المشاركة الأصلية كتبت بواسطة yallow
الواحد لما يفتخر بقبيلته ويرى بقية الناس دونه هذا انسان لا أحترمه
بس بعد لا يعني أن تتزوج البنات من لا يعتبر كفؤ لها يعني من ناحية الأصل والحالة الاجتماعيه وهذا أقره الاسلام |
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بسمة رضا *
أخي بالنسبة للرد الذي ورد من قبل الأخت يلو..أرى أن له حتما جذور ..ولا أدري كيف نوفق بين ..ذاك المعنى الذي قد طرح من خلال مشاركتك وهو أن التفاضل بين العباد يكون بالتقوى ..وبين ما كان من عمر بن الخطاب الذي أصر أن لا تُزوج بنت الكرام إلا لمن يساويها من أبناء العرب مكانة وقدرا ..
سؤال كثيرا ما يتردد في ذهني ..ويعضده الواقع ..فأين الحق يا ترى ؟ |
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة winds
أختي...
رجوعا الي نقطة فقهية وحتي لا نكون كالحمار نحمل أسفارا لابد لنا أن نعلم ماهي الكفاءة في الاسلام لو عندك معلومات رجاء زودي الاخرين بها |
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فديت زوجي
مشكور اخي بنظري ليس الجنسية ابدا شرطا لتوافق الزواج فكثيرا ما يذهب فلان ابن القبيلة الفلانية ليتزوج من فلانة من احدى الدول العربية وتجد ان الناس لم يمانعو كثيرا وان حياته قد تكون من اسعد ما يكون
لكن عندما ياتي فلان من دولة اجنبية ويطلب فتاتا من القبيلة الفلانية تجده يرد فورا وقد لا يسمح له اصلا بالتجرا لمذا متى كان الناس يصنفون هذا من قبيلة او عائلة عريقة وهذا من الدولة الفلانية والله هذا الشيء عيب والمشكلة انا استغرب لما اجد نفس ابناء البلد الواحد في بعش الاحيان يرفضون بحجة اننا لا نزوج بناتنا الا لاولاد اعمامهم اي منطق هذا |
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة yallow
زينب بنت جحش هي إحدى زوجات النبي ( صلَّى الله عليه و آله ) و قد تزوج بها الرسول في السنة الخامسة من الهجرة ،
و هي بنت أمية بنت عبد المطلب عمة النبي و كانت زوجة لزيد بن حارثة قبل أن تصبح زوجة لرسول الله ( صلَّى الله عليه و آله ) . أما زيد بن حارثة ـ زوج زينب قبل الرسول صلى الله عليه وسلم ـ فكان يُدعى قبل الإسلام بزيد بن محمد لكنه لم يكن من أولاد الرسول ( صلَّى الله عليه و آله ) ، بل كان غلاما اشترته خديجه بعد زواجها من النبي صلى الله عليه وسلم ثم أهدته إلى النبي صلى الله عليه وسلم فأعتقه عليه الصلاة والسلام في سبيل الله ، ثم تبنّاه تبنياً اعتباريا على عادة العرب لرفع مكانته الاجتماعية ، و هكذا فقد منحه الرسول احتراما كبيرا و شرفا عظيما و رفع من شأنه بين الناس حتى صار يُدعى بين الناس بابن محمد . و عندما أحس النبي ( صلَّى الله عليه و آله ) بحاجة زيد إلى الزواج أمره بخطبة بنت عمته زينب لزيد ، لكن زينب رفضت ذلك تبعا للتقاليد السائدة في تلك الأيام و لاستنكاف الحرة من الزواج من العبد المعتق ، خاصة و إن زينب كانت من عائلة ذات حسب و شأن ، فنزلت الآية الكريمة التالية : { وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَن يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَن يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا مُّبِينًا } [1] ، فأخبرت زينب النبي ( صلَّى الله عليه و آله ) بقبولها بهذا الزواج ، و هكذا فقد تم الزواج برضا زينب ، نزولا عند رغبة الرسول و خضوعا لحكم الله تعالى . و المهم في هذا الزواج هو أن الرسول ( صلَّى الله عليه و آله ) أراد و بأمر من الله كسر العادات و التقاليد الخاطئة و التي كانت تمنع زواج العبيد المعتقين من بنات العوائل المعروفة ، و بالفعل فقد تحقق للنبي العظيم ما أراد و تمكن من تطبيق المساواة بصورة عملية بين أفراد المجتمع الإسلامي . طلاق زينب : بعد ذلك تأثرت العلاقة الزوجية بين الزوجين ـ زينب و زيد رضي الله عنهماـ و آل أمرهما إلى الطلاق و الانفصال رغم المحاولات الحثيثة التي قام بها النبي ( صلَّى الله عليه و آله ) لمنع وقوع الطلاق ، فوقع الطلاق . كان السبب هو أن لا يجوز التبني في الأسلام لذا تزوجها الرسول صلى الله عليها ليبطل التبني وأيضاُ لعدم وجود تكافؤ بين زيد وزينب رضي الله عنهما, فلم تستطع أن تعيش معه رضي الله عنها. منقول بتصرف |
مواقع النشر |
![]() |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|