تأكيد الذات ( موضوع متجدد... تابعنا دوماً ) - الصفحة 10 - منتدى عالم الأسرة والمجتمع
logo

الملاحظات

مساحة مفتوحة موضوعات ونقاشات علمية، وثقافية، وفكرية، واجتماعية.

موضوع مغلق
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع
قديم 11-03-2007, 01:51 PM
  #91
ميني ماوس
عضو نشيط جدا
تاريخ التسجيل: Feb 2006
المشاركات: 731
ميني ماوس غير متصل  
السلام عليكم

اختي صح لسانك عبر رائعة
قديم 11-03-2007, 02:04 PM
  #92
hazem007
عضو مميز و مثالي
 الصورة الرمزية hazem007
تاريخ التسجيل: Aug 2006
المشاركات: 819
hazem007 غير متصل  


أهمية تقدير الذات


إن البداية هي أن نعترف بأن لكل منا الحق في احترام الآخرين،

فقط بسبب وجودنا، ولأننا جميعا بشر،

بصرف النظر عن أي أسباب أخرى،

لسنا مضطرين لأن نقبل رغبات الآخرين وما يفضلونه،

يجب أن يختار كل فرد بنفسه ما يريده،

ودون أن يبدي أي شـــرح أو تبرير للآخرين.

إن كلمة "نفسي أو ذاتي" تنطوي على جزئية خاصة ودقيقة،

فالعقل سيقبل كل ما نخبره به إذا كررنا هذه العبارة بشكل كاف،

ليس الموضوع هنا في أن ما نقوله صواب أو خطأ،

إيجابي أو سلبي،

فإذا كررنا هذه الكلمات بشكل كاف،

سنؤمن بها في النهاية،

ساعد هذا الأسلوب الأفراد على أن يقابلوا المشاعر السلبية بعبارات إيجابية،

وعادة ما يطلق على هذا الأسلوب تسمية "محاورة الذات".

إذا نظرت إلى صورتك في المرآة كل يوم لمدة ثلاثين يوما،

وكررت بصوت عال خمسين مرة باقتناع:

"أنا بائع ماهر"

أو "سأكون من المتفوقين في هذه الدورة"،

فسوف يقبل عقلك ما تقوله كما لو كان حقيقة واقعة،

و سوف تزداد ثقتك بنفسك وتشتد رغبتك في أداء الأمور التي تعد لازمة للنجاح مثل تحديد العملاء المرتقبين أو المواظبة أو صقل عرضك التقديمي،

أو إجراء الاتصالات بالعملاء،

أو المواظبة على حضور جميع الفصول التعليمية،

وما إلى ذلك، إن إقناع نفسك بقدرتك يعد أول خطوة هامة لبلوغ أي هدف.

يقول سميث: في الحياة غرضان حقيقان بالعناية: أن تظفر بما تبتغي ثم تتمتع به بعد ذلك، وأحكم الحكماء يدركون الغرض الثاني وحدهم،

وما أجمل قول الشاعر:

ولم أجد الإنسان إلا ابن سعيه *** فمن كان أسعى كان بالمجد أجدر
وبالهمة العلياء يرقى إلى العلا *** فمن كان أرقى همــــــة كان أظهرا


أسباب التقدير المتدني للذات

يقول الخبراء إن أهم عنصر يجعل الأطفال يكتسبون إحساسا بتقدير الذات هو على الأرجح أن يقدرهم الآخرون لما لديهم من سمات فريدة للشخصية،

وعقل وذكاء ومواهب،

فلا يوجد اثنان متشابهان،

لذلك يجب أن نتعلم من البداية أن نقيس أداءنا وفقا لقدراتنا لا وفقا لقدرات زملائنا أو أقاربنا.

إذا كنت طفلا وكان والداك مثاليين،

فإنك قد تتعلم ذلك بالفعل،

أما إذا كانت لديهما نقاط ضعف وزلات عادية فإنك –مثلنا جميعا– على الأرجح قد تربيت بصورة تجعلك غير مثالي وملئ بالشكوك الذاتية والمخاوف التي تزعجنا جميعا،

إن الإحساس من وقت لآخر بالخوف أو بعدم الكفاية يعد جزءاً معتادا من الحياة،


جزءاً ينبغي التعامل معه والتغلب عليه.

ينشأ معظم شعورنا بقلة تقدير الذات الضعيف من تجارب الماضي المؤلمة،

عندما كان أي فرد مهم في حياتنا (مثل الوالدين أو المعلم أو الرئيس، أو أي شخص مؤثر آخر) يجعلنا نشعر بعدم الكفاية،

كنا نبدأ بالشك في أنفسنا،

وكلما امتد هذا النقد، استمر الشك،

إلى أن نشك بقدراتنا على القيام بأي شيء على وجه صحيح،

لقد استسلمنا لرأي الآخرين بأننا غير أكفاء،

وأهملنا الحقائق في الموقف.

