عزيزتي أن يكون مابك حالة نفسية أمر وارد .. ، وكذلك احتمال إصابتك بالعين أمر وارد ..

والحل أن تجمعي بين العلاجين النفسي والشرعي فتضربين عصفورين بحجر ، وستحل بك السعادة والعافية بإذن الله ..

فقط لاتيأسي ودااااااااااااااومي على العلاج ..(أقول هذا الكلام لك وللغالية بنت أخته ) ..


لكل مسحور ومعيون ومربوط ومبتلى بالسرطان هذا العلاج الناجع والمفعول والأكيد والسهل بإذن الله :

الحل بين يديك وسهل بسيط ، ومجانا بدون نقود ، وفي نفس المدينة التي تسكني فيها ..

أتدرين ماهو ؟!

سورة البقرة سورة البقرة سورة البقرة سورة البقرة سورة البقرة سورة البقرة ..

فالبقرة تشفي من الأمراض الخبيثة ..فكيف بماهو دون ذلك !

داومي على قراءتها يوميا (أفضل ليلا، والأفضل القيام بها) ، وإن لم تستطيعي قراءتها كلها كاملة في ليلة واحدة قسميها على ثلاثة أيام ..
وبعد أن تنتهي من قراءتها انفثي على صدرك وبطنك بهواء من فمك فيه شئ من الريق ..

وابتعدي عن المعاصي صغيرها وكبيرها(فإنها تنقض مفعول القراءة في أحيان كثيرة) ، وأخرجي المنكرات من بيتك من غناء أو فضائيات فاسدة ،وحافظي على الفرائض ..

وجيبي مسجل أتوماتك يقلب من حاله وحطي شريط سورة البقرة ، وخليه يشتغل في البيت(في غرفة النوم أفضل) أغلب اليوم وخاصة بالليل بصوت مسموع ..

وحافظي على الأذكار ..وأكثري من الدعاء والاستغفار ..

وعليك بسماع شريط (أسباب منسية) و (قلوب مأسورة) للشيخ خالد الجبير فستفيدك كثيييييييييييييرا بإذن الله..

استمري على القراءة شهر شهرين ثلاثة إن شاء الله سنة سنتين ، ولاتستعجلي النتائج ، فلربما لاتشعري بالتحسن إلا بعد شهر ..

قاااااااااااومي الكسل ووسوسة الشيطان ولاتنقطعي عن البقرة بحال من الأحوال ..

كذلك عليك بقراءة كتب الشيخ (عبدالله السدحان في الرقية) اسألي عنها في المكتبات ..


وكذلك عليك بإحضار ورق سدر مطحون ، وضعيه في ماء في علبة رشاش، ورجيه قليلا ..,ثم رشيه في فراشكما (يوميا) ..وفي أنحاء البيت ، فقد ذكر العلماء تأثير السدر العظيم في طرد الشياطين ...

هذا وللعلم : فإن العين والسحر >>>>> كلاهما يؤثران بفعل من الشيطان


* وكذلك ماء زمزم ، تشبعي من ماء زمزم(وزوجك أيضا) وليكن هو ماؤكما..، شربا واستشفاء ..(فلماء زمزم مفعول عجيب في طرد الشياطين)




أسأل الله أن يرفع عنكما ماأصابكما ، ويحفظكما من شر شياطين الإنس والجن....



وتذكري :
موانع الانتفاع بالرقية :
-عدم الاستمرار
-الذنوب

__________________
أحب جبالك يالجنوب وأحبك لأنك أنتي الجنوب

__________________

اللهم أجرني في مصيبتي واخلف لي خيرا منها

	الأخت ذكرى المحبة: أستغرب من تسميتك لنفسك ذكرى المحبة وأنت قلت أن زوجك الأول كان يضربك ويهينك وقد طلقك وأخذ الأولاد منك ورغم كل الذي فعله معك تتذكرين المحبة التي كانت بينكم, وتنسين زوجك الجديد (ابن عمك) الذي رضي فيك بالرغم من كونك مطلقة وعندك أولاد وأحبك وقبلك زوجة وأنت قابلتي المعروف بالكراهية له من ثاني يوم ولم تذكري لنا سبب كراهيتك لإبن عمك ولماذا من ثاني يوم وليس من أول يوم انسي من أساء اليك وقابلي المعروف بالإحسان وأحبي إبن عمك فهو زوجك ودمك ولحمك وسيحرص عليك لسببين الأول كونك زوجته والثاني لصلة القرابة التي بينكم (وهل جزاء الإحسان الا الإحسان)