كل ماكتبنا لكم مشكلتنا قلتوا لنا عليكم بالدعاء!!!!!!لماذا؟؟؟ - منتدى عالم الأسرة والمجتمع
logo

الملاحظات

كتاب المنتدى نخبة المواضيع التي طرحها نخبة الكتاب في المنتدى و هي المصدر لما تتناقله عنهم المنتديات

 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع
قديم 18-09-2004, 10:24 AM
  #1
(أم جمانة)
كبار شخصيات المنتدى
 الصورة الرمزية (أم جمانة)
تاريخ التسجيل: May 2004
المشاركات: 5,678
(أم جمانة) غير متصل  
جزاك الله خير ياوجه الخير والله يجعلك من أهل الخير .













اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Arbab
،،

،

بارك الله فيك يا أختاه ، ونفع بك ،


عجائب الدعاء كثيرة ،،

وأحب هنا أن أذكر قول الإمام الشافعي :

أتهزأ بالدعاء وتزدريه ... وما تدري بما صنع الدعاء
سهام الليل لا تخطي ولكن . . . لها أجل وللأجل انقضاءُ



!
وفيك بارك المولى وفعلاً أبيات معبرة وصادقة.
ألف شكر على الإضافة.


















الله أكـــــبر

الحمدلله الكريم ياابوكريم الذي شفى لك كريم والله يخليه لكم ويقر عينكم به.
قال تعالى ((وإذا مرضت فهو يشفين))
نعم قدرت الله فوق قدرة البشر .

جزاك الله خير على القصة والله يديم السعادة عليكم دنيا وآخرة.













جزاك الله خير مديرنا الفاضل/تركي على التشجيع
ونحن هدفنا جميعاً الفائدة وطرح مايفيدنا من واقعنا لنحسن من تفكيرنا وننميه ونغير من طباعنا
ولديّ الكثير من الأفكارولكن الوقت لايسعفني لكتابتها فأنا أكتبها إرتجالية في المنتدى مباشرة بدون تجهيز
لذا اسأل الله أن يبارك في وقتي وأستطيع كتابتها قريباً.

بارك الله فيكم وفي إدارتكم الحكيمةونفع بكم .













أحسن الله إليك أخي / اللاعب وبارك فيك.


















ياهلا والله بأختي LittleLulu

سبحان الله الحمد الله الذي أعماهم عنكِ والله يحفظكِ من كيد الكائدين

وذكرتيني بقصة حدثت معي أيام الدراسة
وهي أني كنت في حصة الرسم وكانت المدرسة جداااااااا طيبة وهذا ماطمعني في إثارة شغب من باب الفكاهة مع البنات يومها في حصتها وكنت أول مرة أشاغب في حصة درس فهذا ليس طبعي

وعندها طلبت مني المعلمة الوقوف وقالت ستذهب بي للمديرة بعد إنتهاء الدرس
طبعاً لم أصدقها وتوقعت أنها ستوقفني فقط
ووقفت وإستمريت في المشاغبة من باب الثقة
وبعد إنتهاء الحصة قالت لي / هيا إلى المديرة
وعندها بكيت ورجوتها بأن تسامحني ولكنها أصرت وخرجت معهاوأنا أبكي
فإذا بمعلمة العلوم تقابلنا وتساءلت عن السر في بكائي فأخبرتها المعلمة بما حدث
فتوسطت لي معلمة العلوم وقالت لها أتركيها هذه المرة من أجلي فهي من الممتازات في المدرسة ومؤدبةفسامحيها.
ووافقت المدرسة وحينها شعرت كأني أعتقت من الرق أو أنجيت من الموت.
وقالت لي معلمة العلوم وهي صديقة لخالتي : سأخبرك خالتكِ.

يعني بالعربي (أنا خرجت من حفرة وطحت في دحديرة)
وعندها صعقت لإنها ستكون فضيحتي بجلاجل

وجلست على مدار أكثر من أسبوع وانا أدعي كل يوم
وأردد (قوله تعالى (وجعلنا من بين أيديهم سداً ومن خلفهم سداً فأغشيناهم فهم لايبصرون)
ليعمي الله بصيرتها ولاتخبر خالتي.
والحمد لله مر الموضوع بسلام ولم تخبرها...
وكانت أول وأخر مرة أشاغب فيها.

جزاكِ الله كل خير .



















جزاك الله الجنان وطاعة الرحمن على إيرادك الأحاديث الشريفة
ونعم الدعاء سلاح المؤمن الذي يغفل عنه للأسف.





















أختي لمى ماشاء الله تبارك الرحمن والحمد لله الذي إذا أراد شيئاً أن يقول له كن فيكون
ونسأل الله بفضله وكرمه كما رزقنا بالذرية بعد حرمان 6سنوات ان يرزقكِ ويقر عينك بها في الشهر الفضيل لتكون الفرحة فرحتان

وأقدم لك نصيحة غالية اهداها لنا قريب لنا
فقد كنّا دائماً ندعوا الله بأن يرزقنا
وقال لنا قريب لنا أكثروا من الإستغفار فالله سبحانه قال في كتابه (فقلت إستغفروا ربكم إنه كان غفارا * يرسل السماء عليكم مدرارا * ويمددكم بأموال وبنين ويجعل لكم جنات ويجعل لكم أنهارا)
وأيضاً رددي دعاء سيدنا زكرياعليه السلام ( ربِ لاتذرني فرداً وأنت خير الوارثين)

جزاكِ الله خيراً على إيضاحك لنا قدرة الله عزوجل الذي إذا أراد شيئاً أن يقول له كن فيكون.















وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
سبحان من يفرج الكرب عن المكروبين
(أمن يجيب المضطر إذا دعاه)
نعم يا asm
الله قادر على كل شيء ولكن للأسف ينقصنا التوكل على الله واليقين بقدرته
فقد قال صلى الله عليه وسلم( لو أنكم تتوكلون على الله حق توكله لرزقكم كما يرزق الطير، تغدو خماصا وتروح بطانا ).أي تذهب في الصباح المبكر خالية الحواصل، فإذا عادت في المساء كانت ممتلئة البطون.

جزاكِ الله خير وفتح الله عليكم الخير في الدارين.
__________________
قديم 18-09-2004, 12:04 PM
  #2
الممشوقه
عضو متألق وموسوعي
تاريخ التسجيل: Aug 2004
المشاركات: 733
الممشوقه غير متصل  
أختي الغالية أم جمانة

اشكرك على طرح هذا الموضوع المفيد000

وأحب أن اشارك بما يلي000

الدّعاءُ أكرَم شيءٍ على الله، شرَعه الله لحصول الخَير ودفعِ الشر، فالدّعاءُ سببٌ عظيم

للفوز بالخيرات والبركات، وسببٌ لدفعِ المكروهات والشرِّ والكربات، وفي الحديث:

((لا يُنجي حذرٌ من قدَر، والدّعاء ينفع ممَّا نزل وممَّا لم ينزل)).

والدّعاءُ مِن القدَر والأسبابِ النّافعة الجالِبة لكلِّ خَير والدّافعة لكلّ شرّ، وقد أمَر الله

عبادَه بالدّعاء في آياتٍ كثيرة، قال الله تعالى: وَقَالَ رَبُّكُـمْ ٱدْعُونِى أَسْتَجِبْ

لَكُمْ إِنَّ ٱلَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِى سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ دٰخِرِينَ[غافر:60].

وحقيقةُ الدّعاءِ تعظيمُ الرّغبةِ إلى الله في قضاءِ الحاجاتِ الدنيويّة والأخرويّة،

وكشفِ الكربات ودفعِ الشّرور والمكروهات الدنيويّة والأخرويّة.

والدّعاءُ تتحقَّق به عبادةُ ربِّ العالمين؛ لأنَّه يتضمَّن تعلّقَ القلبِ بالله تعالى، والإخلاصَ له،

وعدمَ الالتفات إلى غَير الله عزّ وجلّ في جلبِ النّفع ودفع الضرّ، ويتضمَّن الدعاءُ اليقينَ

بأنّ اللهَ قدير لا يُعجزه شيء، عليمٌ لا يخفى عليه شيء، رحمَن رحيم، حيّ قيّوم، جوَاد

كريم، محسِن ذو المعروف أبدًا، لا يُحَدُّ جودُه وكرمُه، ولا ينتهي إحسانُه ومعروفه،

ولا تنفَد خزائن بركاتِه. فلأجلِ هذه الصفات العظيمة ونحوها يُرجى سبحانه ويُدعَى،

ويسأله من في السماوات والأرض حاجاتِهم باختلافِ لغاتِهم.

ويتضمَّن الدّعاءُ افتقارَ العبدِ وشدّةَ اضطرارِه إلى ربّه، وهذه المعَاني العظيمةُ

هي حقيقةُ العِبادة.

فمَا أعظمَ شأنَ الدّعاء، وما أجَلَّ آثارَه، ولِهذا جاءَ في فضل الدّعاء ما رواه أبو داود

والترمذيّ من حديث النّعمان بن بشير رضي الله عنهما عن النبيّ قال:

((الدّعاءُ هو العِبادة)) قال الترمذي: "حديث حسن صحيح"، وعن أنس رضي الله عنه عن

النبيّ قال: ((الدّعاء مخُّ العِبادة)) رواه الترمذيّ، وعن أبي هريرة رضي الله عنه

عن النبيّ قال: ((ليسَ شيءٌ أكرَم على الله مِن الدّعاء)) رواه الترمذيّ وابن ماجه والحاكِم.