تمر بعض المجموعات بأوقات عصيبة جدا،

فما زال المسلمون وبعض الأقليات الأخرى في الدول الغربية يواجهون انطباعات سلبية عن أعرقهم أو أديانهم،

بالرغم من الحقيقة المعروفة بأنهم ليس لديهم ما يفعلونه حيال الآراء المشوهة لهؤلاء الذين يؤكدون على نزعاتهم الظالمة والقاسية.

تحمل النساء أيضا أعباء المواقف الاجتماعية التي تربط القيمة بالمظهر،

ذكرت ساندرا هابر ، الطبيبة النفسانية في مدينة نيو يورك، والمتخصصة في علاج اضطرابات العادات السلوكية للأكل،

في عدد شهر أغسطس 1991 من مجلة "كوزموبيليتان" إنه: "ربما يرجع الكثير من أهم الاختلافات الشائعة المستمرة في الطريقة التي ترى النساء بها أنفسهن إلى ما يشعرن به عن مظهرهن".

قالت أيضا "إن المظهر يعبر عن الشخص بأكمله".

ما نراه في المرآة يعبر عن الأدوار التي نقوم بها في حياتنا. إننا في الواقع نستخدم الصورة الذاتية كمرادف لتقدير الذات.

.....

كذلك يميل كل البشر إلى التأثر ذاتيا بتجارب الفشل،

و غالبا ما يعطونها اهتماما أكثر مما تستحقه. لأن أي تجربة فاشلة تترك في الذاكرة أثرا لا يُمحى،

فإننا نسمح لها بأن توثر على حاضرنا ومستقبلنا أكثر مما ينبغي. بغض النظر عن حجم هذا الفشل،

فإن أي هزيمة تعد مؤقتة إذا لم نجعلها دائمة. إذا تعلمنا من التجربة،

فقد قمنا بخطوة صغيرة نحو النجاح في المستقبل،

حيث لن نكرر هذا الخطأ ثانية.

إذا نظرت بعمق إلى حياة الناجحين، فسوف تكتشف أنها تمتلئ بتجارب الفشل المثيرة؛

سنجد مثلا أن إبراهام لينكولن قد فشل كأمين مستودع وكجندي وكمحامي،

مع ذلك ساعدته كل هذه التجارب على نحو خاص في أن يقود الولايات المتحدة في أسوأ أزماتها وهي الحرب الأهلية،

لقد أصبح لينكولن واحدا من أعظم رؤساء أمريكا، وذلك لتعاطفه الشديد مع الآخرين،

نتيجة الصعوبات التي واجهته في حياته.

ونجد عالم النفس الشهير "أدلر" يؤكد على أن الفشل الإنساني يأتي عندما لا يكترث الشخص بأخيه الإنسان

فيقول: "إن الفرد الذي لا يكترث بأخيه الإنسان، هو من يواجه مصاعب جمة في الحياة، ويتسبب بأعمق جرح للآخرين، ومن بين أمثال هؤلاء ينبع الفشل الإنساني".

ولو طبقنا كلام "أدلر" على مجتمعات أمتنا في وقتنا الراهن،

والمنشغل تقريباً فيها -كل شخص- بحاله دون الاهتمام بإعطاء أدنى اهتمام لمشاكل من يحيطون به؛

نجد أن "أدلر" قد أصاب في كلامه هذا قلب الحقيقة.

لذا من الحكمة أن نتدبر بعض الكلمات وهي: "السعادة كالقبلة لا نظفر بها إلا بالمشاركة ".

ويقول فرانكلين: "عندما تسعد الآخرين –في الواقع– تسعد ".

قبل أن تصبح شركة فيدرال إكسبريس من ألمع شركات النقل الجوي، نجد أن مؤسسها "سميث" قد عانى كثيرا من أزمات خطيرة؛

فقد كانت الشركة على حافة الإفلاس لسنوات،

وتمت مقاضاة سميث شخصيا بتهمة التدليس،

وقاضته أسرته أيضا،

مع ذلك تحلى سميث بالمثابرة والإصرار،

لقد أدرك ذلك الرجل أنه: لا تتحقق الأعمال بالتمنيات،

و إنما بالإرادة الفولاذية تُصنع المعجزات؛ ففي عام 1990 أصبحت شركة فيدرال إكسبريس أول شركة خدمية تفوز بجائزة مالكولم بالدريدج القيًمة،

وهي أسمى تقدير للجودة في الدولة.

نقطة البداية لتحسين تقدير الذات

بغض النظر عن تجاربك السابقة،


فلدينا خبر سعيد: لن يفوت الأوان أبدا حتى تتعلم وتغير رأيك في نفسك وقدراتك،

أول خطوة للإصلاح الذاتي هو التقييم الذاتي.

تبدأ هذه العملية بتقييم صادق لنقاط ضعفك وقوتك،

ورغبة جادة في التغيير للأفضل.

من المهم أن تعلم من البداية أنه توجد جوانب عديدة لشخصيتنا تسهم في تقديرنا لذواتنا،

يتحدث آديل شيل: المتخصص في تخطيط المسار الوظيفي في نيويورك، ومستشار الإدارة والمحاضر عن هذا الموضوع في إحدى المقالات بمجلة "وركينج وومان": "من أكبر الأخطاء التي مازالت عالقة بأذهاننا أنه يوجد ما يسمى بالذات الحقيقية الثابتة"، ولكننا نتصرف بشكل مختلف عند اختلاف الظروف.

