عنده سرعة في القذف وعلاجه بالآتي بالنسبة لمشكلتك فهي من المشاكل الشائعة بين الشباب و لكنها ليست مشكلة خطيرة بمعني أنه ليس لها سبب عضوي. فهي في الغالب نفسية و تستجيب للعلاج بصورة جيدة. و يزيد منها التفكير فيها و التركيز عليها. و قد تختفي من تلقاء نفسها مع مرور الوقت.


و علاجها يكون إما عن طريق بعض التدريبات التي يصفها لك طبيب أمراض ذكورة متخصص و هي أول الحلول.

ثم أحياناً قد يصف الطبيب أقراص تساعد علي تأخير سرعة القذف و إن كان من المفضل استعمالها تحت إشراف طبي فقط تجنباً لآثارها الجانبية.


أما الحل الثالث فهو عبارة عن كريم موضعي يدهن علي العضو الذكري قبل الجماع مما يجعله أقل حساسية و بالتالي قد يساعد علي تأخير سرعة القذف.


لذا , إن أردت نصيحتي, فعليك زيارة طبيب متخصص ليرشدك إلي أنسب الحلول لك.

س :انا شاب وفي بداية حياتي الزوجية ولدي قلق من ناحية القذف السريع اثناء الجماع وانا في حيرة من امري من استعمال الادوية والحبوب المأخره للقذف لما فيها من سلبيات وجلب التعاسة في الحياه الزوجية لذا اردت ان تدلوني على الحل
وشكرا ؟
ج

المعلومات المقدمة هنا هي بغرض الإرشاد فقط و لا تغني عن استشارة الطبيب المختص
لا تقوم باستعمال أية أدوية بدون استشارة طبيبك, كذلك لا تقوم بايقاف أية أدوية موصوفة لك بدون الرجوع للطبيب أولاً. ليست كل الأدوية مناسبة لجميع الحالات المرضية و إن تشابهت. لذا أحترس من سؤالك المجرب .



سليل الجد

__________________

اختنا الكريمة لا حياء في الدين .
ان كان زوجك عنده سرعة القذف فيستحسن ان توضحي له ذلك وان تجدوا حل يساعدكم فان كانت المرة الاولى له تنتهي بسرعة لما لا تطلبي منه ان يكون هناك مرة ثانية بعدها تخف سرعته بالقذف ولكن تحتاجون لفاصل من الوقت تأكلون وجبة خفيفة جدا او بعض الفواكه او العصائر ولا تنسوا الغسل والوضوء قبلها او الاستحمام وقبل المباشرة لا تنسو الدعاء.
ندعو الله ان يعمر بيتكم بالحب والاولاد والراحة النفسية والجسدية والجنسية

__________________
دائما وابدا ,كل مكان وكل زمان.
الحمد لله والشكر لله .
ولا اله الا الله.

هناك مراهم اندونيسيه طبيعيه لتأخير سرعة القذف , تجدينها لديهم وبلالالالالاش , ستعرفين الفرق بعدما يستعملها زوجك ,,,

__________________

قال ابن الجوزي لأهل زمانه :
أيها الناس ..
لقد دارت رحى الحرب ، و نادى منادي الجهاد ، و تفتحت أبواب السماء ، فإن لم تكونوا من فرسان الحرب ،
فافسحوا الطريق للنساء، يدرنَ رحاها ، و اذهبوا و خذوا المجامر والمكاحل يا نساء بعمائم و لحى .