ولمّا كان الدّعاءُ هو العِبادة فإنّه لا يكون إلا لله وحدَه، فلا يُدعَى من دون الله ملكٌ مقرَّب،

ولا نبيّ مرسَل، ولا وليّ ولا جنّيّ، قال الله تعالى: وَأَنَّ ٱلْمَسَـٰجِدَ لِلَّهِ فَلاَ تَدْعُواْ مَعَ ٱ

للَّهِ أَحَدًا[الجن:18]، وقال تبارك وتعالى: وَٱلَّذِينَ لاَ يَدْعُونَ مَعَ ٱللَّهِ إِلَـٰهَا ءاخَرَ وَلاَ يَقْتُلُونَ

ٱلنَّفْسَ ٱلَّتِى حَرَّمَ ٱللَّهُ إِلاَّ بِٱلْحَقّ وَلاَ يَزْنُونَ[الفرقان:68]، ومن دعَا مخلوقًا من دون الله نبيًّا

أو ملكًا أو وليًّا أو جنّيًّا أو ضريحًا ونحوَه فقد وقَع في الشّرك الأكبر، قال الله تعالى:

وَمَن يَدْعُ مَعَ ٱللَّهِ إِلَـهَا ءاخَرَ لاَ بُرْهَانَ لَهُ بِهِ فَإِنَّمَا حِسَابُهُ عِندَ رَبّهِ إِنَّهُ لاَ يُفْلِحُ ٱلْكَـٰفِرُونَ

[المؤمنون:117]، وقال تبارك وتعالى: وَلاَ تَدْعُ مِن دُونِ ٱللَّهِ مَا لاَ يَنفَعُكَ وَلاَ يَضُرُّكَ فَإِن

فَعَلْتَ فَإِنَّكَ إِذًا مّنَ ٱلظَّـٰلِمِينَ وَإِن يَمْسَسْكَ ٱللَّهُ بِضُرّ فَلاَ كَاشِفَ لَهُ إِلاَّ هُوَ وَإِن يُرِدْكَ بِخَيْرٍ

فَلاَ رَادَّ لِفَضْلِهِ يُصَيبُ بِهِ مَن يَشَاء مِنْ عِبَادِهِ وَهُوَ ٱلْغَفُورُ ٱلرَّحِيمُ[يونس:106، 107]، وقال

تَبارك وتعالى: وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا ثُمَّ يَقُولُ لِلْمَلَـٰئِكَةِ أَهَـؤُلاَء إِيَّاكُمْ كَانُواْ يَعْبُدُونَ

قَالُواْ سُبْحَـٰنَكَ أَنتَ وَلِيُّنَا مِن دُونِهِمْ بَلْ كَانُواْ يَعْبُدُونَ ٱلْجِنَّ أَكْـثَرُهُم بِهِم مُّؤْمِنُونَ[

سبأ:40، 41]، وقال تبارك وتعالى: لَهُ دَعْوَةُ ٱلْحَقّ وَٱلَّذِينَ يَدْعُونَ مِن دُونِهِ لاَ يَسْتَجِيبُونَ

لَهُم بِشَىْء إِلاَّ كَبَـٰسِطِ كَفَّيْهِ إِلَى ٱلْمَاء لِيَبْلُغَ فَاهُ وَمَا هُوَ بِبَالِغِهِ وَمَا دُعَاء ٱ

لْكَـٰفِرِينَ إِلاَّ فِى ضَلَـٰلٍ[الرعد:14].

عبادَ الله، المسلمُ في كلِّ ساعةٍ وفي كلّ وقتٍ مضطرّ إلى الدّعاء لحصولِ خيرٍ ينفعُه في

الدّنيا والآخرة، ولدفع شرّ ومكروه يضرّه في الدّنيا والآخرة، فمَن وُفّق للدّعاء فقد فتح الله

له بابَ خيرٍ عظيم، فليلزمْه، وليسألِ المسلمُ ربَّه كلَّ حاجةٍ له، صغيرةً أو كبيرة، كما قال

النبيّ : ((ليسألْ أحدُكم ربَّه حاجتَه حتّى شسعَ نعلِه)).

ولو تفكَّر المسلمُ في كلّ نعمَة وحاجةٍ صغيرةٍ أو كبيرة لعلِمَ يقينًا أنّه لا قدرةَ له على

إيجادها والانتفاعِ بها لولا أنَّ الله أوجدَها وساقها إليه بقدرتِه ومنِّه وكرمه، ومَن هوَّن شأنَ

الدّعاء فقد بخَس نفسَه حظَّها من خيرٍ عظيم، وأصابَه من الشرّ بقدر ما زهد في هذه العبادة.

واعلَم ـ أيّها المسلم ـ أنَّ الإجابةَ مَع الدّعاء، سواء كانت عاجلةً أو آجِلة، قال عمر رضي الله

عنه: (إنّي لا أحمل همَّ الإجابة، وإنّما أحمِل همّ الدّعاء، فإذا ألهِمتُ الدّعاءَ فالإجابة معه) ،

وعن عبادة بن الصامت رضي الله عنه أنَّ رسولَ الله قال: ((مَا على الأرضِ مسلمٌ يدعو الله

تعالى بدعوة إلا آتاه الله إيّاها، أو صرف عنه من السّوء مثلَها، ما لم يدعُ بإثم أو قطيعةِ

رحِم))، فقال رجل من القوم: إذًا نكثِر، قال: ((الله أكثَر)) رواه الترمذي، وقال: "حديث حسن

صحيح"، ورواه الحاكم من رواية أبي سعيد وزاد فيه: ((أو يدَّخِر له من مثلِها))

يعني في الآخرة.

منقول لتعم الفائده0000

أختكم

الممشوقة
 

مواقع النشر


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 01:29 PM.


images