"إننا نقوم دائما بتعديل سلوكنا ليتناسب مع الموقف؛

فكر في هذا الأمر

إننا نتكلم مع والدينا بشكل يختلف عن أطفالنا أو زملائنا أو رؤسائنا،

إن كياننا الحقيقي يضم مجموعة من الذوات،

بعضها أكثر خبرة وأفضل مظهراً.

إذا نظرنا إلى أنفسنا بهذه الطريقة فستكون هناك فرص أكثر للتغيير،

بدلا من أن نلزم أنفسنا بذات واحدة مزعومة،

فنلاقي شتى أنواع العذاب كي ننسجم مع تلك الذات".

لكي تغير أي شئ فيك،

لابد أن تقبل هذه الحقيقة

توجد أشياء يمكن أن تسيطر عليها، وأخرى لا يمكنك أن تسيطر عليها،

يرجع ضعف تقدير الذات إلى التأثير التراكمي للطريقة التي يتعامل معك بها والداك أو أصدقاؤك أو أقاربك أو زوجتك،

أو أي إنسان آخر يمثل قيمة كبيرة لك،

أي أن حل المشكلة يكمن في الماضي.

لا يمكن أن تغير الماضي،

ولكن يمكنك أن تغير الطريقة التي يؤثر بها عليك،

يجب أن تترك الماضي خلف ظهرك، اعلم جيدا أننا لا نستطيع أن نتحكم في الآخرين أو الطريقة التي يتعاملون بها معنا،

ولكن نستطيع أن نتحكم في ردود أفعالنا تجاههم،

لا يمكن لأحد أن يُغضِبك أو يُضايقك،

كما لا يمكن لأحد أن يُشعِرَك بعدم الأهمية أو الدونية،

إلا إذا سمحت له بذلك، وساعدته عليه.

يستحيل ببساطة أن يؤثر أي إنسان على أي من آرائك أو مشاعرك أو عواطفك ما لم تسمح له بذلك!!.

وكما قيل: "لا رأي لمن لا إرادة له" ،

وفي المقابل علينا أن نوقن بأنه: "لا مستحيل عند أهل العزيمة" ، "ولا مستحيل تحت الشمس".

خذ على نفسك عهدا بأنك لن تسمح لأحد بعد الآن أن يتحكم في حياتك،

أو رد فعلك تجاهه،

أو تجاه الأحداث التي يفتعلها،

أمسك بزمام الأمور.

أعلم أنك وحدك تختار الطريقة التي تمارس بها حياتك.

لا تتطلب هذه الأمور تغيرا جوهريا في شخصيتك،

وإنما تحتاج فقط إلى التزام تام بأن تُلقي الماضي وراء ظهرك،

وأن تنسى الذات التي عاملك بعض الناس –وأنت تعيش بين جنباتها- بشكل سيئ، أو آذوك.

عليك أن تفكر في مستقبل مشرق،

لا أن تعيش في تجارب الماضي الفاشلة.

و كما يقول شكسبير: "التفاؤل بالمستقبل هو الشاهد على صحة العقل والنفس".

بعض علامات ضعف توكيد الذات

* الميل إلى موافقة الآخرين ومسايرتهم في أغلب الأحوال.

* الإذعان لطلبات الآخرين ورغباتهم ولو على حساب حقوق الشخص وراحته.

* ضعف القدرة على إظهار المشاعر الداخلية والتعبير عنها.

* ضعف القدرة على إبداء الرأي و وجهة النظر.

* الحرص الزائد على مشاعر الآخرين وخشية إزعاجهم.

* ضعف الحزم في اتخاذ القرارات والمضي فيها.

* صعوبة النظر في عيون الآخرين وضعف نبرات الصوت.

* التواضع الزائد عن حده في مواقف لا يتناسب معها ذلك (مثل التحدث بِذُلٍ مع المتكبرين).

يتبع
__________________
اللهم اليك نشكو ضعف قوتنا وقلة حيلتنا وهواننا على الناس ياأرحم الراحمين انت رب المستضعفين وانت ربنا الى من تكلنا..الى بعيد يتجهمنا ام الى عدو ملّكته امرنا ان لم يكن بك غضب علينا فلا نبالي غير ان عافيتك هي اوسع لنا نعوذ بنور وجهك الذي اشرقت له الظلمات وصلح عليه امر الدنيا والاخرة ان يحل علينا غضبك او ينزل بنا سخطك لك العتبى حتى ترضى
ولا حول ولا قوة الا بك




اللهم لا تحرمنا من عفوك وفضلك وجزيل عطائك يا كريم
قديم 11-03-2007, 02:06 PM
  #93
hazem007
عضو مميز و مثالي
 الصورة الرمزية hazem007
تاريخ التسجيل: Aug 2006
المشاركات: 819
hazem007 غير متصل  


تكمله
.
.
.

