عليه الصلاة والسلام ( وانك لعلى خلق عظيم )
مو كلنا عظماء ...
لا ما اثر فينى بالعكس ..

لكنه قدوة
(قد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة لمن كان يرجو الله واليوم الاخر)
ليس الى درجة كلمة خسيس !!!!!!!!!!!!
ثانيا انتي معترفة ان والدك قد عاد
يحضنك ويبكي رحمة بك ايش يدل هذا عليه؟؟؟؟
غيري قناعاتك وجاهدي نفسك
لا تاخذي بعض من القران و تتركي بعضه
تاخذين اللي يعجبك و تتركين غيره
ثم قد قال النبي صلى الله عليه وسلم (ماكان اللين في شيء الا زانه ومانزع من شيء) الا شانه
كفي عن العتب وانشغلي ببره

اول شيء تصحيح ( ماكان الرفق في شيء ....) وليس اللين ..
ثانيا من وين جبتي انى اخذ بعض القران واترك بعضه ؟!
لو قمنا بجميع تعاليم الدين الصحيحة بشكل كاامل لاصبحنا ملائكة تمشى على الارض ^_^

صحيح الرفق..
احنا نعترف انا مانقوم بجميع التعاليم
لكن انتي تقولين يبوس راسي و انه يستحق الالفاظ هذي
مهما جابوا لك البراهين تقولين هذي قناعتي الداخلية
على العموم هذا اخر رد لي في الموضوع
لانه اصبح اقرب للجدل في شيء يعتبر هو من المسلمات.

ان جينا للصدق لو يبوس راسي و يدي و يسوي اللي يسوي
ماراح يغير من الواقع شيء ..
هذا زرعه و هذا حصاده ..

تشرفنا بمشاركتك ^_^

لك على والديك حقوق وسيحاسبهم الله ان قصروا في ذلك
وعليك انت واجبات ستحاسبين ان قصرتي فيها
وليس لنا ان نسقط هذه الواجبات لاننا نرى ان الاخر لا يسنحقها
والا صارت الدنيا فوضى كل واحد يسقط حقوق طرف الاخر لانه في نظره لا يستحق لانه فعل وفعل..
وعلى من يخاف الله ويعمل لوجهه الكريم ان يعمل بما قال بعض السلف اظنه علي رضي الله عنه: ادوا ما عليكم واسالوا الله الذي لكم.
ونصيحة اختي بما انك انسانة ما شاء الله صريحة ولا تحبين التصنع و تحملين مثل هذه القناعات ارى ان تصارحي زوجك بها حتى يكون على بينة من امره ولا يصطدم بها بعد فوات الاوان

مشكوره على نصيحتك
لكن ماعلاقة زوجي بالموضوع ؟! قلت انا سابقا ان زوجى موضوع وهذا موضوع ثاني
يعنى احمله غلط ابوي ..! او احمل له نفس المشاعر ؟!
ايش اللى يكون على بينه منه مو فاهمه ؟!
علاقتى بوالدي ماراح توثر على علاقتى بزوجي اطلاقا ..
..

__________________

لومي لامى مو على زواجها من والدي و لا على طلاقها
بل على علاقتها بي انا و معاملتها و مكانتى بالنسبه لها ..
تركتنا بكااامل ارادتها لا مجبوره و لا مضطره ..
مامنعها والدي منى بتاااتاً و لا حرمها مني ..
كثيرااا كان يتنازل عن عصيانها و تمردها و عدم الاكثراث به و لا بنا
.