أخي الكريم
أهم ما في الأمر أن لا تكون حالتها أو سبب قبولها هذه الزيجه الغريبه يؤدي مستقبلا إلى إنبات بذور الشك بين الزوجين ـ كمسألة الشرف ـ لأن زوج لا يدري أفضل من زوج يدري (لاحظ أخي أنك لم تعطي أي تفاصيل وهذا من حقك لكن لا تستغرب من الردود إذا جاءت بخلاف ما تعرف)
1- هل تستطيع الإتصال به في أى وقت أو التواصل بأي طريقة فيما لو إحتاجت أي شيء؟( أي يتحمل مسؤليته كزوج)
2- هل لهل بيت مستقل؟( ليس مسيار )
3- يأخذها معه إذا سافر؟ ( تعويض)
4- هل الساعتين ميعاد ثابت في ليل أو نهار؟( كي يتعرف إليها كأي زوجين فأحوال الليل ليست كالنهار)
5- هل يعلن النكاح ولو على أضيق نطاق؟ ( مهما كانت محتاجه فهذا فيه إكرام لها)
6- إذا وافق على هذه الشروط فلتستخر الحكيم الخبير.... ولتنتبه لأمور :
1- لا تحسسه أنه متفضل عليها بهذه الساعتين بل بسعادتها بقربه منها
2- لا تشتكي له كلما رأته بل تقتصر في إخباره بما يلزمها أو ينقصها بقنوات الإتصال غير المباشرة
3- تحاول أن تظهر له أحسن ما فيها من صفات.
4- تحاولا ألا تسأله عن زوجته الأولى حتى لا يحس بالذنب بل تسأل عن حال أولاده عموما ليحس أنها فرد منهم وليست دخيله.
5- السفر السفر يسفر عن الأخلاق من المهم في نظري أن تسافر معه

هذا ما يحضرني الآن وساعتان هل تكفي ؟؟؟؟؟؟
لزوجه ........... نعم
لزوجه وأطفال............لا

لكن أحسب أن الوضع مؤقت ، وإلا فكثيرات لا يرين أزواجهن أكثر من ذلك..

أسأل الله أن ييسر لها الخير أين كان ويرضيها ويكشف ضرها إنه أعظم وأكرم