بعض المفاهيم الخاطئة عن توكيد الذات

* الحياء المحمود شرعاً والمقبول عرفا.ً

* التواضع المطلوب ومن لين الجانب.

* الإيثار ومحبة الآخرين.

* يجب أن أكون محبوباً من الجميع، مقبولاً عندهم، معروفاً باللطافة والدماثة.

* يجب أن أقدم رغبات الآخرين ومشاعرهم على رغباتي ومشاعري دائماً.

* يجب أن لا أزعج مشاعر الآخرين أبداً، وأن لا أجرحها بإبداء مشاعري وآرائي وطلباتي.

* في السوق يلح البائع على المشتري بشراء بعض السلع التي لا يرغبها، فيقوم بشراء ما لا يريده (ولو كان ثمنه مرتفعاً)؛ لأجل أنه لا يستطيع أن يبدي عدم رغبته في الشراء (ضعف القدرة على الرفض).

* الاستمرار في الاستماع لشخص لا يهمك حديثه وفي وقت ضيق بالنسبة لك (لديك مواعيد أخرى مثلاً)؛ فتتحرج أن تعتذر له بالانصراف، (ضعف القدرة على إبداء الرغبة).

* عند الاستدانة، حيث يلح المُستدين على الطرف الآخر بإقراضه مبلغاً قد يكون كبيراً، أو هو في حاجة لهذا المال فيقرضه وهو كاره لذلك (ضعف القدرة على الاعتذار).

* شخص يتحمل أعباء (وظيفة أو مهمة اجتماعية) فوق طاقته وليست واجبة عليه، ولا يريدها ولا يستطيع إبداء رأيه في ذلك.

* التنازل عن بعض القيم والمبادئ المهنية خجلاً من شخص أو مجموعة ما من الأشخاص.

* استخدم اختبار التقييم الذاتي التالي كدليل تقيس عليه مدى تقدمك في المستقبل، أجب على كل الأسئلة بكل أمانة وموضوعية بقدر الإمكان، تماما كما لو كنت تقيم شخصا آخر.

وللحديث بقيه

__________________
اللهم اليك نشكو ضعف قوتنا وقلة حيلتنا وهواننا على الناس ياأرحم الراحمين انت رب المستضعفين وانت ربنا الى من تكلنا..الى بعيد يتجهمنا ام الى عدو ملّكته امرنا ان لم يكن بك غضب علينا فلا نبالي غير ان عافيتك هي اوسع لنا نعوذ بنور وجهك الذي اشرقت له الظلمات وصلح عليه امر الدنيا والاخرة ان يحل علينا غضبك او ينزل بنا سخطك لك العتبى حتى ترضى
ولا حول ولا قوة الا بك




اللهم لا تحرمنا من عفوك وفضلك وجزيل عطائك يا كريم
قديم 11-03-2007, 02:08 PM
  #94
hazem007
عضو مميز و مثالي
 الصورة الرمزية hazem007
تاريخ التسجيل: Aug 2006
المشاركات: 819
hazem007 غير متصل  
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ميني ماوس
السلام عليكم

اختي صح لسانك عبر رائعة

اهلاً بك اختى الكريمه
.
.
.


ملحوظه : أنا أخ وليس اخت
__________________
اللهم اليك نشكو ضعف قوتنا وقلة حيلتنا وهواننا على الناس ياأرحم الراحمين انت رب المستضعفين وانت ربنا الى من تكلنا..الى بعيد يتجهمنا ام الى عدو ملّكته امرنا ان لم يكن بك غضب علينا فلا نبالي غير ان عافيتك هي اوسع لنا نعوذ بنور وجهك الذي اشرقت له الظلمات وصلح عليه امر الدنيا والاخرة ان يحل علينا غضبك او ينزل بنا سخطك لك العتبى حتى ترضى
ولا حول ولا قوة الا بك




اللهم لا تحرمنا من عفوك وفضلك وجزيل عطائك يا كريم
قديم 12-03-2007, 10:07 AM
  #95
hazem007
عضو مميز و مثالي
 الصورة الرمزية hazem007
تاريخ التسجيل: Aug 2006
المشاركات: 819
hazem007 غير متصل  
اختبار آخر لتقييم الذات


أ - العمل والمستقبل الوظيفي





ب - الأسرة والعلاقات الشخصيه







ج - الراحة والاستجمام


1- هل أخصص وقتا لنفسي فقط ؟ إذا قلت "لا " فلماذا؟

2- هل أحرص على توفير بعض أوقات الفراغ لنفسي؟، وكيف أخطط لقضائه؟، أو أنني أستغل وقت الفراغ حين يأتي بالصدفة؟

3- هل أختار الأنشطة التي سأقوم بها في وقت الفراغ، أو أنني أشارك في الأنشطة التي أعدها الآخرون؟

4- كم من وقت الفراغ أقضي في أعمال نشيطة مثل ممارسة التمرينات أو إحدى الرياضات ، أو تقوية العضلات؟

5- كم من الوقت أقضي في وسائل التسلية مثل مشاهدة التليفزيون أو القراءة أو الهوايات التي لا تتطلب الحركة؟

6- كم من الوقت أقضي في مشاهدة الألعاب الرياضية (مثل مشاهدة مباريات كرة القدم في التليفزيون أو حضور مباريات كرة السلة)؟

7- هل أتطلع إلى وقت الفراغ سعيا لإنجاز بعض الأعمال؟ أو سعيا للراحة؟

8- هل أنا راض عن مزج الأعمال الإيجابية والسلبية الذي أتسم به حاليا؟

9- إذا كنت أستطيع أن أقوم بأي شئ في وقت الفراغ فسوف أقوم ب....

