتي معد صرت اتقبلها منها
ولهذا نصحتها عدة مرات قبل ارجاعها تشوف شخص غيري يعيشون حياة طبيعية
قديم 01-07-2017, 04:04 AM
  #2
Ms. Spectacular
عضو نشيط
 الصورة الرمزية Ms. Spectacular
تاريخ التسجيل: Feb 2017
المشاركات: 160
Ms. Spectacular غير متصل  
رد: اطلقها ام ماذا

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابن الغربية مشاهدة المشاركة
صدقيني الموضوع ليس انتقام
صحيح بداخلي غصة وكل ما اتذكر فعلتها يضيق صدري ولهذا احاول اني ما اتذكر وانشغل في عيالي والنادي
تعاملي معها جيد نوعا ما بحيث لو انها فكت سالفة معي ارد عليها وامشيها دايما مع العيال
واعطيها فوق حاجتها تقضي وتونس عمرها
لكن في امور فوق طاقتي معد صرت اتقبلها منها
ولهذا نصحتها عدة مرات قبل ارجاعها تشوف شخص غيري يعيشون حياة طبيعية
لم اقل ان الموضوع انتقام ، بل انت ابعد شخص عن الانتقام.

اعلم إنكما محتاجان لبعض انت وهيا ، الأطفال محتاجين لها ويحتاجونها خاصة وهم في فترة المراهقة. وهي بشر لها طاقة.

قال أنس بن مالك رضي الله عنه: { كنا في المسجد عند رسول الله فقال النبي عليه الصلاة والسلام
: ((يدخل عليكم من هذا الباب رجل من أهل الجنة))، قال: فدخل رجل من الأنصار، تنطف لحيته
من وضوئه، قد علق نعليه بيده، فسلم على النبي وجلس، قال: ولما كان اليوم الثاني قال:
((يدخل من هذا الباب عليكم رجل من أهل الجنة))، قال: فدخل ذلك الرجل الذي دخل بالأمس
تنطف لحيته من وضوئه، مُعلقاً نعليه في يده فجلس،
ثم في اليوم الثالث قال عبد الله بن عمرو بن العاص: فقلت في نفسي:
والله لأختبرن عمل ذلك الإنسان، فعسى أن أوفّق لعمل مثل عمله،
فأنال هذا الفضل العظيم أن النبي أخبرنا أنه من أهل الجنة في أيامٍ ثلاثة..
فأتى إليه عبد الله بن عمرو فقال: يا عم، إني لاحيت أبي – أي خاصمت أبي –
فأردت أن أبيت ثلاث ليال عندك، آليت على نفسي أن لا أبيت عنده،
فإن أذنت لي أن أبيت عندك تلك الليالي فافعل، قال: لا بأس، قال عبد الله:
فبت عنده ثلاث ليال، والله ما رأيت كثير صلاةٍ ولا قراءة،
ولكنه إذا انقلب على فراشه من جنب إلى جنب ذكر الله، فإذا أذن الصبح قام فصلى
فلما مضت الأيام الثلاثة قلت: يا عم، والله ما بيني وبين أبي من خصومة
ولكن رسول الله ذكرك في أيامٍ ثلاثة أنك من أهل الجنة، فما رأيت مزيد عمل!!
قال: هو يا ابن أخي ما رأيت، قال: فلما انصرفت دعاني فقال:
غير أني أبيت ليس في قلبي غش على مسلم ولا أحسد أحداً من المسلمين
على خير ساقه الله إليه، قال له عبد الله بن عمرو:
تلك التي بلغت بك ما بلغت، وتلك التي نعجز عنها }

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أخرجه أحمد (3/166)، والبيهقي في الشعب (6605)،

يعني باختصار ينام وقلبه نظيف على كل الناس

ثبت في الصحيحين أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال: (لا يحل لمسلم أن يهجر أخاه فوق ثلاث، يلتقيان فيعرض هذا، ويعرض هذا، وخيرهما الذي يبدأ بالسلام)،

فما بالك الزوجة التي وصى بها الرسول لآخر يوم في حياته (استوصوا بالنساء خيرا)
هي زوجتك الان تربي أطفالك وتطبخ لهم وتنظف البيت فما هو جزاؤها في نظرك. بذنب اذنبته تستحق كل هذا ! اذا كانت فعلا تستحق فالأولى كنت ان لا ترجعها لأنك بالأول والأخير مستفيد من بقائها لمصلحة الأولاد.
__________________
-
موضوع مغلق

مواقع النشر


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 06:05 AM.


images