|
|
|
هي:
وكلت المحامي ورفضت الجلوس معه أنا: وما دخلي في المحامي؟! اذهبي المحكمة واطلبي الخلع! أنا: ثم قولك : " وكلت المحامي ورفضت الجلوس معه" لم يكن دقيقا.. هو الذي رفض الجلوس معي في غير مكتبه. هي: انت طلبت مكان محايد بعدها تطلب ان يأتيك بيتك ماهذا التناقض ؟ أنا: هذا الكلام غير صحيح طلبي منه كان هذا: أتشرف بضيافتكم عندنا في البيت إن كان هذا مناسب لكم... أو أي مكان آخر يناسبكم ، ولكنه هو الذي رفض الطلب. هي: وأرسلت له هذه الرسالة: أرجو التفضل بتحديد الوقت المتوقع فيه اتصالكم بالشيخ، أو الخيار الثاني إذا وافقت على التواصل المباشر في غير مكتبكم ، حيث اللقاء وديا. ولم يرد علي!!! هي: أهو قال انك متردد أنا: الرسائل أمامك أعلاه.. لا تردد فيها. هي: موضوعنا رسمي لابد ان يكون في مكان عمله كونه محامي ولهذا حادثك أنا: لم يوضح أن الأمر كان رسميا، بل على العكس من ذلك قال أنه لقاء ودي. واللقاء الرسمي لا يقال فيه: كلمتني بنت العم هي: كان وده يكون لطيف بس يبدو انك ماعطيته مجال أنا: الرسائل التي بيني وبينه موجودة ويتضح من خلالها هل أعطيته مجال أم لا. وحتى سألته اليوم، لماذا لم يتم التواصل مع الشيخ ...تراه ينتظر.. فقال لي: انشغلت عن الموضوع! هي: طيب لماذا تعلق رقابنا بأناس لديها حياتها وانشغالاتها فلننه نحن نحن أولى بالشئ من غيرنا أنا: ولذلك أنا استغربت من إدخالك المحامي، وأنا الذي فتحت لك باب التفاهم المباشر! |
| مواقع النشر |
ضوابط المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|