10- كم من وقت الفراغ أقضيه في تحسين نفسي؛ مثل حضور الفصول الليلية أو المؤتمرات أو محاسبة نفسي أو الذهاب إلى الحفلات الموسيقية؟

11- هل أهمل المسئوليات الأخرى (العمل، سداد الفواتير، المهام المزعجة) لكي أحصل على وقت فراغ إضافي؟

12- هل أفضل النشاطات التي أقوم بها بمفردي، او أنني أفضل أن أكون مع أصدقائي أو أفراد أسرتي؟

13- هل أحصل على إجازات كافية؟ إذا لم يكن؟ فلماذا؟

14- هل أشعر بالراحة بعد الإجازة، او بالتعب وخيبة الأمل؟

15- هل أخطط لقضاء الإجازة كما أحب، أو أنني أحاول عادة أن أتكيف مع ماتفضله الأسرة أو الأصدقاء.... إلخ)؟

16- هل الإجازات هامة جدا بالنسبة لي؟

17- هل أنام بصورة كافية؟

18- هل أنام وقتا طويلا جدا؟

19- هل أقضي وقتا كبيرا جدا من وقت الراحة في تناول الأطعمة، أو القيام بأشياء أخرى تضرني؟ لماذا؟

20- ما الأنشطة التي تبعث على الاستجمام التي كنت أقوم بها عندما كنت صغيرا وأحب أن أواصل القيام بها؟


تذكر أنه لا توجد إجابات صحيحة وأخرى غير صحيحة بالنسبة لهذا الاختبار الذاتي،

ولا توجد نتيجة واحدة هي الصحيحة،

إنما يهدف هذا الاختبار إلى مساعدتك على أن تفهم نفسك جيدا، وتحدد أشياء في نفسك تحب أن تغيرها أو تدعمها،

استخدم هذا الاختبار بوصفه دليلا مرشدا لك،

عندما تطبق الأساليب المشار إليها في هذا الكتاب لتزيد من تقديرك لذاتك.



وللحديث بقية
__________________
اللهم اليك نشكو ضعف قوتنا وقلة حيلتنا وهواننا على الناس ياأرحم الراحمين انت رب المستضعفين وانت ربنا الى من تكلنا..الى بعيد يتجهمنا ام الى عدو ملّكته امرنا ان لم يكن بك غضب علينا فلا نبالي غير ان عافيتك هي اوسع لنا نعوذ بنور وجهك الذي اشرقت له الظلمات وصلح عليه امر الدنيا والاخرة ان يحل علينا غضبك او ينزل بنا سخطك لك العتبى حتى ترضى
ولا حول ولا قوة الا بك




اللهم لا تحرمنا من عفوك وفضلك وجزيل عطائك يا كريم

التعديل الأخير تم بواسطة hazem007 ; 12-03-2007 الساعة 10:12 AM
قديم 14-03-2007, 02:36 PM
  #96
روح الغالي
كبار شخصيات المنتدى
 الصورة الرمزية روح الغالي
تاريخ التسجيل: Aug 2005
المشاركات: 9,203
روح الغالي غير متصل  
ماشاء الله تبارك الله

حصنتك بلا اله الاالله

انا سافرت كم يوم وفي طريق السفر جلست اقرأ الموضوع اللي نسختها الفتره السابقه

بصراحه رائعه والحمدالله اني نسخته لأني لازم ارجع له كل فتره



الله يرضا عليك يارب وييسر امرك ويسدد خطاك وينولك مرادك

والله ماادري كيف اجازيك غير بدعوات صادقه بظهر الغيب

الله يسخرلك من في السموات والأرض


والله الموضوع متعوب عليها

حصنتك بلا اله الا الله
__________________




إلهي احفظ لي(سلطان وسعود) واقر عيني ببرهم وصلاحهم وعوضني واياهم الرجل الصالح الذي يخافك فينا
قديم 15-03-2007, 12:29 AM
  #97
t3b2006
قلم وفي
 الصورة الرمزية t3b2006
تاريخ التسجيل: Sep 2006
المشاركات: 1,628
t3b2006 غير متصل  
إن البداية هي أن نعترف بأن لكل منا الحق في احترام الآخرين،

فقط بسبب وجودنا، ولأننا جميعا بشر،

بصرف النظر عن أي أسباب أخرى،

لسنا مضطرين لأن نقبل رغبات الآخرين وما يفضلونه،

يجب أن يختار كل فرد بنفسه ما يريده،

ودون أن يبدي أي شـــرح أو تبرير للآخرين.




