المشاركة الأصلية كتبت بواسطة [&هو في قلبي&]
صباح الخير لجميع الأعضاء...
الحب وماأدراك ماالحب!!؟؟ لا يهنى للحبيب سوى الجلوس بقرب المحب... سماع كلماته...وتلمس يداه...والنوم بحضنه... وضمه وقت الشوق والحنان... والطبطبة عليه وقت الحزن والشدة... فعلاً العلاقة الحميمة من غير الحب أشبه بالنار الخامدة!؟ الزوجة الذكية تعرف الى أي درجة زوجها يحبها من خلال هذي العلاقة... تشعر بأحاسيسه وشعوره بالبهجة فهم يمثلان جسد واحد... 0 0 0 ولكن لوخيرت المرأة بين العلاقة الحميمة من غير حب بينهما أو الحب!!؟؟ ماذا ستختار!!؟؟ أنا عن نفسي سأختار الحب...وسأفضله على العلاقة!!؟؟ لسبب في نفسي..وهو أنني أجد في معاملة المحبة من قبل زوجي لي أرتواء لمشاعري وبهجة على نفسي تسعد قلبي طول اليوم..أحساس الحنان المنبعث من الزوج شيء رائع تفوقه كل الأوصاف... 0 0 فعلاً الحب أكثر من مجموعة مشاعر فياضة تحنو اليها المرأة أكثر من الرجل!؟ 0 0 وتترقبها المرأة كل ساعة!!؟؟ بل كل دقيقة!!؟؟ 0 0 فعلاً يكفي الزوجة قبلة على جبهتها مع اللعب بخصلات شعرها والمسح عليها وضمها لصدره!!؟؟ ماذا ستكلفك هذي!!؟؟ لاشيء!!؟؟ بالعكس ستجني ثمار هذي الخطوة ثمار طيبة ستعود عليك أيها الزوج بالمنفعة أولاً وأخيراً!!؟؟ فقط بادر وبحماس!!؟؟ |
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الزعيم55
صديقي أبو جنا /
بعد التحية وفائق الاحترام........................... ألا ترى أن موضوعك فيه بعد عن الواقع ( صحيح نظرياً ولا يمكن تطبيقه عملياً وواقعياً ) أنا أتفق معك حتى النخاع بأن ممارسة الجنس بين الزوجين الممزوجه بالحب أروع وأجمل ، ولكن ياصديقي الحياة مليئة بالضعوط من العمل والأولاد ومتطلبات الحياة الأخرى الخ............، وكأنك تريد أن يصبح الزوج والزوجة (قيس وليلى على طول الخط) وهذا مستحيل ، فعلى الزوج والزوجة استخدام الظروف المختلفة لتجديد مشاعرهم وتجديد الدم فيهم ليصبح حبهم متجدداً . صديقي لقد الغيت فطرة الله التي فطر البشر عليها وميزهم بها عن الحيوانات بقولك أن الزوج يمارس مع زوجته الجنس بهدف التكاثر فقط ( الجنس للإنسان من أجل المتعة ومن أجل التكاثر أيضاً والجنس للحيوان من أجل التكاثر فقط ) كن واقعياً أجدد لك التحية صديقك الزعيم55 |
مواقع النشر |
![]() |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|