|
لم أكن محرومة يا أبو مريم.. ولكنني كنت أريد أن أفعل كما فعل ويفعل. هل يُسمى هذا انتقام أو شيء آخر؟.. لا أدري ولكنني كنت أشعر برغبة ملحة جداً للتحدث مع أي رجل. المضحك أن الناس عادةً تصارع نفسها للتوبة.. أما أنا فكنت أصارعها وأغصبها لارتكاب الخطأ.. ولكنني في الحقيقة لم أستطع. على كل حال السؤال عن الدافع لتفنيده غير مجدي لأننا في لحظةٍ ما لا نفكر في منطقية ما نفعل. لذلك أتمنى عليك وعلى الإخوة ألا تسألوا كادي عن دوافعها.. ولا أعتقد أن الحديث عن هذا سيفيدها كثيراً.. بل ربما يؤلمها أكثر. |
| مواقع النشر |
ضوابط المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|