المتميز حازم
...

متابعة
وتوقفت
عند نقطة التواضع الزائد

...

لكنني سأواصل معك حتى النهاية ثم أطرح أسئلتي

...
دمت بألق
__________________
آثقَ بأن كلَ مآ ( أتمنآهَ ) سيكونَ برحمتكْ ليَ . .
وأن كلَ مآ آدعوَ به ستحققهَ لي يومـآَ . .|
قديم 15-03-2007, 07:48 AM
  #98
hazem007
عضو مميز و مثالي
 الصورة الرمزية hazem007
تاريخ التسجيل: Aug 2006
المشاركات: 819
hazem007 غير متصل  
مشرفتنا الفاضله ( روح الغالى ) أهلاً بك دوماً

اقتباس:
انا سافرت كم يوم وفي طريق السفر جلست اقرأ الموضوع اللي نسختها الفتره السابقه
حمداً لله على السلامه وسفر موفق بعون الله


اقتباس:
الله يرضا عليك يارب وييسر امرك ويسدد خطاك وينولك مرادك

والله ماادري كيف اجازيك غير بدعوات صادقه بظهر الغيب

الله يسخرلك من في السموات والأرض
ولك مثله ان شاء الله

جزاك الله خيراُ
__________________
اللهم اليك نشكو ضعف قوتنا وقلة حيلتنا وهواننا على الناس ياأرحم الراحمين انت رب المستضعفين وانت ربنا الى من تكلنا..الى بعيد يتجهمنا ام الى عدو ملّكته امرنا ان لم يكن بك غضب علينا فلا نبالي غير ان عافيتك هي اوسع لنا نعوذ بنور وجهك الذي اشرقت له الظلمات وصلح عليه امر الدنيا والاخرة ان يحل علينا غضبك او ينزل بنا سخطك لك العتبى حتى ترضى
ولا حول ولا قوة الا بك




اللهم لا تحرمنا من عفوك وفضلك وجزيل عطائك يا كريم
قديم 15-03-2007, 07:51 AM
  #99
hazem007
عضو مميز و مثالي
 الصورة الرمزية hazem007
تاريخ التسجيل: Aug 2006
المشاركات: 819
hazem007 غير متصل  
الأخت الكريمه ( T3b2006) تسعدنى متابعتك الدائمه للموضوع

للعلم

انا ايضاً أعجبتنى نفس النقطه التى نقلتيها

..................

دمت بخير ان شاء الله
__________________
اللهم اليك نشكو ضعف قوتنا وقلة حيلتنا وهواننا على الناس ياأرحم الراحمين انت رب المستضعفين وانت ربنا الى من تكلنا..الى بعيد يتجهمنا ام الى عدو ملّكته امرنا ان لم يكن بك غضب علينا فلا نبالي غير ان عافيتك هي اوسع لنا نعوذ بنور وجهك الذي اشرقت له الظلمات وصلح عليه امر الدنيا والاخرة ان يحل علينا غضبك او ينزل بنا سخطك لك العتبى حتى ترضى
ولا حول ولا قوة الا بك




اللهم لا تحرمنا من عفوك وفضلك وجزيل عطائك يا كريم
قديم 18-03-2007, 01:48 PM
  #100
hazem007
عضو مميز و مثالي
 الصورة الرمزية hazem007
تاريخ التسجيل: Aug 2006
المشاركات: 819
hazem007 غير متصل  



القوة اللازمة للتغيير

إذا كان الفشل (حسيا أم مجردا) يؤدي إلى انطباع سيئ عن الذات،

فإن النجاح يؤدي أيضا إلى تقدير جيد للذات،

ولكن النجاح نادرا ما يأتي فجأة؛ فهو يأتي من الاهتمام بالقواعد،

على سبيل المثال، يتحقق الفوز في مباريات كرة القدم عن طريق إحكام الدفاع والرقابة اللصيقة للمنافسين،

أكثر مما يتحقق عن طريق الضربات الإبداعية أو الانطلاقات المثيرة والتي تحقق القليل من الأهداف التاريخية التي تثبت بالذاكرة؛

لذا تذكر أن: "الرغبة و القوة و الشجاعة هم أهم عوامل النجاح

ونحن نادرا ما نتحول فجأة من السير على مهل وبلا هدف إلى الوثب الطويل دفعة واحدة،

فينبغي أن نحقق انتصارات صغيرة متوالية إلى أن يأتي يوم ندرك فيه أننا قد فزنا بتحقيق حلمنا؛

والقاعدة هي أنه لكل جهد منظم عائد مضاعف.

