اخذت ديني فقد اصبحت ادعوا الله ان لا يميتني الا وانت راض عني
اختاه ما هذه الفتنة
اتق الله ولا تاخذي الدين من جانب واحد
فهل تراك عرضت هذاعلى رجل الم بشطره الديني بااستقامة
فتصبح بدون معنى.
وتتساقط الشبه.
وانما الخطاب للمستقيين والمستقيمات
فتدبري دينك وخذيه مجملا تدركي الحكم