كثيرا ما نرى تقدير الذات كشيء ثابت بداخلنا،

بينما نتسم في الحقيقة بطبيعة مرنة، ويختلف تأكيد الذات باختلاف المواقف في حياتنا،

عندما ينهار كل شئ فجأة –العمل والحب والمظهر الخارجي والصداقات والعائلة– فإن شعورنا بقيمتنا يختل في الحال،

لقد مر كل فرد منا بتجارب ناجحة وأخرى فاشلة؛

فأحيانا نعتلي القمة،

وأحياناً أخرى نشعر بأن الحياة مجرد شراك نقع فيه،

ونحن نشعر في الحياة بعدم الأمان لاعتقادنا الخاطئ بأننا سبب كل المشكلات،

والأسوأ من ذلك أن كلاً منا يشعر -بشكل ما- أنه الشخص الوحيد على وجه الأرض الذي مر بهذه التجارب الفاشلة،

حتى رغم أننا نعلم جيدا أن هذا الاعتقاد سخيف.

لذا تذكر دائماً المثل الإنجليزي الذي يقول: "يوجد دائما من هو أشقى منك"؛ فاستمتع بالنجاح وخذ بأسبابه وانتظره،

وتذكر دائما : "أن نجاح دقيقة واحدة يدفع فشل السنين" .

إن التغيير شئ نقاومه جميعا بفطرتنا،

ربما يرجع ذلك إلى الخوف من المجهول، فالاستمرار في أداء الأمور بالطريقة التي اعتدنا عليها ينطوي على قدر أقل من المخاطرة،

إننا نرفض أحيانا أن نتغير، و ذلك خوفا من المغامرة،

حتى وإن أدركنا أن عدم تغيرنا يمكن أن يديم المشكلات التي نحاول التغلب عليها،

وإلى أن نفهم جيدا أن الألم الذي سنعانيه إذا تغيرنا أقل من الذي سنعانيه إذا ظلت الأمور كما هي، فسنظل نعارض أن نؤدي الأشياء بصورة مختلفة.

وكما قيل: لا مستحيل عند أهل العزيمة، ولا مستحيل تحت الشمس.

ولا ننسى قول أبي الخلفاء العباسيين أبي حعفر المنصور:


إن كنت ذا رأي فكن فيه مقدما *** فإن فساد الرأي أن تترددا.


لابد أن نستفيد من هذه المعلومة في تعاملنا مع التغير،

إذ نشعر بتزايد الشك الذاتي عندما نواجه تحديا خطيرا وقويا لأول مرة،

فإذا أدركنا أننا نتعامل مع الخوف من التغيير، فسوف يساعدنا ذلك كثيرا في التغلب عليه،

وإذا علمنا أن مقاومة التغيير سمة ملازمة لكل إنسان،

والتي تواجه كل فرد منا، ولابد أن يتغلب عليها؛

لحاولنا بشجاعة أن نجرب شيئا جديدا؛

وأن نغامر بالتغيير.

وما أجمل ما قاله سقراط: "لا تحزن إن فشلت ، ما دمت تحاول الوقوف على قدميك من جديد".


كما يقول الشاعر

الجد في الجد والحرمان في الكسل *** فانصب تصب عــن قريب غاية الأمل

واصبر على كل ما يأتي الزمــان بــه *** صبر الحسام بــكف الـــدارع البطــل

والبس لكل زمــــان مـــــــا يلائمــــه
*** في العسر واليسر من حل و مرتحل

ومعنى الأبيات هو

إن الحظ في الاجتهاد والعمل،

وإن الكسل يولد الحرمان،

فاجتهد و اتعب تبلغ عن قريب ما تريد،

واصبرعلى صروف الزمان كلها كما يصبر السيف بيد الرجل الشجاع،

وتصرف بكل زمان بما يناسبه إن كان عسراً أو يسراً أو كنت مقيماً أو مرتحلاً.

مقياس لحب المغامرة والتغيير

المقياس التالي يساعدك على معرفة مقدار رغبتك في التغيير إلى الأفضل،

وحب المغامرة المحسوبة أحياناً. أجب على الأسئلة التالية بـ"نعم" أو "لا"،

إذا أجبت بـ"نعم" على أكثر من نصف الأسئلة،

فلا بد أن تفكر في الخيارات التي أمامك

إذا كان ثلاث أرباع الأسئلة قد أجيب عنها بـ "نعم" فعليـــك أن تحترس

إذا أجبت على أكثر من 75% من الأسئلة بـ "نعم" فاعلم أن الأمر قد بات خطيرا،


عليك أن تتغير قبل أن تُجبَر على التغير.









يمكنك ان تطبق التقنيات السبعة التالية لتحترم ذاتك وتقدرها

1- قيم ذاتك ثم تقبلها

ابدأ بجدية في مراجعة نقاط قوتك وضعفك،

وحدد ما تحبه من نفسك، ومالا تحبه.

لا يوجد إنسان كامل على وجه الأرض.

هنئ نفسك علي الأشياء التي تحبها،

وخذ عهداً على نفسك أن تغير أو تتجاهل الأشياء التي لا تحبها،

وذلك حسب الأهمية التي تشكلها هذه الأشياء بالنسبة للصورة الكلية عن نفسك.

2- راجع قيمك ومبادئك

هل لديك قيم ومبادئ واضحة ومحددة تعيش وفقا لها دائما؟

إذا لم يكن لديك، فإنه من السهل جدا أن تسيطر عليك آراء الآخرين الذين يستغلونك لتحقيق أهدافهــم الخاصة.

تأكد من وقوفك على أرض صلبة.

وتذكر أن: "الفعل وليس المعرفة هو الغاية العظمى من الحياة" كما يقول توماس هنري.

3 - غامر بحساب

تقول الحكمة: "من لا يغامر في الفشل لا يحرز النجاح

ولكن عليك أن تقلل من المخاطر عن طريق التفكير الواعي في البدائل،

ولكن لا تخش أن تجرب شيئا جديدا عندما تكون احتمالات النجاح في مصلحتك.

4 - تعلم من الفشل

إن الأخطاء ليست خالدة.

تعلم منها،

وانتقل منها إلى تحد آخر.

إنك ستزداد قوة نتيجة المحاولة،

ومن المرجح أنك ستنجح في المرة القادمة.

لا يُحزِنك أبداً أنك فشلت ما دمت تحاول الوقوف على قدميك من جديد،

واعلم أن الإخفاق هو أساس النجاح،

وتيقن أنه أسوأ من الإنسان الفاشل الشخص الذي لا يحاول النجاح،

وليس سقوط المرء فشلا،

إنما الفشل في أن يبقى الشخص حيث سقط،

ويُقال: "الفشل هو فيروس قاتل يقتحم الكيان البشري ويحطمه إذا لم يكن الشخص مُسلحاً بالمصل المضاد وهو الثقة بالنفس".

لذا إذا عرفنا كيف فشلنا فهمنا كيف ننجح.

وبعد كل ذلك عليك أن توقن: "أن الفشل هو الفرصة الجديدة لتبدأ مرة ثانية بذكاء أفضل".

5 - عش في المستقبل



لا تغرق في الماضي بإحياء التجارب الفاشلة،

أو تحاول أن تعود بذهنك إلى إنجازاتك السابقة.

أنظر في المرآة وإسأل نفسك هذا السؤال

"ماذا قدمت لي حتى الآن ؟

ماذا تنوي أن تقدمه لي غدا ؟"،

ولكن عليك أن تكون مدركاً أن الأمس هو شيك قد تم سحبه،

والغد هو شيك مؤجل،

ورصيدك المتبقي لك في الأزمات،

أما الحاضر فهو السيولة الوحيدة المتاحة لك حالياً،

فعليك أن تنفقه بحكمة. وناضل من أجل المستقبل،

وتذكر دائماً أنه

ليس للحياة قيمة إلا إذا وجدنا فيها شيئا نناضل من أجله.


6 -اختر التأثيرات الإيجابية

لا تبدد وقتك مع هؤلاء الذين يقللون من شأنك.

وتذكر أن: "الذين يستحقون الإطراء فعلا، هم الذين يتحملون الانتقادات بقلوب مبتسمة".

أما إذا كانت لديك علاقة هدامة،

فالجأ إلى شخص متخصص يمكنه أن يساعدك.

إذا كنت تحب ببساطة أن تُحسِّن رأيك عن نفسك،

فاقرأ كتابا إيجابيا لا يحتاج إلى معلم،

أو انضم إلى إحدى مجموعات الدعم التي تزيد من تقديرك لذاتك،

وتدفعك دفعاً لتحقيق ما تصبو إليه،

وما أجمل قول طاغور شاعر الهند المبدع: "سأل الممكن المستحيل أين تقيم ؟ فأجاب: في أحلام العاجزين".


7 - طالب بالاحترام

إذا لم تعجبك الطريقة التي يتعامل بها الآخرون معك،

فأخبرهم بذلك.

أخبر أصدقاءك وأفراد أسرتك وزملاءك بأنك تتوقع منهم نفس الاحترام والتقدير الذي تكنه لهم.

نادرا ما يُمنح الاحترام بلا مقابل،

فلابد أن يكون له ثمن.

عندما يعلم الآخرون أنه لم يعد في استطاعتهم أن يقللوا من شأنك،

فسوق يتوقفون عن المحاولة.

عليك أن تكون إنساناً له قيمة أولاً،

وبعد ذلك سيأتيك النجاح تلقائياً.




وللحديث بقية
__________________
اللهم اليك نشكو ضعف قوتنا وقلة حيلتنا وهواننا على الناس ياأرحم الراحمين انت رب المستضعفين وانت ربنا الى من تكلنا..الى بعيد يتجهمنا ام الى عدو ملّكته امرنا ان لم يكن بك غضب علينا فلا نبالي غير ان عافيتك هي اوسع لنا نعوذ بنور وجهك الذي اشرقت له الظلمات وصلح عليه امر الدنيا والاخرة ان يحل علينا غضبك او ينزل بنا سخطك لك العتبى حتى ترضى
ولا حول ولا قوة الا بك




اللهم لا تحرمنا من عفوك وفضلك وجزيل عطائك يا كريم
موضوع مغلق

مواقع النشر


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 11:32 AM.


images